حيث أنه لم يستعمل التقية بل جاهر ببغضه للإمام علي ع
لم يستعمل التقية عندما أصبح في موقع قوة
أما قبل ذلك عندما كان وعصبته من الطلقاء فقد مارسوها بكل خبث
وعندما منع سب الامام علي عليه السلام وظهور نظرية عدالة الصحابة وأصبح الحكم وراثي سنة متبعة
لم ير حكام السنة داع للسب وقد حققت السياسة الأموية مبتغاهم فاتبع أهل السنة دين ملوكهم
هذا من وجهة نظري أنه لا توجد ضغينة ولا تقيه في العصر الحاضر بعد أن شوه التاريخ بما يحقق هدف أصحاب السلطة