قد تحمل الهوامش الكثير منا..
.. تمرد أحلامنا ][ و ][ عبث أوهامنا ..
وربما [ فضفضة عميقة]
تظهر بكلمات بسيطة خنقتها [أنظمة السطور]
أو[ نقاط النهاية ].. أو لم تعرف كيف تظهر منذ [ البداية ]!!
\
/
\
/
.هكذا [ نحن ] وهكذا [هي ]
وهكذا هي هوامشي جمعتها بعد أن أعدت قراءتها
من كتبي ودفاتري ربما تظهر بهروب من واقع .. أو رسم آخر للواقع.
\
/
\
/
!!....الأوهام واقع ... أم أن الواقع وهم !!
أم أن ]الأمل [ يتوسط بينهما لينبثق ] الحلم [!!
فإذا] صدق به [ أصبح واقع .. واذا ]وقع فيه [ أصبح وهم ..
أذاً لما عندما نحلم ونشعر] بإنحدارنا [ في الأوهام نصر أنها ]واقع [..
أم أننا نرى أننا] واقعون فيها لا محاله [ .. فنكون كذلك ]واقعيين [..
و ] نواصل الأنحدار [!!
الفرق : في الحلم تسمو .... و في الأوهام تقع ....!!
\
/
\
/
!!....هل يكون في الجفا بعض من الوفا ...؟!
قد يكون ذلك عندما نقرر ]الرحيل عنهم [
] أحتراماً [ لما كان بيننا من ] ذكرى [
قد نشعر بلحظة أنها لو استمرت
ستكون] قديمة [.. أو ربما تتحول ] لأليمة [
أو تكون ]معبراً مفتوح [..] لطريق مسدود [!!
فنبتعد بإبتسامه ]هادئه[ تودعهم ] بصمت [
يغيري ] جنون الأسئله [ لديهم .. عما تحمله ]أبجدية الرحيل [ تلك ؟!!
وأذا كان مقصود بها الجفا !!
فلما وقفت القصة عند] نقاط الأكمال [ وليس ] بنقطة الأنتهاء[ .؟!!
سأقوال .. ]أحتراماً لما سيكون من ذكرياتنا [..
فلا أريدها ان تصبح مملة ... أو قديمة ....!!
\
/
\
/
!!....أمر أحساس عندما ]يسقط [المرء من ] عين نفسه [..
ليس شعور] بالأحباط [ بالقدر التي تكون فيه ]الهزيمة مع الهروب [
أذا ]هربت [ من ذاتك من سيرجعك لها ؟!!
لا أحد سوى ]أنت [!!
وأذا كنت أنت هارب هل ستقف لتسأل نفسك ] متى سأعود [؟!!
وتقطع معها ذات ]العهود [التي هربت منها؟!!
أم أن مجرد تذكرها ستجعلك في رحلة هروب أخرى ؟!!
= رغم مرارة المواجهه لكنها الحل الوحيد =....!!
\
/
\
/
!!....لحظات يائسة تلك التي تجبرك على أن تودع الحياة
لتستوطن السكون بجواز الإقامة الجبرية
فكل ما تـحـب ... صـخـب
يزعجهم مهدد بالأباده ليرضيهم !!
عندها تختار السكون ملجئاً لذاتك
ويصبح الصمت حقك الوحيد الذي يحاولون اغتصابه منك
لكنـ لا جدوى !!
فلا مجال للكلام عندما تودع الحياة
لحظة بؤس تلك التي تصمت فيها وأنت في اسر الحياة....!!
\
/
\
/
!!....أصعب اللحظات تلك التي تمر
وأنت تنتظر ... وتنتظر .... وتنتظر
]وإلى ما بعد النهايه [
تكتشف أن ما كنت تنتظره
.....[سـراب ].....
لا يأتي ]بأنتظاره [ولا بأن تركض ] ورائه [....!!