ولقد أجدتَ حتى خجل حرفي من المرور
على بوحك المستعر بعشق المولى علي عليه السلآم
ولقد أجدت حتى ضاعت أبجديتي على سوآحل حُبكَ للمولى علي
ولقد أجدت حتى وهن قلمي من الرد
فبوركت الأيادي الطاهرة لهذا العطاء الرآئع
رغم حُزنه
وعظم اللهُ أُجوركم
مولاي الفاضل نزار الفرج
لك إكليلُ امتنان وتحية