الاخوان الشسيعة
انا كنت اسمع اذاعه شيعية اظنها من العراق وكان المتحدث يتكلم عن خروج الحسين عليه السلام الى العراق وكان من ضمن الحديث ان بعض ال البيت يحاولون اقناعه بالعدول عن الذهاب ولكن الحسين كان مصرا ، وقد سئله ابن العباس عليه السلام لماذا تأخذ النساء معك فاجاب حتى يؤخذوا سبايا .
اتسأل هل يرضى احد ان تؤخذ نسأه سبايا وهو يعلم !!!!!!!!!!!!!!!
الاخوان الشسيعة
انا كنت اسمع اذاعه شيعية اظنها من العراق وكان المتحدث يتكلم عن خروج الحسين عليه السلام الى العراق وكان من ضمن الحديث ان بعض ال البيت يحاولون اقناعه بالعدول عن الذهاب ولكن الحسين كان مصرا ، وقد سئله ابن العباس عليه السلام لماذا تأخذ النساء معك فاجاب حتى يؤخذوا سبايا .
اتسأل هل يرضى احد ان تؤخذ نسأه سبايا وهو يعلم !!!!!!!!!!!!!!!
اللهم صل على محمد وآل محمد
فلسفة أخذ الحسين عليه السلام لأهله لها فوائد لا يستعوبها العقل السلفي الذي يملئ قلبه حقدا على الحسين عليه السلام
1- خروجه مفسده
2- خارجي
..إلخ
فالحسين يعلم انه سيقتل ويعلم انه اهله سيسبون ، فسواء كانوا موجودين او غير موجودين معه بالحرب
لكن استبق الاحداث واخذهم معه حتى إذا ذهبوا الشام يعلم الناس انه الحسين عليه السلام ليس بخارجي ، والحسين عليه السلام ليس من المذمومين وقد عرّفوا اهل البيت ع خير تعريف
فكل حركة يقوم بها اهل البيت يعلم انها مسددة ، ويعلم انه لها فوائد ، فاهل البيت لا يفعلون الافاعيل العبيطة
من الذي سيسبيهم إن بقوا في مكة
ارجوا ان يكون الحوار هاديء وبدون تشنج
ان اطلب الحقيقة
والله الذي لاإله الا هو ان احب ال البيت و اتشرف بحبهم وارجوا من الله ان يحشرني معهم ولكن لاارضى لهم المهانة والهوان و الذل كسبيايا واماء
من الذي سيسبيهم إن بقوا في مكة
ارجوا ان يكون الحوار هاديء وبدون تشنج
ان اطلب الحقيقة
والله الذي لاإله الا هو ان احب ال البيت و اتشرف بحبهم وارجوا من الله ان يحشرني معهم ولكن لاارضى لهم المهانة والهوان و الذل كسبيايا واماء
الإجابة
خرج الإمام الحسين عليه السلام بنسائه لأمرين:
الأمر الأول:
توثيق الأحداث ونقلها كما هي، وذلك هو ما فوَّت على الجهاز الأموي فرصةَ طمسها وتغييب معالمها المشرقة والعمل على تشويه ما تُحتم الظروف كشفه والإفصاح عنه.
فلو لم يصطحب الإمام الحسين (ع) النساء وخرج هو ومَن كان معه من الرجال فقتلوا جميعاً، فحينئذ سوف ينحصر طريق المعرفة بأحداث نهضته المباركة في مصدر واحد، وهو النظام الأموي، وبطبيعة الحال سوف تخفى على التاريخ حوادث المسير إلى العراق وسوف يعمل الأمويون على اختلاق الأخبار بما يناسب مصالحهم وسياستهم، وسوف يطمسون كل خبر يرون فيه ما يُوهن من سلطانهم، شأنهم في ذلك شأن كل سلطان يعمل على تشييد دولته وإحكام قبضته، وحينئذ تضييع معالم النهضة الحسينية ويخبو وهجها ويتبدد بريقها، فلا يكون لها من أثر كان قد سعى الحسين (ع) من أجل إنجازه.
