حسب معرفتي ...هناك خط في المؤسسة الايرانية السياسية .. يقف نوعا ما مع الدعوة ..هذا الخط السياسي لايملك قوة التاثير المباشر ولايمثل الراي الرسمي للحكومة الايرانية ......اما لقائاته بالقيادات الشيعية ك السيد الحكيم والسيد الصدر يتحرك في عنوان الاقرب والممكن في العمل السياسي والتنظيم الاستراتيجي ..عموما الله العالم ..اغلب الظن ان المالكي لن يتولى ولاية اخرى بشكل او باخر...ونقول الله يعلم ليس كل مايعلم يقال ..