من سيحكم العراق ؟ أصحاب الشهادات أم أصحاب الأتاوات...احمد الساعدي/ موقع شط العرب
بتاريخ : 13-08-2010 الساعة : 11:17 AM
قرأت اليوم تقريرا على إحدى مواقع التابعة لمكتب رئيس الوزراء المنتهية ولايته نوري المالكي تحت عنوان " من سيحكم العراق ؟ خريجي الكلية اليسوعية , ام خريج مدرسة الشهيد الصدر الاسلامية ؟".
و أورد الموقع التقرير للطعن بثلاث شخصيات سياسية عراقية ، و في سفسطة عجيبة غريبة اراد الكاتب ان يقيس بين الدكتور أياد علاوي و الدكتور أحمد الجلبي و الدكتور عادل عبدالمهدي و نوري المالكي خريج كلية أصول الدين -اي حوزة تعطي شهادة-.
متهما هؤلاء بأنهم من المنتمين للحركة الماسونية العالمية و الجنود الاوفياء للمحتل و الصهيونية العالمية !!!
واصفا اياهم بهذه العبارات "فالثلاثة من ابناء الطبقة الخادمة للمحتل كما اسلفنا ، ومن العلمانيين ، وممن تربى في احضان المدارس والمعاهد والجامعات والمؤسسات والحركات التبشيرية والاستعمارية ، والثلاثة معروفون بسلوكهم غير الاسلامي وغير الملتزم في حياتهم الاجتماعية والشخصية ، فالدين لايمثل اهمية لهم لذلك فهم يتلونون حسب الحاجة والضرورة ."
و أنا من دون الذهاب يمينا و شمالا سأطرح بعض التساؤلات و أترك الحكم للقارئ .
في البداية توضيح بسيط و هو ان كلية بغداد من المدارس المتفوقة و المشهود لها بمستواها العلمي الذي لايختلف اثنان عليه ، و هي كلية كانت و لازالت -مع تغيير الادارة و الكادر- لاتقبل الا الطلاب المتفوقين و المتميزين و يحكمها نظام دراسي محكم و قاسي كما يذكر التقرير و لا تحكمها المجاملات و الواسطات و ..و كل طالب لم يستوفي الشروط لايدخلها و ان كان إبن الملك .
ثانيا : المعروف عن المدرسة انها علمانية التعليم و لا تتدخل في الشؤون الدينية و إنتمائات الطلالب حالها حال اي مؤسسة تعليمية في الغرب و الكلام عن غسيل المخ و تغيير المعتقد ليس الا هراء و محاولة تسقيط.
و يذكر ان كثير من أبناء العوائل الدينية العراقية ايضا كانوا تلامذة في هذه المدرسة و منهم بيت الصدر و بيت كبة .
ثالثا : بإعتراف نوري المالكي نفسه في لقائه مع العراقية في ذكرى استشهاد الامام المظلوم و -الابن العاق بالنسبة للدعاة - الشهيد السعيد السيد محمد باقر الصدر رض انه لم يلتقي بالسيد الا في زيارات عامة و لمرات بسيطة لا تتعدى اصابع اليد الواحدة و هو من الغير مشهود لهم بأن تتلمذ على يد صدر العراق ، فلهذا لايمكنه ان يلصق نفسه كتلميذ لهذه المدرسة الفكرية التي لم يستوعبها الكثر و لم يلتزم بمبادئها الكثير من الدعاة بإعترافهم هم .
رابعا : اين الدعاة من كلام رسول الله ص : اطلبوا العلم ولو في الصين / البوذية فضلا عن مدرسة هي في بلدك .
خامسا : اذا كان البعض يعاني من عقدة نقص في طفولته و نشأته و إمكانياته العلمية و لايتكلم الا بلغة واحدة ، فما ذنب أصحاب الشهادات و اللغات و الثقافة و الاسر الكريمة .
سادسا : الكثير من قيادات حزب الدعوة كانوا لاجئين في بريطانيا و ادخلوا اولادهم في مدارسها ، فهل هؤلاء اصبحوا يسوعيين او ماسونيين او جنود اوفياء للصهيونية العالمية و هم في قلب الحدث و ليس في كلية بغداد.
