من المؤسف حقا ان تدار الامور هكذا
كان العراق عقم عن انجاب الخبرات
ولم يبقى هناك الا وزير يدير وزارتين
وربما سيدير الثالثة ولم يسال احد
مالذي قدمه الرجل لوزارة النفط لكي يدير الكهرباء
المشتكى لله .. شكرا لنقل الخبر
نعم اخي
هكذا هم الادعياء لا يرون الا انفسهم
فاشلون في كل شيء و لكن لا يعلمون
شكرا لمرورك اخي العزيز