والله انها نعمة كبيرة وعظيمة تعجز كلمات الشكر والامتنان لله تعالى ان تحيطها وتكفائها
الاسلام الذي يدفنا الى الارتقاء والسمو في حياتنا الدنيوية والاخروية بااخلاقياتة وقوانينة الاكمل والاصلح والاغنى من كل ماعداها وكمالها واصلحيتها وغناها يعود الى انهاب بلغت ذروتها بفضل الرعاية السماوية الخاصة بخطيها النبوة والامامة المباركين
وهكذا
كان الاسلام مبادى ومناهج هي صرح شامخ من القيم الرفيعة ومدرسة خالدة للاخلاق السامية التي تستقيم بها حياة كل البشر وحتى الحيوانت والمدر
فالنحمد الله ولنشكرة على نعمة الاسلام وعلى نعمة الولاية التي