يااخى عبد محمد انك تخلط الحابل بنابل ولااقول كما تقول لى دائما انى اهرج
نحن لانسب الامام على ولانرضى بسبه واما قصدك بترضى عن الصحابه فنحن فى عقائدنا هولاء الصحابه
كانوا يحبون الامام على ومسئلة سبهم للامام على فهذا ثابت عندكم امانحن فننكره فلم يسب احد الامام على او فاطمة او ال البيت فلاتحتج على بعقيدتك فتقول انى ترضيت عليهم فهذا يعنى انى رضيت بسب الامام على
وهكذا قد كشفت ياعبد محمد احد الاقنعه فانتم تقولون ان كل من يترضى على الاصحابة فانه يبغض الامام على وهو ناصبى
وهذا اتهام عظيم وهذا قذف باننا كفار او منافقين فنحن عندنا من يبغض ال البيت منافق او كافر الى ان يتوب اغلب المسلمين هم اهل السنة والجماعه وكلهم يترضون على الصحابة
سنكتشف المزيد فى المنتدى ان شاء الله
ولقد سوايت بين مقتل الامام على وعمر الفاروق فقاتل عمر ابولولوه عندنا كافر وقاتل الامام على اشقى الناس هو من الخوارج
فعندنا الذين قتلوا الامام على هم الخوارج الذين ادعو نصرته وخرجو عليه هم الذين قتلوه وليس الصحابه
كانوا يحبون الامام على ومسئلة سبهم للامام على فهذا ثابت عندكم امانحن فننكره فلم يسب احد الامام على او فاطمة او ال البيت فلاتحتج على بعقيدتك فتقول انى ترضيت عليهم فهذا يعنى انى رضيت بسب الامام على
الضاهر لم تقراء كتبكم وتتكلم دون وعي
وتقول من كتبنا السباب
اليك من سب الامام علي
صحيح مسلم- فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4420 )
- حدثنا : قتيبة بن سعيد ومحمد بن عباد وتقارباً في اللفظ قالا ، حدثنا : حاتم وهو إبن إسماعيل ، عن بكير بن مسمار ، عن عامر بن سعد بن أبي وقاص ، عن أبيه قال : أمر معاوية بن أبي سفيان سعداًً ، فقال : ما منعك أن تسب أبا التراب ، فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله (ص) فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من حمر النعم سمعت رسول الله (ص) يقول له خلفه في بعض مغازيه ، فقال له علي يا رسول الله خلفتني مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله (ص) أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم خيبر : لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي علياًً فأتي به أرمد ، فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية : فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم دعا رسول الله (ص) علياًً وفاطمة وحسناًً وحسيناًًً ، فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
عن زياد بن علاقة عن عمه أن المغيرة بن شعبة سب علي بن أبي طالب فقام إليه زيد بن أرقم فقال يا مغيرة ألم تعلن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن سب الأموات فلم تسب عليا وقد مات.
يااخى عبد محمد انك تخلط الحابل بنابل ولااقول كما تقول لى دائما انى اهرج
نحن لانسب الامام على ولانرضى بسبه واما قصدك بترضى عن الصحابه فنحن فى عقائدنا هولاء الصحابه
كانوا يحبون الامام على ومسئلة سبهم للامام على فهذا ثابت عندكم امانحن فننكره فلم يسب احد الامام على او فاطمة او ال البيت فلاتحتج على بعقيدتك فتقول انى ترضيت عليهم فهذا يعنى انى رضيت بسب الامام على
وهكذا قد كشفت ياعبد محمد احد الاقنعه فانتم تقولون ان كل من يترضى على الاصحابة فانه يبغض الامام على وهو ناصبى
وهذا اتهام عظيم وهذا قذف باننا كفار او منافقين فنحن عندنا من يبغض ال البيت منافق او كافر الى ان يتوب اغلب المسلمين هم اهل السنة والجماعه وكلهم يترضون على الصحابة
سنكتشف المزيد فى المنتدى ان شاء الله
ولقد سوايت بين مقتل الامام على وعمر الفاروق فقاتل عمر ابولولوه عندنا كافر وقاتل الامام على اشقى الناس هو من الخوارج
فعندنا الذين قتلوا الامام على هم الخوارج الذين ادعو نصرته وخرجو عليه هم الذين قتلوه وليس الصحابه
والسلامممممممم
يحبووووووووووووووووون .؟؟؟
تعال معي يا حبيبي لاخذك في قطرة من حب الصحابة لعلي عليه السلام
أن الله قد اخبر أنه سيجعل للذين آمنوا وعملوا الصالحات وُداً، وهذا وعدٌ منه صادق، ومعلوم أن الله قد جعل للصحابة مودة في قلب كل مسلم، لا سيما الخلفاء رضي الله عنهم، لا سيما أبو بكر وعمر، فإن عامَّة الصحابة والتابعين كانوا يودّونَهما، وكانوا خير القرون، ولم يكن كذلك عليٌّ؛ فإنَّ كثيراً من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه".
