[بن الصديق]

شيعة المغرب : الذكرى السنوية للإعتداء على المواطنين المغاربة الشيعة

في مثل هذا اليوم، كان البوليس المغربي يطرق أبواب المواطنين الشيعة لتفتيشها بحثاً عن مفاتيح الجنان والتحفة الرضوية. في مثل هذا اليوم من ٢٠٠٩ م كانت الصحيفة السجادية في أكثر من منزل شيعي مخبأة في الثلاجة وكانت التربة الحسينية مخبأةً بين الغرس ...هذا يوم تبرك به آل سعود و آل الزمزمي وآل المغراوي لعنة الله عليهم...و التهمة هي عشق الحسين ..فماذا ياترا وجد رجال البوليس -المخزن المغربي- ؟ لم يجدوا سوى القرآن والتربة الحسينية وكتب الادعية وشباب وشابات وآباء وأمهات اقتادوهم إلى مخافر الشرطة ليسألونهم لماذا قالوا ربنا الله وليس الشاب الأمرد ..ورسولنا المعصوم الطاهر النقي وليس الذي يسحر حتى لا يعلم ما يقول ..وأئمتنا صفوة الخلق وخير من وطأ البطحاء وليس ذراري آكلات الذبان و ذوات الرايات ..وجدو ا أناساً يرددون لبيك يا حسين..

[تشرين ربيعة]

إنا لله وإنا إليه راجعون ، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون ، والعاقبة للمتقين

اللهم انتقم من جلاوزة محمد السادس مخنّث المغرب وألق بهم في نار جهنم خالدين

شكرا لك سيدنا بن الصديق

[ali2010]

يا بابا هذه المنتديات متخصصه فقط للشيعة وكتبنا ملاحظه ...

وقولنا يا حسين يا علي يا محمد أنما هو توسل بهم وهي سنه

الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 279 )



- وعن عثمان بن حنيف أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان في حاجة له فكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته فلقي عثمان بن حنيف فشكا ذلك إليه فقال له عثمان بن حنيف ائت الميضأة فتوضأ ثم ائت المسجد فصل فيه ركعتين ثم قل اللهم إني أسألك وأتوجه اليك بنبينا محمد (ص) نبي الرحمة يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيقضي لي حاجتي وتذكر حاجتك ورح إلي حين أروح معك فانطلق الرجل فصنع ما قال له ثم أتى باب عثمان فجاء البواب حتى أخذ بيده فأدخله على عثمان بن عفان فأجلسه معه على الطنفسة وقال حاجتك فذكر حاجته فقضاها له ثم قال له ما ذكرت حاجتك حتى كانت هذه الساعة وقال ما كانت لك من حاجة فائتنا ثم ان الرجل خرج من عنده فلقى عثمان بن حنيف فقال له جزاك الله خيرا ماكان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته في فقال عثمان بن حنيف والله ماكلمته ولكن شهدت رسول الله (ص) وأتاه رجل ضرير فشكا إليه ذهاب بصره فقال له النبي (ص) تصبر فقال يارسول الله إنه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي (ص) ائت الميضأة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم ادع بهذه الكلمات فقال عثمان بن حنيف فوالله ما تفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل عليه الرجل كأنه لم يكن به ضرر قط ، قلت روى الترمذي وإبن ماجه طرفا من آخره خاليا عن القصة وقد قال الطبراني عقبه ، والحديث صحيح بعد ذكر طرقه التي روى بها .



الرابط:

http://www.al-eman.com/Islamlib/view...34&SW=3668#SR1


== النجف الاشرف ==

[تلميد الروحانيات]

هل يوجد شيعة بالمغرب لا أضن دالك