بعد موضوع عائشة والبيتزااا
ناتي اليوم الى عائشه والبلازما
اولا مقدمه بسيطه عن الموضوع
من المعروف ان حالات الماده في الكون عي اربع حالات فقط
الحاله الاولى الصلبه
الحاله الثانيه السائله
الحاله الثالثه الغازيه
وهنالك حاله رابعه اسمها البلازما وهي مزيج من الايونات السالبه والموجبه والذرات المتعادله
ناتي الى ربط البلازما بعائشه وشكرا للاخت احزان الشيعه على جهودها في موضوع عبده عائشه
الحديث
((
80 - (2439) حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة. قال: وجدت في كتابي عن أبي أسامة: حدثنا هشام. ح وحدثنا أبو كريب، محمد بن العلاء. حدثنا أبو أسامة عن هشام، عن أبيه، عن عائشة. قالت:
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم "إني لأعلم إذا كنت عني راضية، وإذا كنت علي غضبى" قالت فقلت: ومن أين تعرف ذلك؟ قال "أما إذا كنت عني راضية، فإنك تقولين: لا. ورب محمد! وإذا كنت غضبى، قلت: لا. ورب إبراهيم!"
قالت قلت: أجل. والله! يا رسول الله! ما أهجر إلا اسمك.
))
من هذا الحديث نرى ان لدى اربع حالات لا حالتين
الحاله الاولى حاله الرضا على محمد اذ تناديه ورب محمد
الحاله الثانيه حاله الغضب على محمد اذ تناديه ورب ابراهيم
لكن انتبه يا حبيبي الى الحالتين الخفيتين اسفل الحديث او في ذيل الحديث
ماذا قالت عائشه
قالت اجل والله
الحاله الثالثه اجل والله
الحاله الرابعه يارسول الله
فيا ترى يا حبيبي يا سني ويا شيعي
الحاله الثالثه والرابعه (اجل والله يارسول )
ليس فيها لا ورب محمد ولا رب ابراهيم
اي حاله كانت
هل هنالك حاله غير الرضا غير الرضا على محمد
اعلمونا
قال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّـهُ لَكَ ۖتَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ ۚ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)
طبعا ام المؤمنين عائشة مقصوده هنا
والرسول صلى الله عليه وسلم يبتغي رضاها
لانه يحبها ...
ايش الاشكال؟؟؟
انت مشكلة بغبائك وكارثة انسانية !
مداراة الزوجة من اخلاق الانبياء لابمعنى الرضا الذي في الرواية ايجرؤ انسان يغضب على من ارسله الله رحمة للعالمين فهذا اثبات على انها لاتعرف حقه وانها عاقه له .
قال تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّـهُ لَكَ ۖتَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ ۚ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)
طبعا ام المؤمنين عائشة مقصوده هنا
والرسول صلى الله عليه وسلم يبتغي رضاها
لانه يحبها ...
ايش الاشكال؟؟؟
لا ألومك على فهمك الآية بهذا الشكل
والصحيح الي لم تفهمه هو:
كان رسول الله يذهب أحيانا إلى زوجته ( زينب بنت جحش ) فتبقيه في بيتها حتى " تأتي إليه بعسل كانت قد هيأته له ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ولكن لما سمعت عائشة بذلك شق عليها الأمر ، ولذا قالت : إنها قد اتفقت مع " حفصة " إحدى ( أزواج الرسول ) على أن يسألا الرسول بمجرد أن يقترب من أي منهما بأنه هل تناول صمغ " المغافير "
( وهو نوع من الصمغ يترشح من بعض أشجار الحجاز يسمى " عرفط " ويترك رائحة غير طيبة ، علما أن الرسول كان يصر على أن تكون رائحته طيبة دائما )
هناك حالة خامسة لعائشة وهي حالة الفراغ
العقلي والاخلاقي والفكري
وهذا العوق دائم الى ان اعترفت بلسانها انها احدثت بعد رسول الله
والى الوهابي الناصبي يا ........
مادامك تقول ان الرسول يحب عائشة
فقد فتحت موضوعا خاصا بها وبذمها
مالي اراك لم تدخل هناك وتدافع عنها ام كما بالعراقي ( البزونة اكلت لسانك)
كيف يحبها وهي اكثر من ذمها في امهات كتبكم
تناقضات في تناقضات
احسنت اخونا الغانم