سابعا : هل كون وجود السيد المالكي في سوريا يبرر للاخرين ان يتهموه بأنه بعثي و عميل و ...
ثامنا :و حول تهمة خدمة المحتل لعوائل هؤلاء : من اين لكم هذا و اي دين يبرر لكم القاء مثل هذه التهمة التي ثابتة عليكم انتم و زعيمكم المدعوم علنا من المحتل الامريكي لولاية ثانية على رؤوس الاشهاد.
تاسعا : تهمة العلمانية : وهي لم تكن تهمة اساسا و لكن هؤلاء الناس لم يتنصلوا عنها و مشروعهم واضح و التقرير يذكر ان "الدكتور اياد علاوي يدعو الى دولة علمانية، والمهدي لديمقراطية من نمط اسلامي، والجلبي لبرنامج يطهر المجتمع من اولئك المرتبطين بحكم صدام حسين."
و لكن العيب هو يوجه للذين يتزعمون حزب اسلامي و لكن يطرحون مشروعا علمانيا و الصقوا انفسهم بالعلمانية زورا و بهتانا فقط من اجل كسب أصوات الناس و لم يطرحوا مبادئ الحزب التي طرحها الشهيد الصدر رض في اقامة حكومة و مجتمع اسلامي .
عاشرا : الصاق تهمة "والثلاثة معروفون بسلوكهم غير الاسلامي وغير الملتزم في حياتهم الاجتماعية والشخصية " كما يذكر الموقع : فلاندري هل السيد المالكي هو خليفة الله على الارض او هو نبي او امام كما سمته الزميلة زهراء الحسيني المعصوم الثالث عشر ، فبأي حق يتهم اناس لايعرف عنهم الا الخلق العالي و استقامة الاخلاق و السلوك و لايوجد اي دليل بعدم التزامهم الديني او الخلقي ، طبعا اختلافهم مع الاخرين في انهم ليسوا اصحاب رياء و ظهور .
و اخرا : لا ندري من هو المتلون هؤلاء الناس اصحاب الشهادات او المدعين اصحاب الاتاوات و الاستبداد و الديكتاتورية و المينطوه و الصاع بأربع صاعات و ..
و لكم التقرير الاصلي :
طبعا التقرير قديم و يعود الى قبل اربع سنوات و لكن النفوس المريضة و اصحاب عقدة الشهادة و الكفاءة قاموا بنشره اليوم في محاولة تسقيط يائسة و مضحكة .
من سيحكم العراق من خريجي كلية بغداد: الجلبي أم علاوي أم عبد المهدي ؟
تقرير / ديكستر فلكينز
القساوسة غادروا منذ زمن بعيد، لكن المدرسة اليسوعية الثانوية التي تضم النخبة والتي تسمى كلية بغداد، ما تزال تحوم فوق عالم السياسة العراقية.
فالزعماء السياسيون الثلاثة الذين يعتقد أنهم سينتهون اغلب الظن الى منصب رئيس الوزراء بعد الانتخابات العامة هذا الأسبوع، وهم اياد علاوي وأحمد الجلبي وعادل عبد المهدي، كانوا زملاء دراسة في مدرسة البنين التي تستخدم اللغة الانجليزية في أواخر الخمسينات، وهم افراد محظوظون من عوائل نخبة بغدادية حكمت العراق حتى ازيحت بالموجات المتتالية من «الثورة والإرهاب». والآن وارتباطا بنهاية متطفلي صدام حسين واستعداد العراقيين لاختيار برلمان دائم، فان اولاد كلية بغداد، وهم الآن رجال في الستينات من العمر، وقد عادوا من المنفى مستعدين لتولي مناصبهم الرفيعة في الترتيب الاجتماعي الذي افترضوا وعوائلهم يوما ما أنه سيدوم لهم.
