إني أبغض معاوية . فقال له : ( ولِمَ !؟ ) قال : لأنه قاتل عليًا .
فقال له أبو زرعة : ( ويحك ! إن رب معاوية رب رحيم ،
وخصم معاوية خصم كريم ، فإيش دخولك أنت بينهما
- رضي الله تعالى عنهما - ) .
------------------
تعليقي :
والله لقد صدق هذا الإمام العلامة
نعم وما دخلنا في أحداث حدثت منذ 1400 سنة
لقد ماتوا وأمرهم إلى الله وهو يفصل بينهم
فلماذا نحشر أنفسنا في هذه الأمور أنحن الذين سنحاسبهم
أم الله ؟؟؟؟
إذا قلتم : ( نحن الذين سنحاسبهم ) فلا تعليق لدي :eek:
وإذا قلتم ( الله سيحاسبهم ) فمالنا وما لهم !!!
ما الذى سأستفيده
( أنا أو أنت أو أي أحد)
من موضوع إنتهى منذ ألف وأربعمائة عام ؟؟؟؟
ما الضرر الذى سيلحقني
( أنا أو أنت أو أي أحد )
إذا تولى الخلافة وقتها يزيد أو الحسين أو إبراهيم أو إسماعيل أو محمود أو مصطفى ... أ و ... أو ... أو
إن كان هذا سيلحق ضرر بأحد سيكون بالحاضرين وقتها أما الآن وبعد ألف وأربعمائة عام
ما الضرر لنا؟؟؟؟؟
وهل سيسئلنا الله عن هذا ؟؟
هذه دعوة لترك الخلاف في أمور اندثرت ولنكل أمرهم
إلى الله فهو الذي سيحاسبهم ولسنا نحن...
تصفيق حار يا شباب
اقتباس :
روى ابن عساكر عن أبي زرعة الرازي أنه قال له رجل :
إني أبغض معاوية . فقال له : ( ولِمَ !؟ ) قال : لأنه قاتل عليًا .
فقال له أبو زرعة : ( ويحك ! إن رب معاوية رب رحيم ،
وخصم معاوية خصم كريم ، فإيش دخولك أنت بينهما
- رضي الله تعالى عنهما - ) .
وهل نحن مكلفون بطاعة الرسول ص أم بطاعة رجل؟
الرسول يقول
1 - روى القندوزي الحنفي والجويني ، عن أبي برزة الأسلمي ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
( إن الله تعالى عهد إلي في علي عهداً ، أن عليا راية الهدى ، وإمام أوليائي ، ونور منمن أحبه أحبني ، ومن أبغضه أبغضني ، فبشره ) .... الحديث
أطاعني ، وهو الكلمة التي ألزمتها المتقين ،
وروى الجويني أيضاً ، عن عبد الله بن مسعود ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ( من أحبني فليحب علي بن أبي طالب ، ومن أبغض علي بن أبي طالب فقد أبغضني ، ومن أبغضني فقد أبغض الله ، ومن أبغض الله فقد أدخله النار ) المصدر السابق : 1/132 ، ح 94 .
والمضحك في الموضوع أنه يحتج علينا من مصادره
وبهذا يعتبر الموضوع محترق ومنتهي
وسيبقى دون إغلاق ليرى العقلاء مدى بعد جهلكم والتغرير بكم
1 - روى القندوزي الحنفي والجويني ، عن أبي برزة الأسلمي ، قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) :
( إن الله تعالى عهد إلي في علي عهداً ، أن عليا راية الهدى ، وإمام أوليائي ، ونور منمن أحبه أحبني ، ومن أبغضه أبغضني ، فبشره ) .... الحديث
أطاعني ، وهو الكلمة التي ألزمتها المتقين ،
وروى الجويني أيضاً ، عن عبد الله بن مسعود ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله : ( من أحبني فليحب علي بن أبي طالب ، ومن أبغض علي بن أبي طالب فقد أبغضني ، ومن أبغضني فقد أبغض الله ، ومن أبغض الله فقد أدخله النار ) المصدر السابق : 1/132 ، ح 94 .
والمضحك في الموضوع أنه يحتج علينا من مصادره
وبهذا يعتبر الموضوع محترق ومنتهي
وسيبقى دون إغلاق ليرى العقلاء مدى بعد جهلكم والتغرير بكم
حديث : يا أبا برزة إن رب العالمين عهد إلي في علي بن أبي طالب عهدا فقال : علي راية الهدى ومنار الإيمان وإمام أولياء ربي ونور جميع من أطاعني ، يا أبا برزة علي بن أبي طالب أميني غدا في القيامة على حوضي وصاحب لوائي ومعي غدا في القيامة على مفاتيح خزائن أخبرني
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن القيسراني - المصدر: ذخيرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 2/640
خلاصة حكم المحدث: باطل
ثانيا : أنا لم أحتج بها عليك أنا قلت خذ العبرة من القصة فقط لا غير