كل شيء في تجدد ....
ولا يبقى أي حال على حاله .
فالوجوه مختلفه والمشاعر متشتته
ولكن يبقى صدى الحروف
يرن في مسامع القاصي والداني
كالينبوع لا ينقطع سيله
حتى وان تجافت المشاعر
ويبقى كسر القرار ...
من أجل عين من توده
وفي نهاية المطاف هي تجربه
ليس ألا ....