ويرفع الرجال الثلاثة اليوم رايات لنماذج مختلفة من مستقبل العراق: علاوي لدولة علمانية، والمهدي لديمقراطية من نمط اسلامي، والجلبي لبرنامج يطهر المجتمع من اولئك المرتبطين بحكم صدام حسين. وقد اندلعت في بعض الأحيان مشاعر حادة، خصوصا بين علاوي والجلبي، اللذين صارعا بمرارة من أجل تولي زعامة حركة المنفيين العراقيين.
ولكن ما يوحد زملاء المدرسة السابقين الثلاثة يمكن أن يبرهن على انه أكثر أهمية مما يفرقهم. واذا ما وضعنا الشعارات والطموحات الشخصية جانبا فان علاوي والجلبي والمهدي يقولون انهم مستعدون لعقد صفقات سياسية يمكن أن تعني وضع بعض الاختلافات الايديولوجية جانبا. فالمهدي والجلبي يقولان انهما يهدفان الى اقامة حكومة «وحدة وطنية» بمشاركة الزعماء السياسيين الرئيسيين في العراق وبينهم علاوي افتراضا.
ويقول علاوي، من بين آخرين، ان ذلك غير محتمل الى حد بعيد. وعلى الرغم من ذلك فان الصلات التي تعود الى الطفولة والى أروقة كلية بغداد القديمة، تشير الى أن التعارضات الحادة في اجواء الاستقطاب قد يمكن ان تخفف من جانب الرجال الثلاثة الذين نشأوا سوية.
وقال علاوي «كان أحمد يسبقني بسنة وكنا معتادين على ممارسة السباحة سوية. أما عادل وأنا فكنا صديقين، وهناك صلات بين عائلتينا. وكان لاعب كرة سلة ماهرا».
وقال «من الناحية السياسية نحن مختلفان تماما. ولكن تلك الأيام كانت جميلة». والحقيقة ان كثيرين من ابرز الزعماء السياسيين في العراق مرتبطون بشبكة من العلاقات العائلية والاجتماعية التي تعود الى اجيال سابقة، وقد ازيحوا من اماكنهم بعد ثورة 1958 وحكم صدام حسين المستند الى العشيرة.
فابن عم والد علاوي متزوج، مثلا، من شقيقة الجلبي. ووالد الجلبي، الذي كان رئيسا لمجلس الاعيان خلال النظام الملكي الهاشمي، كان زميلا لوالد المهدي الذي كان وزيرا للتربية. وكان والد عدنان الباجه جي، وهو نفسه كان وزيرا للخارجية والآن مرشح في قائمة علاوي، كان احد الموقعين على اول دستور عراقي مع جد الجلبي.
وأصبحت كلية بغداد، التي تأسست عام 1931، مدرسة ثانوية كانت العوائل المعروفة في العاصمة ترسل ابناءها اليها. وفي وقت سابق كانت عوائل كثيرة ترسل ابناءها الى كلية فكتوريا في الاسكندرية بمصر. وكان الباجه جي، البالغ 82 عاما، قد تخرج من هناك. وربما كان المرشد الموثوق حول طرق السياسة العراقية الجديدة هو الكتاب السنوي لكلية بغداد " العراقي " ... منذ سنوات الخمسينات وأوائل الستينات، حيث الصور القديمة بالأسود والأبيض تظهر طلابا يرتدون ملابس أنيقة، وتشرق وجوههم بعلامات النجاح. وهناك، على سبيل المثال، ليث كبة، وهو الآن من أكبر مساعدي رئيس الوزراء ابراهيم الجعفري،. وهناك كنعان مكية، مؤلف الكتاب الشهير حول الرعب في عهد صدام حسين، ومؤسس «مؤسسة الذاكرة العراقية»، المكرسة لإحياء ذكرى ضحايا النظام السابق.
وفي المملكة الهاشمية، عندما كان العراق يحكم الى حد كبير من جانب أوليغاركية كان كثير من الطلاب يأتون الى كلية بغداد وهم يعرفون اولئك المحيطين بهم.
وقال حارث العجيل، الطالب في كلية بغداد في سنوات الخمسينات والمرشح الحالي للبرلمان «كان الناس يعرفون بعضهم بعضا حتى وان لم يكونوا قد التقوا. وكان من السهل إقامة الصلات».