أما وقد كانت النساء اللواتي يتميَّزن بالنباهة والوعي والتثبُّت والفصاحة والقدرة على عرض ما كنَّ قد شاهدنه، أما وقد كان مثل هؤلاء معه منذ مسيره من المدينة إلى مكة الشريفة ومنها إلى العراق، وقد عايشن الأحداث كلها عن كثب فسمعن خطابات الحسين (ع) ومحاوراته وحفظنها ورأين بأعينهن بطولاته وملاحمه التي كان قد سطَّرها ورأين الظلامات التي توالت عليه وعلى أنصاره وصغاره وشاهدن العظائم التي ارتُكبت في حقه وفي حقهن بعد رحيله ثم أذن الله تعالى لهن بالخلاص فوجدن من يُصغي إليهن فإن معالم الثورة عندئذ سوف تنحفظ وأحداثها سوف تخلد في ذاكرة التاريخ، وإذا ما سعى النظام الأموي لتشويهها فإن منهنَّ من سوف تنبري لتفنيد ما يُرجِف به النظام الغاشم، وهذا هو ما كان قد وقع وتحقق، فقد وقف التاريخ على الكثير من دقائق تفاصيل أحداث النهضة الحسينية بواسطة ما روته تلك النسوة بعد رجوعهنَّ إلى المدينة، فبهنّ عرفت الأمّة حجم الجناية التي ارتكبها النظام الأموي في حقِّ الحسين (ع) وبشهاداتهنَّ تعرَّفت الأمَّة على ظروف النهضة وأهدافها ومبادئها وقيمها وشعاراتها.
الأمر الثاني:
فضح النظام الأموي وتعريف الأمة بواقع حاله، فقد مارس النساء هذا الدور على أحسن وجه في الكوفة وفي دمشق وفي كلِّ الحواضر الإسلامية التي أُخذنَ إليها سبايا، فقد كنَّ يجاهرنَ في الناس بأنهنَّ بنات رسول الله (ص) وحريمه ورغم ذلك كنَّ في الأسر يسومونهنَّ أسوأ العذاب والتنكيل. وقد كان لخطاباتهنَّ أبلغ الأثر في فضح جرائم النظام الأموي والكشف في ذات الوقت عن واقع أهداف ودوافع النهضة الحسينية، فلو لا وجود النساء في كربلاء وأخذهنَّ أسارى لبقي ما انطوى عليه النظام الأموي من بعد عن الدين في حيِّز الوهم أو كان على أحسن التقادير في حيِّز الظنّ أما وقد ارتكب النظام هذه الحماقة البشعة في حقِّ رسول الله (ص) حيث جعل من بناته وحريمه سبايا يُساقون كما يساق العبيد من بلد إلى بلد، فقد عرف الناس بذلك أنَّ هذا النظام لا يتدين بدين الإسلام وتجلَّى لهم من ذلك أنَّ نهضة الحسين (ع) لم تكن إلا دفاعًا عن دين الإسلام وسعيًا من أجل تقويض نظامٍ يبتغي إعادة الأمة حيث الجاهلية الأولى.
وثمّة أمر تجدر الإشارة إليه ذكره بعض العلماء وهو أنَّ من المحتمل قويًا أن يكون منشأ اصطحاب الحسين (ع) للنساء هو خشيته من أسرهنَّ من قبل النظام الأموي في مكّة من أجل الضغط على الحسين (ع) ومساومته بهنَّ بعد ذلك، وحينئذٍ يشقُّ على الحسين (ع) التفريط في حقهنّ وهو ما قد يُلجئه إلى الرجوع إلى مكّة مثلاً لاستنقاذهنَّ فيقع منه خلاف ما كان قد خطّط له أو تُعنون مواجهته للأموين بنظر الناس بعنوان الدفاع عن نسائه وأسرته، وقد يقتل في تلك المواجهة، وبذلك تضيع كل أهداف نهضته المباركة وينتفي أثرها الذي نجده ماثلاً إلى يومنا هذا.
أما وقد اصطحبهنَّ معه فقد فوَّت على النظام اللعب بهذه الورقة التي كان قد مارسها مع آخرين قبل سيّد الشهداء (ع) مثل عمرو بن الحمق الخزاعي، فقد اعتقلوا زوجته ليضطروه إلى أن يستسلم إليهم، وهذا ما كان قد وقع.
أمّا أسر النساء بعد قتل الحسين (ع) فلم يكن لغرض المساومة بهنَّ فقد قُتل مَن يطمحون في مساومته. فلن يكون ذلك إلا لغرض التشفِّي والزهوّ بالظفر ولغرض الترهيب حتى لا يجرؤ أحد بعده على مقارعتهم فوقع ما لم يكونوا يحسبون فاستيقظ في الناس ما كان هاجعًا واستشعروا الإثم والندم حيث لم ينصروا من خرج ليستنقذهم من بطش هذه الطغمة الفاسدة، فتوالت الثورات حتى أوهنت سلطان هذا النظام فأذن الله تعالى في سقوطه واندثاره إلى الأبد، وبقي الحسين (ع) حاضرًا في ضمير الأمة تستلهم منه قيم نهضته كلّما استولى غاشم على مقدّراتها وتستمدُّ من حرارة دمه ما تقوِّي به عزماتها على مجالدة الظلم والطغيان، وترتشف من معين سماحته ما يبعث فيها روحًا تستمرأ بها التضحية والفداء انتصارًا لكلِّ مستضعفٍ محروم.
