سحب التوقيعين أصبح أمر ملزم لأن العلاوية لم تفي بألتزامها بعد أن أوفى التحالف الوطني والكردستاني بتعهدهما بأنتخاب النجيفي رئيسا للبرلمان ولم تقم العلاوية بأنتخاب الطالباني رئيسا للجمهورية ، وتعتبر الوثيقة عقد وقد أخل أحد طرفيه بالتزامه لذا قانونا العقد أصبح باطل .
أخواني الأعزاء
أن لله عزوجل تدخل في هذا الموضوع لصالح مظلومي الشعب العراقي فقد شاءت قدرته أن يدحر العلاويه وتصبح الطرف الأضعف في العراق ، ( ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين )
لتكن كلمتنا واحده ونوحد الصف بعد أن منّ الله علينا بتلك النعمة الكبيرة
لعنة الله على البعث وأذنابة
عاش العراق .. عاش العراق
البغدادي
العرض الشجري