أهل البصره هم من أنتخبوا السليطي وشلتاغ وهم يتحملوا مسؤولية ذلك
فلو كان لديهم وعي لما أنتخبوا هؤلاء وصولة الفرسان لم يكن بطلها المالكي فقط بل وقفت معه جهات سياسيه فاعله
البغدادي
أهل البصره هم من أنتخبوا السليطي وشلتاغ وهم يتحملوا مسؤولية ذلك
فلو كان لديهم وعي لما أنتخبوا هؤلاء وصولة الفرسان لم يكن بطلها المالكي فقط بل وقفت معه جهات سياسيه فاعله
البغدادي
حياك الله أخي العزيز البغدادي . . .
نعم على أهل البصرة أن يتحملوا من أنتخبوهم ولكن المسألة ليست مقتصرة على البصرة يا أخي العزيز إذا طعنت البصرة ستطعن بغداد والنجف والناصرية وهلم جره ، فيجب أن يعرفوا من هؤلاء الذين انتخبوهم وليعرفوا حقيقتهم جيداً حتى لا تخدعهم شعارات ( القانون ) !!!
أما بالنسبة للشيخ المجاهد السليطي فربما لا تعرفه يا أخي ، فهو من أشجع الشخصيات في البصرة وهو الوحيد الذي يفضح ممارسات الا قانون وغيرهم ، وهذا الرجل يخدم أهالي البصرة بكل إخلاص ، أين تجد شخص يضع هواتفه النقالة في موقعه الشخصي من أجل خدمة أهالي محافظته ؟؟؟!!!
أنا عندي بعض الأصدقاء يعرفونه جيداً فهو من تلاميذ شهيد المحراب وليس كما تتصور أو تظن . . .
أهل البصره هم من أنتخبوا السليطي وشلتاغ وهم يتحملوا مسؤولية ذلك
فلو كان لديهم وعي لما أنتخبوا هؤلاء وصولة الفرسان لم يكن بطلها المالكي فقط بل وقفت معه جهات سياسيه فاعله
البغدادي
البصريون أنتخبوا الشيخ السليطي عن وعي وأدراك ...
وأنتخبوا شلتاغ الذي لم يكن أحد يعرفه عن جهل وخدعة كبيرة مما يسمى بدولة القانون.
شكراً لصاحب المقال المتألق دائماً
مُحب شهيد المحراب
شكرا لك اخي محب شهيد المحراب على كتاباتك القيمة.
مشكلة الشعب العراقي انه ينسى
بالامس عندما كنا نصعد في سيارات الاجرة كنا نسمع الناس تتكلم عن مسؤولي المحافظات السابقين ، واما اليوم فلا احد يتكلم عن مسؤولي المحافظات ؟!
السبب : ان حزب الدعاة كان يشن حملة منظمة من الاشاعات ولديهم غرف خاصة لبث الاشاعة ودراستها وتحليلها والزرفي خبير بهذا الامر ؟
مع ان واقع المحافظات تحول الى الحضيض من الخدمات والتسيب والشوارع مأساوية وخاصة في السماوة والحلة وكربلاء ؟
المالكي كصدام ، نعم الان تيقنت من ذلك بعد ان كنت ارفض تشبيهه بذلك ، لانه كلما فشل في امر القى باللائمة على اصدقاءه وخصومه ، هو لايريد ان يعترف بفشله ويريد من الجميع ان يسجد له ويسبح له بالحمد والثناء ؟
من حقه : لانه من لاشي اصبح شيئا
وصار معرفة بعد ان كان نكرة.
شكرا لك اخي محب شهيد المحراب على كتاباتك القيمة.
مشكلة الشعب العراقي انه ينسى
بالامس عندما كنا نصعد في سيارات الاجرة كنا نسمع الناس تتكلم عن مسؤولي المحافظات السابقين ، واما اليوم فلا احد يتكلم عن مسؤولي المحافظات ؟!
السبب : ان حزب الدعاة كان يشن حملة منظمة من الاشاعات ولديهم غرف خاصة لبث الاشاعة ودراستها وتحليلها والزرفي خبير بهذا الامر ؟
مع ان واقع المحافظات تحول الى الحضيض من الخدمات والتسيب والشوارع مأساوية وخاصة في السماوة والحلة وكربلاء ؟
المالكي كصدام ، نعم الان تيقنت من ذلك بعد ان كنت ارفض تشبيهه بذلك ، لانه كلما فشل في امر القى باللائمة على اصدقاءه وخصومه ، هو لايريد ان يعترف بفشله ويريد من الجميع ان يسجد له ويسبح له بالحمد والثناء ؟
من حقه : لانه من لاشي اصبح شيئا
وصار معرفة بعد ان كان نكرة.
الشكر موصول لكم أختي الموالية بنت الهدى/ النجف على مروركم القيم في الموضوع . . .
لا أدري كيف استوعب هذا الشعب اللعبة ومرت عليه بهذه السهولة !!!
الله يكون بعون هذا الشعب الذي لا يعرف مصلحته أين !!!