ان الامة العربية التي رفعت شعار القومية العربية في مواجهة القومية الصهيونية فشلت في حاضرها و في تحقيق وحدتها وقراءة تاريخها وبناء مستقبلهاوما الرئيس نجاد اعزة الله الا نتاج مدرسة الاسلام ومنهج كربلاء هذه المنهجية التي تستنهظ روحية التواصل في المواجهة حتى تحقيق احدى الحسنيين والتمهيد العملي الواعي في خط المرجعية الجامعة للشرائط والضوابط الفقهية للظهور المبارك للائمام روحي له الفدا...
وعلى امة العرب السلام .....
يا حسرةً سكنت فؤاديَ و ارتوتْ.....حتى غَدَتْ بينالضلوعِ سعيـرا