بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
قصة الشروع في حرق دار فاطمة الزهراء (ع)
صحيحة السند
البلاذري - أنساب الأشراف - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 586 ) - طبع دار المعارف بالقاهرة
- عن المدائني ، عن مسلمة بن محارب ، عن سليمان التيمى وعن إبن عون : أن أبابكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع ، فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقاً على بأبي ؟ ، قال : نعم وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟.
الذهبي - تذكرة الحفاظ - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 892 ) - برقم : ( 860 )
- كان واحد عصره في الحفظ وكان أبو علي الحافظ ومشايخنا يحضرون مجلس وعظه يفرحون بما يذكره على رؤوس الملأ من الأسانيد ، ولم أرهم قط غمزوه في إسناد إلى آخر ما ذكره.
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 153 ) - رقم الترجمة : ( 5921 )
- وهو على بن محمد أبو الحسن المدائني الأخباري ، صاحب التصانيف ، روى عنه الزبير بن بكار ، وأحمد بن زهير ، والحارث بن أبي أُسامة ، ونقل الذهبي ، عن يحيى أنّه قال المدائني ثقة ، ثقة ، ثقة ، توفّي عام أربع أو خمس وعشرين ومائتين.
التهانوي - قواعد في علوم الحديث - رقم : ( 385 / 403 )
إبن حجر - تعجيل المنفعة - رقم : ( 219 / 223 / 225 / 254 )
- وقد قال : أهل العلم أن سكوت أبي زرعة أو أبي حاتم أو البخاري ، عن الجرح فـي الراوي توثيق لـه ، وقد مشى على هذه القاعدة الحـافظ إبن حجر فـي ( تعجيل المنفعة )
رأي شخصي : ( فتراه يقول فـي كثير من المواضع : ذكره البخاري ولم يذكـر فيـه جرحاً ).