قبل التوضيح أجبني اذا تقاتل اثنان من المسلمين وهم في جيش واحد وحسب هذا التأويل افهم يا الة النسخ واللصق ان لكل فريق يقاتل هدف فمن كان هدفه دنيويا كان في النار ومن كان هدفه أخرويا لا يقام عليه هذا الحكم .
استشهاد غريب كيف يتقال الجنديان من جيش واحد!!
حسنا لو قتل شخص احد الاشخاص الذين يقاتولن معه في نفس الجيش فما حكمه ؟؟؟؟
هههههههههه يعني عاساس راح تفرق عند ربنا واعلموا ان هذه التأويلات وضعها علمائكم ليرقعوا الفضائح
ولكي تطمئن اذا ذكرت لك من هم الصحابيان سينخرس لسانك عن النطق والهدف كان دنيويا بحتا
وروى خليفة في تاريخه من طريق إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم قال : رمى طلحة يوم الجمل بسهم في ركبته فكانوا إذا أمسكوها إنتفخت وإذا أرسلوها إنبعثت فقال : دعوها.
- وروى بن عساكر من طريق متعددة : أن مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها.
وأخرجه أبو القاسم البغوي بسند صحيح ، عن الجارود بن أبي سبرة قال : لما كان يوم الجمل نظر مروان إلى طلحة فقال : لا أطلب ثأري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله.
وأخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح ، عن قيس بن أبي حازم : أن مروان بن الحكم رأى طلحة في الخيل فقال : هذا أعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات ، أخرجه عبد الحميد بن صالح ، عن قيس.
وأخرج الطبراني من طريق يحيى بن سليمان الجعفي ، عن وكيع بهذا السند قال : رأيت مروان بن الحكم حين رمى طلحة يومئذ بسهم فوقع في عين ركبته فما زوال الدم يسيح إلى أن مات ،وكان ذلك في جمادى الأولى سنة ست وثلاثين من الهجرة وروى بن سعد : أن ذلك كان في يوم الخميس لعشر خلون من جمادى الآخرة وله أربع وستون سنة
كما أخرجها الحاكم في المستدرك وابن سعد في الطبقات وابن ابي شيبه في مصنفه والنميري في تاريخ المدينة
وقد قدمت لك هذه الهدية يا اخرق بسند صحيح فأجبني من هو الذي في النار مروان ام طلحة ؟؟؟؟؟؟ اختار واحد choise one
وروى خليفة في تاريخه من طريق إسماعيل بن أبي خالد ، عن قيس بن أبي حازم قال : رمى طلحة يوم الجمل بسهم في ركبته فكانوا إذا أمسكوها إنتفخت وإذا أرسلوها إنبعثت فقال : دعوها.
- وروى بن عساكر من طريق متعددة : أن مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها.
وأخرجه أبو القاسم البغوي بسند صحيح ، عن الجارود بن أبي سبرة قال : لما كان يوم الجمل نظر مروان إلى طلحة فقال : لا أطلب ثأري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله.
وأخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح ، عن قيس بن أبي حازم : أن مروان بن الحكم رأى طلحة في الخيل فقال : هذا أعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات ، أخرجه عبد الحميد بن صالح ، عن قيس.
وأخرج الطبراني من طريق يحيى بن سليمان الجعفي ، عن وكيع بهذا السند قال : رأيت مروان بن الحكم حين رمى طلحة يومئذ بسهم فوقع في عين ركبته فما زوال الدم يسيح إلى أن مات ،وكان ذلك في جمادى الأولى سنة ست وثلاثين من الهجرة وروى بن سعد : أن ذلك كان في يوم الخميس لعشر خلون من جمادى الآخرة وله أربع وستون سنة
كما أخرجها الحاكم في المستدرك وابن سعد في الطبقات وابن ابي شيبه في مصنفه والنميري في تاريخ المدينة
وقد قدمت لك هذه الهدية يا اخرق بسند صحيح فأجبني من هو الذي في النار مروان ام طلحة ؟؟؟؟؟؟ اختار واحد choise one
أعطني العهد بالله إن هذه الروايات في كتب السنة الصحيحة والمعتمدة عندهم . لكي نبدأ النقاش.