وبالنسبة للرجال الذين هم في الستينات من العمر ـ علاوي 65 عاما، والجلبي 66 عاما، والمهدي 68 عاما، فان ذكريات ذلك الزمن غائمة في بعض الأحيان. وعلى الرغم من ان الرجال الثلاثة دخلوا كلية بغداد في الوقت ذاته، فانهم لم يدخلوا الصفوف ذاتها بسبب اختلاف أعمارهم.
ولكنهم يحتفظون بذكرياتهم على نحو حميم. ففي مقابلتين منفصلتين اجريتا العام الماضي، اشار الجلبي والمهدي الى انهما كانا قد ذهبا الى المدرسة الثانوية سوية وتوجه كل منهما الى المكتبة ليخرج كتابه السنوي. وقال الجلبي مازحا «كان عادل يتنمر علينا دائما»، وهو يتحدث عن الشخص الهادئ المهدي الذي يبقى محتفظا بعلاقة وثيقة معه. أما اياد فقد «كان ميالا الى الصمت».
وقال علاوي انه والجلبي كانا معتادين على السباحة سوية بعد انتهاء دوام المدرسة في نادي العلوية. ووصف كيف انه والمهدي اهتما بالنشاط السياسي في كلية بغداد أولا مع المتحمسين للقومية العربية ثم مع النشاطات الأولى لحزب البعث.
واستمر علاوي لكي يصبح بعثيا متشددا، وقد انفصل عن صدام حسين لاحقا وتعرض الى محاولة اغتيال في لندن. وسار المهدي في رحلة فكرية أخذته من حزب البعث الى الماوية وأخيرا الى الاسلام السياسي المعتدل الذي ما يزال يتبناه.
ويفخر الجلبي بأنه كان قد حقق أعلى الدرجات في المدرسة وهو ما لم يدحضه علاوي او المهدي.
وقال المهدي «كنت سابقا للجلبي، ولكنه كان ذكيا بحيث تمكن من تجاوز المراحل الدراسية». وتحدث كل من علاوي والجلبي والمهدي عن نظام القساوسة في مدرستهم اليسوعية، ممن كانوا يديرون الصفوف بطريقة صارمة ويتابعون ساعات من العمل البيتي في المساء. وقال السياسيون، وثلاثتهم من الشيعة، انهم لم يرغموا يوما على الصلاة أو حضور الدروس حول الكاثوليكية. وكان حوالي نصف الطلاب من المسيحيين في ذلك الوقت، ولكن سمعة المدرسة من حيث المستوى الأكاديمي اجتذبت الكثير من عوائل بغداد المعروفة.
ولكن شأن الكثير من الأشياء في العراق، فان عالم المدرسة اليسوعية كان محكوما بالقضايا السياسية. فقد برز انقلاب 1958 وصعود حزب البعث في فترة من العنف لم تتوقف. وغادر الجلبي، الذي كان والده في ذلك الحين وزيرا، المدرسة والعراق في ذلك العام. اما علاوي والمهدي فقد انتميا الى حركة البعثيين كشابين، ولكنهما أبعدا في خاتمة المطاف عن العراق أيضا. وقد اصيب علاوي اصابة بليغة في محاولة اغتيال بفأس كان يحمله أحد رجال مخابرات صدام حسين، بينما تعرض المهدي الى الاعتقال والتعذيب والسجن. ولم يتخرج أي من الرجال الثلاثة من كلية بغداد على الرغم من أن كل واحد منهم تقدم في المنزلة الأكاديمية. فقد ذهب علاوي الى كلية الطب في بغداد. وحصل الجلبي على الدكتوراه في الرياضيات من جامعة شيكاغو ،، وحصل المهدي على الماجستير من جامعة في فرنسا.
وفي عام 1969 أمرت حكومة البعث القساوسة في المدرسة اليسوعية بالرحيل وأممت كلية بغداد. وسرعان ما التحق الطلاب بصفوف الزامية تمجد صدام حسين وحزب البعث.
