لان الزيادة يجب ان يكون مصدرها صحيح
فالكثير من القصص تضاف اليها اقوال وزيادات غير صحيحة.
ولا اعتقد انك تقبل بهذا في مذهبك.
زيادة!!
بابا إذا كنت في منتدياتكم المليئة بالتهريج والكذب فقل هذا الكلام فهذه ليست زيادة بل هو إبهام كما هو واضح
لأخفاء حقيقة ماقاله الإمام علي سلام الله وقد وضح البلاذري المقصود به
فذكر شيئا!!
ممكن تقول لي مافائدة الرواية بهذا اللفظ وأي معنى لها
اقتباس :
-- السنة لعبد الله بن احمد بن حنبل بتحقيق د. محمد سعيد القحطاني
حدثني أبي وعبيد الله بن عمر القواريري وهذا لفظ حديث أبي قالا حدثنا يحيى بن حماد أبو بكر نا أبو عوانة عن خالد الحذاء عن عبد الرحمن بن أبي بكرة أن عليا رضي الله عنه أتاهم عائدا ومعه عمار فذكر شيئا فقال عمار يا أمير المؤمنين فقال اسكت فوالله لأكونن مع الله على من كان ثم قال ما لقي أحد من هذه الأمة ما لقيت إن رسول الله صلى الله عليه و سلم توفي فذكر شيئا فبايع الناس أبا بكر رضي الله عنه فبايعت وسلمت ورضيت ثم توفي أبو بكر وذكر كلمة فاستخلف عمر رضي الله عنه وذكر ذلك فبايعت وسلمت ورضيت ثم توفي عمر فجعل الأمر إلى هؤلاء الرهط الستة فبايع الناس عثمان رضي الله عنه فبايعت وسلمت ورضيت ثم هم اليوم يميلون بيني وبين معاوية // رجاله ثقات))
-- طبعا الحديث فيه تدليس وحذف لكلام الامام علي ((وذكر كلمة )) لانعرف ماهي الكامة وماذا قال الامام علي ولكن المهم انهم لم يحذفون عبارة الامام علي عندما تكلمون بألم كيف ان الامة انزلت من مرتبته في الاسلاما لدرجة انهم لم يفضلونه حتى على معاوية
-- وهنا الحديث بدون تدليس انساب الاشراف للبلاذري ج 1 ص 294
حدثني روح بن عبد المؤمن، عن أبي عوانة، عن خالد الحذاء عن عبد الرحمن بن أبي بكرة: أن علياً أتاهم عائداً فقال: ما لقي أحد من هذه الأمة ما لقيت، توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أحق الناس بهذا الأمر؛ فبايع الناس أبا بكر، فاستخلف عمر، فبايعت ورضيت وسلمت، ثم بايع الناس عثمان فبايعت وسلمت ورضيت، وهم الآن يميلون بيني وبين معاوية.))
الآن عرفنا ماهو المقصود من رواية ابن حنبل فلا تكذب مره ثانية
العرض المتطور
