مساء الورد والرياحين عليك اخي
الفاضل خادم المرجع وعلى جميع
رواد ومتصفحي مقهى
[ انــــا شيعي ]
في الحقيقه عندما قرأت اجابتك
ارتسمت على ثغريِّ ابتسامه رقيقه
فأنا ايضاً تعلمتُ منه الكثير ولكن
دعني اخبرك بشيء...
اتعلم من اخترق عالم ذاك الكاتب
الروائي ؟!!
الجواب : صاحبة المقهى
كانت ارملة في الخمسين من عمرها
بدينه وذات شعرٍ احمر مصبوغ و
تعشق قراءة الروايات العاطفيه كمعظم
النساء وما أن اكتشفت طبيعة مايقوم
به حتى بدأت تخطط لستمالته، طبعاً
خطتها تكللت بالنجاح فكانت اول من
يقرأ فصول مايكتب حتى قبل ناشر
رواياته وليس هذا فقط الكاتب المسكين
انتهى زوجاً لبنتها !!
ههههههههههه
اجل وهل تود ان تعرف كيف استمالته؟!
كانت ما ان تراه يجمع اوراقه حتى
تركض بفنجان من القهوه تضعه على
طاولته، ولأنه رجل مهذب ولطيف بعكس
ماكان يظنه الآخرون فقد كان يجلس الى
ان ينتهي من شرب الفنجان وطبعاً هذه
الدقائق يتخللها س & ج ...... الخ
اخي خادم المرجع لا تقلق ليس لدي ابنه
ولستُ متزوجه حتى
ههههههههههه
اخي الفاضل سعدتُ بمرورك والتمس
منك العذر اذا أوجعت رأسك بآحاديثي
التي لا طائل منها... في رعاية الله اترُكك
والى الملتقى إن شاء الله...