في التصور الاسلامي استطاع الاسلام دفع الانسان بكل طاقاتة للواقع وطلب منه الانفتاح علية بتفائل وسرور وعدم الاستسلام للياس والانكماش الغريزي عندمواجهة الاخطار
ومن هنا يمكن القول ان التفكر في روعة الحياة بطاعة الله يبعد الانسان عن الاحباط والضعف ويهذب لة سلوكة وعملة ويجردة من حالة الاستكانة والهروب
ويجعله يعيش كل لحظات الحياة باشراقات امل متواصلة تمنحة وقود الحركة والنشاط
فعملية الترابط موجودة بين كل ماهو خاضع لارادة الله التشريعية فكل من الفرد والمجتمع والعقل الفردي والعقل الجمعي كلها تتبادل التاثير بانعكاساتها في صياغة الانسان وتكوين اخلاقة ورؤيتة للحياة
العرض المتطور