منهاج السنة (7/137 - 138) ط. مؤسسة قرطبة
فنلاحظ في كلام الشيخ ابن تيمية ما يلي :
أولا : يقول ابن تيمية ان الكثير من المسلمين من الصحابة والتابعين كانوا يبغضون أمير المؤمنين عليه السلام .
لنبدأ بهذه فيلزم من كلام أبن تيمية أن الصحابة لم يكونوا على وفاق وكان بعضهم يكره بعضا !!! خصوصا أمير المؤمنين عليه السلام وهذا له وقفة فعلى ذلك فأبن تيمية يشهد بنفاق الكثير من الصحابة والتابعين كما جاء في الحديث الشريف في كتب العامة :
صحيح مسلم - من الإيمان - الدليل على أن حب الأنصار وعلي (ر) - رقم الحديث : ( 113 )
- حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة ، حدثنا : وكيع وأبو معاوية ، عن الأعمش ح ، وحدثنا : يحيى بن يحيى واللفظ له ، أخبرنا : أبو معاوية ، عن الأعمش ، عن عدي بن ثابت ، عن زر قال : قال علي : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة إنه لعهد النبي الأمي (ص) إلي أن لا يحبني إلاّ مؤمن ، ولا يبغضني إلاّ منافق.
يااخى عبد محمد انك تخلط الحابل بنابل ولااقول كما تقول لى دائما انى اهرج
نحن لانسب الامام على ولانرضى بسبه واما قصدك بترضى عن الصحابه فنحن فى عقائدنا هولاء الصحابه
كانوا يحبون الامام على ومسئلة سبهم للامام على فهذا ثابت عندكم امانحن فننكره فلم يسب احد الامام على او فاطمة او ال البيت فلاتحتج على بعقيدتك فتقول انى ترضيت عليهم فهذا يعنى انى رضيت بسب الامام على
وهكذا قد كشفت ياعبد محمد احد الاقنعه فانتم تقولون ان كل من يترضى على الاصحابة فانه يبغض الامام على وهو ناصبى
وهذا اتهام عظيم وهذا قذف باننا كفار او منافقين فنحن عندنا من يبغض ال البيت منافق او كافر الى ان يتوب اغلب المسلمين هم اهل السنة والجماعه وكلهم يترضون على الصحابة
سنكتشف المزيد فى المنتدى ان شاء الله
ولقد سوايت بين مقتل الامام على وعمر الفاروق فقاتل عمر ابولولوه عندنا كافر وقاتل الامام على اشقى الناس هو من الخوارج
فعندنا الذين قتلوا الامام على هم الخوارج الذين ادعو نصرته وخرجو عليه هم الذين قتلوه وليس الصحابه
والسلامممممممم
اخي هربت من الموضوع وقلت عمل الصحابة اجتهاد ولما مثلت لك اجتهاد بعضهم قلت أنا أخلط الحابل بالنابل
كما أن مشاركتك هذه سندها سمعت والحجة لا تؤخذ بالسماع
العرض المتطور