والتحق بالمدرسة عدي وقصي، نجلا صدام حسين، في سنوات الثمانينات، وكان كل واحد منهما يمارس الارهاب ضد الطلاب والمدرسين. وبينما كان معظم الطلاب الآخرين يأتون الى الصف بملابس أنيقة، كان قصي يدخل الى الصف مصحوبا بالحراس ومرتديا قميصا مفتوح الأزرار حتى الخصر.
وقال المدير يعقوب يوسف «كان قصي غبيا جدا. وقد حصل على درجة (أربعة) في أحد امتحاناته لنصف السنة». وقال يوسف «كان عدي أفضل. وفي بعض الأحيان يجيب المعلمون عن اسئلته».
وفي سنوات الثمانينات رشح عمر التكريتي، ابن برزان التكريتي، شقيق صدام وأحد اقرب رجاله والذي يحاكم الآن في بغداد متهما بارتكاب أعمال قتل جماعية، رشح في انتخابات لاختيار ممثل للطلاب في المعهد. وعندما لم يحرز عمر غير صوتين هاجم حراسه الطالب الفائز وأحالوه الى شخص مشلول، وفقا لما قاله المدير. واليوم تعود كلية بغداد الى سابق عهدها القديم. فقد انتهت الصفوف الالزامية لصدام. والأولاد الذين يدخلون اليها ما زالوا من بين أفضل طلاب المدينة. بل ان هناك حديثا عن عودة اليسوعيين. أما بالنسبة للسياسة فان علاوي والجلبي والمهدي يقولون انه بينما ا لعنف الذي يحاصر بلدهم شديد فان أفضل امل لاحتواء العنف قد يكمن في جلوس زملاء الدراسة القدامى سوية. وقال الجلبي «عندما يكون الناس يعرفون بعضهم بعضا لفترة طويلة فان ذلك يخفف التوترات».
تقرير/ديكستر فلكينز
شكرا لكم للتقرير الرائع
يتضح لكل عاقل ان التقرير الذي اراد الانتقاص
من هؤلاء الرجال فانه بالعكس يرفع من مكانتهم
والدليل انه يوضح انهم جميعا من عوائل امتهنت
العمل السياسي قبل عشرات السنين / ولكن الحقد
والغيرة طالما قتلت صاحبها فكتب دون ان ينتبه,,,
يظهر ان القائد الضرورة لخوفه من ذهاب الكرسي
لايبالي ان يتهم ويرمي الاخرين بشتى التهم // يقولون اسلامي
وقد تنكر علنا لكل مواقف الخيرين // بالوقت الذي اشاد بها سابقا
وامام الاعلام //شكرا لاختنا بنت الهدى
يتضح لكل عاقل ان التقرير الذي اراد الانتقاص
من هؤلاء الرجال فانه بالعكس يرفع من مكانتهم
والدليل انه يوضح انهم جميعا من عوائل امتهنت
العمل السياسي قبل عشرات السنين / ولكن الحقد
والغيرة طالما قتلت صاحبها فكتب دون ان ينتبه,,,
يظهر ان القائد الضرورة لخوفه من ذهاب الكرسي
لايبالي ان يتهم ويرمي الاخرين بشتى التهم // يقولون اسلامي
وقد تنكر علنا لكل مواقف الخيرين // بالوقت الذي اشاد بها سابقا
وامام الاعلام //شكرا لاختنا بنت الهدى
اشكركم للتعقيب المهم والتحليل المنطقي
ورمضان مبارك عليكم اخي النجاة في الصدق وعلى الجميع
من المنطقي جدا ان النفوس المريضة و اصحاب عقدة الشهادة و الكفاءة تحقد على اصحاب التأريخ النظيف وتحاول تسقيطه بتهم لم يرتكبها كحادثة مصرف الزوية التي اتخذها الادعياء بوقا لتسقيط الشخصية الوطنية الدكتور عادل عبد المهدي.
مايهمني من البحث اعلاه هو شخصية الدكتور عادل عبد المهدي فشكرا لك اختنا الفاضلة بنت الهدى وجزاك ربي خيرا ورمضان مبارك على عليك وعلى العائلة.