(( بل أن أهل الكوفة لم يكونوا شيعة حتى في عهد الإمام علي عليه السلام و قد ذكر الكليني في ( روضة الكافي ) ص 50 في خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام قال عنها العلامة المجلسي في ( مرآة العقول ) ج 25 ص 131 : " إن الخبر عندي معتبر لوجوه ذكرها محمد بن سليمان في كتاب ( منتخب البصائر ) " و هو : عن سليم بن قيس الهلالي قال : خطب أمير المؤمنين عليه السلام فقال :
قلتُ والإسناد ضعيف جدا. وقال الأخ الكريم نور الدين المالكي .
يضحكني عندما يتكلم بإلإنشاء
قال الإسناد ضعيف فنترك علمائنا ترد عليه
مستند الشيعة في احكام الشريعة، ج5، ص: 14
(صحيحة)
موسوعة أحاديث أهل البيت، ج4،ص: 286
(الرواية صحيحة الإسناد)
الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة، ج11، ص: 85
(ما رواه ثقة الاسلام في الصحيح أو الحسن بابراهيم بن هاشم عن سليم بن قيس)
وياصغير خبر إبراهيم بن هاشم إن لم يكن صحيحا فيكون حسنا ولا ينزل عن هذه المرتبة
اقتباس :
ناهيك عن كون سليم بن قيس الهلالي , متكلم في كتابهِ وفيما يرويهِ
كتاب سليم بن قيس صحيح ومعتبر ومن الأصول المعتمدة
مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج3، ص: 291
كتاب سليم مقبول عند القدماء، اعتمد عليه الكليني و الصدوق و غيرهما، و هم أعرف بأحوال الرجال ممن تأخر عنهم، و الكتاب معروض على الباقر عليه السلام و هو عندنا موجود
الحدائق الناضرة في أحكام العترة الطاهرة، ج25، ص: 372
كتاب سليم بن قيس وهو أحد الاصول المشهورة والكتب المأثورة المعتمد عليها عند محققي أصحابنا كما صرح به شيخنا المجلسي - رحمه الله - في كتاب البحار
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج11، ص: 36
«و روي عن سليم بن قيس الهلالي»
لم يذكر، و الظاهر أنه أخذه من كتابه و عندنا كتابه و متنه يشهد بصحته (و ما) نسبه إليه بعض المجاهيل أن هذا الكتاب وضعه أبان و نسبه إلى سليم (فغلط) نشأ من عدم التتبع فإنه رواه ثقات أصحابنا و عرضوه على الأئمة عليهم السلام.
(منهم) حماد بن عيسى و حماد بن عثمان عن إبراهيم بن عمر اليماني عن سليم.
(و منهم) جابر بن يزيد الجعفي. و حكم بصحته ثقة الإسلام و الصدوق
ويوجد غير هؤلاء الأعلام ممن حكم بصحة الكتاب لكن نكتفي بهؤلاء