وخالد بن الوليد قهر المرتدين فيكون نصر الله لخالد على الكفار أعظم من نصره لعلي والله سبحانه وتعالى عدل لا يظلم واحدا منهما
فيكون ما استحقه خالد من النصر أعظم مما استحقه علي
فيكون أفضل عند الله منه
بل وكذلك جيوش أبو بكر وعمر وعثمان ونوابهم فإنهم كانوا منصورين على الكفار وعلي عاجز عن مقاومة المرتدين الذين هم من الكفار أيضا
فإن الله سبحانه وتعالى يقول ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين وقال تعالى فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم
وعلي رضي الله عنه دعا معاوية إلم السلم في اخر الأمر لما عجز عن دفعه عن بلاده وطلب منه أن يبقى كل واحد منهما على ما هو عليه وقد قال تعالى ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين فإن كان أصحابه مؤمنين وأولئك مرتدين وجب أن يكونوا الأعلين وهو خلاف الواقع
فلماذا يكذب الوهابية بقولهم أن الأفضل بعد النبي ابوبكر و عمر وعثمان و علي ؟
اتضح ان الأفضل بعد النبي هم الأنجاس ابوبكر و عمر و عثمان و معاوية و بن الوليد و شيعة عثمان
هذا هو دين الناصبي الحراني لعنة الله عليه و على أتباعه
وقد قال تعالى ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين فإن كان أصحابه مؤمنين وأولئك مرتدين وجب أن يكونوا الأعلين وهو خلاف الواقع
يعني خلاف ما كان عليه الإمام علي سلام الله عليه
يعني الآية عند شيخ النواصب لا تنطبق على الخليفة الرابع !!
فإن الله سبحانه وتعالى يقول ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين وقال تعالى فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم ولن يتركم أعمالكم
وعلي رضي الله عنه دعا معاوية إلم السلم
بحسب هذا المنطق الناصبي الأهوج يكون حكام امريكا و اسرائيل مشمولون بالآية الكريمة بعد هزيمة العرب و جعلهم خداما لهم أذلاء تحت سلطانهم