أنتم دائما تقولون من أنكر حرفا من القرآن كافر ولايوجد عذر لأحد
فإذا كان يوجد هناك عذر فيمكن أن نطبق هذا الحكم على أي شخص ينكر أي قراءة ثابتة بحجة أنه لم يتواتر عنده النقل
سواء كان شيعيا أم سنيا
وإذا كانت إجابتك لا
فنتتظر من الوهابي تكفير من أنكروا قراءات ثابته
الهروب ممنوع فاهم ياوهابي
لا أدري لماذا تجاوز الوهابي هذا الرد
ربما لأن أئمته وسلفه إذا أنكروا القراءات الثابته تكون لهم حصانة وتتعطل مكينة التكفير لديهم