القصه بالمختصر ان طبيباً لديهم في المستشفى
اختصاصه [ نساء وولاده ]
عديم الحياء والضمير يتحدث ببذائه عن اجساد مريضاته
امام زملائه وكذلك يقيم علاقات محرمه مع بعض
الممرضات الأجنبيات وعندما ابلغت عنه أدارة المستشفى
اكتفوا فقط بأعطائه انذار لا اكثر ولاأقل
اتعلمون انا استغرب من طريقة معالجة ادارة المستشفيات
للمشاكل التي تحدث والشكاوي التي توجه اليها !!
فقط أنذارات أو سحب رخصة مزاولت المهنه من الطبيب
!!... أرواح بشريه اُزهقت بسبب الأهمال والأستهتار
بحياة البشر وفي النهايه أنذار !..
المشتكى لله وحد نسأل المولى لنا ولكم الصحه والعافيه
وان لا يضعنا تحت أيديهم.. شكراً للجميع للمشاركه في
الموضوع ولي وقفة احترام لأقلامكم أيها الأفاضل....
اترككم في رعاية الله وحفظه والى الملتقى
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
أختي ليست القصة الوحيدة في عالم المستشفيات او لنقل مواطن الاختلاط الكثير الكثير من الحكايا
ففي الفترة التي قضيتها كمتدربة او لنقل طالبة امتياز رأيت الكثير من الحكايا المختلفة وليست جميعها من ضمن هذا النطاق
في احد اقسام المختبر رئيس القسم شاب يتراوح عمره بين 33 و36 لااعلم
لديه اسلوب في التعامل مع الاناث وخصوصا المتدربات لاستمالتهن نحوه كثير السؤال عنهن يتفقدهن عند انتهاء فترة التدريب الخاصة لهن في قسمه
وهذا شيء طبيعي الجميع هناك طيبون ويتعاملون معنا كأخوات أو بنات لهن
ولكن هذا اختلف بطريقة تعامله ففي اوقات الفراغ او انتهاء العمل او انتظار عمل جديد نلقى الكثير منهن في قسمه يسألنه بعض الاسئلة او يتفقدنه وماشابه
وفي احد المرات احدى الاخوات المتواجدات اضطرت للغياب يومين متواصلين دون اعطاء الادارة سبب لغيابها
قام باخذ رقم هاتفها من ملفها الخاص وبدون استشارتها وارسل رسالة لها
ومن سوء الحظ كان زوجها المتلقي حيث كان هاتفها بيده
وثارت الثائرة وعند المواجهة انكر ذلك واخبر زوجها بانها من اعطته رقم هاتفها وهي من كانت تتفقد احواله بين الفينة والاخرى
وانتهت حياة المرأة الزوجية قبل انهاء الفترة المخصصة لها في التدريب