[يا رب الحسين]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يالثارات الحسين *** [ مشاهدة المشاركة ]

هذا هو الرد أن مجرد وجود رواية صحيحة السند لا يعني أنها لا بد أن تكون مقبولة الدلالة، هذا ما يقوله حتى المخالفون، فقد ترفض الرواية لدلالتها، فالرواية التي تعارض الدلالة القطعية بعصمة الأنبياء والأوصياء لابد أن ترفض أو تأول حتى لو كانت صحيحة السند. لأن خبر الواحد لا يخبر الإّ عن الدلالة الظنية. المصدر http://www.aqaed.com/faq/2332/

هذه وسيلة للهروب من الالزامات بالروايات الصحيحة
فهناك الكثير من الروايات تثبت عدم العصمة لهم, فان جمعناها اصبحت كثيرة
ولايمكن مناقشة كل الروايات في موضوع واحد

[المسامح]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يا رب الحسين [ مشاهدة المشاركة ]

هذه وسيلة للهروب من الالزامات بالروايات الصحيحة فهناك الكثير من الروايات تثبت عدم العصمة لهم, فان جمعناها اصبحت كثيرة ولايمكن مناقشة كل الروايات في موضوع واحد

واين نقض العصمة في الرواية :d

[يا رب الحسين]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح [ مشاهدة المشاركة ]

واين نقض العصمة في الرواية :d

سوف اجيبك بطريقة سؤال وجواب لعلك تفهم
- سؤال : هل فاطمة الزهراء صدقت الحلم ام كذبته كما هو في رواية القمي؟
الجواب : فاطمة الزهراء صدقت ذلك الحلم.
- سؤال : هل اصابت في ذلك ام اخطأت؟
الجواب : لقد اخطأت لان الحلم الذي من الشيطان لايُصدق, فلايمكن تصديقه.
- سؤال : هل استطاعت فاطمة ان تميز بين الرؤيا والحلم الذي من الشيطان؟
الجواب : لا لم تستطيع, لانها اعتقدت ان الحلم عبارة عن رؤيا صادقة ستحقق.

وهذا مناف لتعريف العصمة عند الشيعة (راجع المشاركة رقم 18) لان المعصوم لايخطئ ابدا, فلو ذهبت الى معصوم وسألته عن حلم شاهدته, فهل يخطئ في تفسيره؟ ولكن فاطمة رأت بنفسها ذلك واخطأت في اعتقاد ذلك التفسير والتصديق ايضا بل واعتقدت انها رؤيا وليست حلم من الشيطان.