كان الحسين عليه السلام مطّلعاً على سبي أهل بيته وذلك بالعلم الغيبي والباطني، ولكنّه عليه السلام مكلّف بالعمل بالظاهر، فانه حينما قدم الى الكوفة بان له من الظاهر توفر كافة الشروط له للقدوم اليها بعد بيعة أهل الكوفة له،
فحمل الامام عليه السلام أهل بيته ليتسنى له محافظتهم وحراستهم لانّ تركهم في الحجاز كان يسبب ان يجعلهن يزيد رهينة لتحجيم حركة الحسين عليه السلام وورقة ضغط لتراجع الحسين عليه السلام عن مبادئه كما ذكر ذلك السيد ابن طاووس في كتاب (الملهوف).
ولكن عندما انقلبت الموازين وتراجع أهل الكوفة عن بيعتهم وحوصر الإمام عليه السلام، فكان نتيجة ذلك أن تقع عيال الحسين عليه السلام في الأسر، فكان ذلك الامر من قضاء الله وقدره ومشيئته التي لابد من الصبر عليها.
وإن شكلت بالطبع حالة الأسر لعيال الحسين عليه السلام عاملاً في فضيحة بني أمية وهي نتيجة بديهية لا يصح ادراجها في أهداف حركة الحسينعليه السلام لانه لا يصح خلط الهدف مع النتيجة الحاصلة، وذلك لان القوانين المنطقية ترفض أن تكون النتيجة هو كل ما كان مستهدفاً من قبل .
من الذي سيسبيهم إن بقوا في مكة
ارجوا ان يكون الحوار هاديء وبدون تشنج
ان اطلب الحقيقة
والله الذي لاإله الا هو ان احب ال البيت و اتشرف بحبهم وارجوا من الله ان يحشرني معهم ولكن لاارضى لهم المهانة والهوان و الذل كسبيايا واماء
اخي الكريم هداك الله الى السبيل الحق
طوبى لك من حبك لأهل البيت عليهم السلام و لكن الحب يجبرك و يرشدك الى عرفان اهل البيت عليهم السلام حقهم و عليك ان تعرف محلهم و مكانهم من الله و الرسول و القران
من الذي سيسبيهم إن بقوا في مكة
ارجوا ان يكون الحوار هاديء وبدون تشنج
ان اطلب الحقيقة
والله الذي لاإله الا هو ان احب ال البيت و اتشرف بحبهم وارجوا من الله ان يحشرني معهم ولكن لاارضى لهم المهانة والهوان و الذل كسبيايا واماء
سيبحثون عن اي عذر لأخذهم ولكن مع هذا فالامر حدث وانتهى ، يعني لا مكان لوضع الفرضية حاليا كمن يقول
ماذا لو سجد ابليس لآدم ، فهل خلق الانسان يكون بدون عقاب ولا ثواب
وكلامي كان انهم قد يفعلونها بافتعال حرب اخرى مثلا او غيرها على ابناءه حتى يبيدوا السلالة الهاشمية ويأخذوا ثأر اجدادهم ولكن شاءت الاقدار وسارت الرياح بما لا تشتهي السفن
فزاد الشيعة يوما بعد يوم حتى يومنا الحاضر واعداد المستبصرين في تزايد مستمر
اخواني هذا امر لاتقبله الفطر السليمة فلا احد يقبل ان تكون زوجته او بنته اماء و هو يعلم ، وانتم تعرفون ان الاماء ماذا يفعل بهم من التسري والانجاب والذلة و المهانة ، واذا كان الهدف اعلام الاخرين بما حدث فأين الخوارق والمعجزات التي اعطيت للائمة وال البيت التي تقولون بها
عموما انا لاقبلها لاهلي فضلا ان اقبلها لأهل البيت عليهم السلام
اخواني هذا امر لاتقبله الفطر السليمة فلا احد يقبل ان تكون زوجته او بنته اماء و هو يعلم ، وانتم تعرفون ان الاماء ماذا يفعل بهم من التسري والانجاب والذلة و المهانة ، واذا كان الهدف اعلام الاخرين بما حدث فأين الخوارق والمعجزات التي اعطيت للائمة وال البيت التي تقولون بها
عموما انا لاقبلها لاهلي فضلا ان اقبلها لأهل البيت عليهم السلام
أنت جاهل سادج
كان حري بك القراءة والتمعن في الردود لا أن تنقل ما يمليه عليك مضلليك