[ALEBADI]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم المرتضى [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ببساطة شديدة حب الامام علي بن أبي طالب عليه السلام إيمان و بغضه و عدائه و التنقيص من قدره و جحد فضائله و كراماته التي منحه إياها الله عز و جل هو محض النفاق و الكفر هذا يثبت بأن أكثر الصحابة كانوا منافقين لم يؤمنوا بمحمد الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم و برسالته و بما أنزل عليه بخصوص علي بن ابي طالب عليه السلام. و هذا القول يؤكده القرآن الكريم في كثير من آياته شريفة قال تعالى: { وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُم مُّؤْمِنِينَ } الشعراء (8) قال تعالى: { لَقَدْ جِئْنَاكُم بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَ } الزخرف (87) إجابة على سؤالك أخي الموالي, أقول يبغضونه لأنهم منافقين بالأساس دمتم بود

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخي الكريم وحياك الله يااخي ما اعرف ماذا اقول منهم من يبغضه ومنهم من يألهه اليس لانه شديد في الحق حيث حرمهم من عطايا من سبقه وعدل بينهم اليس لانه قتل ابائهم حتى اسلموا وظل حقدهم منصب عليه سلام الله عليه والذين الهوه اليس لما رأوا منه من معاجز ,ساعدك الله ياامير المؤمنين كيف تحمل كل هذا العبئ الثقيل ولم ييئس وظل هو هو علي لم ولن تنجب البطون بعده ولا قبله طبعا بعد رسول الله ابا القاسم روحي فداه .

[ملاعلي]

الاجابة بسيطه وخفيفة

الامام علي رافضي

فعندهم بعلم الرجال يوجد تحت كل من يوالي الامام او من شيعته اي جماعته فهو رافضي خبيث

اي ترفض اي يهجر اي يكذب

لذلك تجدهم الذين يمدحون الامام والغالب منهم يستعملون التقية ولكن بالحقيقة هو السفاح علي لانه قتل الصحابة وقاتل ام المؤمنين بالجمل وقاتل الصحابة وكاتب الوحي معاوية بصفين وقضي بالنهاية على الصحابة العدول الاتقياء الحافظين للقران الذين يقييمون الليل وياكلون بالنهار وهم الخوارج


لذلك هو رافضي يحارب الصحابه وامهات المؤمنين وهي فقط عائشة وباقي نساء النبي هم نساء وليسوا بامهات


لذلك يا شيعي عفوا يا رافضي انت اشد كفر من اليهود والنصاري


المهم بالموضوع ان النظرة السنيه لا ادري كيف تنظر حيث لم اجد رجل الا الامام علي على ايام النبي الاكرم وعلى ايام الامام علي كانوا الرجال ثلاثه ابو ذر وسلمان والمقداد حيث هم الذين فهمو والباقي يستهبلون لذلك لاتنظر للكثره وكما قال تعالي ( وقليل من عبادي الشكور )