عن نفسي لا احب كثيرا الحديث مع الزميلة ام تقويم لانها امرأة غير جاده في الحوار والمناظرات لكن لا بأس من اجل اعين الشيعة سيتم طرح الاسقاط
ـــــــــــــــ
قالت الزميلة
اقتباس :
سـورة النـآس وآلفلق
... مكيـــــه ...
هل كذّب خادم على لسان الزميلة؟
لا هذه مشاركاتها موجوده ;)
ـــــــــــــ
لنرى اسباب النزول :cool:
يقول السيوطي في الدر المنثور :
أخرج ابن مردويه والبيهقي في الدلائل عن عائشة قالت: " كان لرسول الله صلى الله عليه وسلم غلام يهودي يخدمه يقال له لبيد بن أعصم، فلم تزل به يهود حتى سحر النبي صلى الله عليه وسلم، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يذوب ولا يدري ما وجعه، فبينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة نائم إذا أتاه ملكان فجلس أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه، فقال الذي عند رأسه للذي عند رجليه: ما وجعه؟ قال: مطبوب. قال: من طبه؟ قال: لبيد بن أعصم. قال: بم طبه؟ قال: بمشط وماشطة وجف طلعة ذكر بذي أروان وهي تحت راعوفة البئر. فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم غدا ومعه أصحابه إلى البئر فنزل رجل فاستخرج جف طلعة من تحت الراعوفة، فإذا فيها مشط رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن مشاطة رأسه، وإذا تمثال من شمع تمثال رسول الله صلى الله عليه وسلم، وإذا فيها أبر مغروزة، وإذا وتر فيه إحدى عشرة عقدة، فأتاه جبريل بالمعوّذتين فقال: يا محمد { قل أعوذ برب الفلق } وحل عقدة { من شر ما خلق } وحل عقده حتى فرغ منها وحل العقد كلها وجعل لا ينزع إبرة إلا يجد لها ألماً ثم يجد بعد ذلك راحة، فقيل: يا رسول الله لو قتلت اليهودي فقال: قد عافاني الله وما وراءه من عذاب الله أشد فأخرجه ".
وأخرج ابن مردويه من طريق عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما أن لبيد بن الأعصم اليهودي سحر النبي صلى الله عليه وسلم وجعل فيه تمثالاً فيه إحدى عشرة عقدة، فأصابه من ذلك وجع شديد، فأتاه جبريل وميكائيل يعوذانه فقال ميكائيل يا جبريل إن صاحبك شاك. قال أجل. قال: أصابه لبيد بن الأعصم اليهودي وهو في بئر ميمون في كدية تحت صخرة الماء.قال: فما وراء ذلك؟ قال: تنزح البئر ثم تقلب الصخرة فتأخذ الكدية فيها تمثال فيه إحدى عشرة عقدة فتحرق فإنه يبرأ بإذن الله، فأرسل إلى رهط فيهم عمار بن ياسر فنزح الماء فوجدوه قد صار كأنه ماء الحناء، ثم قلبت الصخرة إذا كدية فيها صخرة فيها تمثال فيها إحدى عشرة عقدة، فأنزل الله يا محمد { قل أعوذ برب الفلق } الصبح فانحلت عقدة { من شر ما خلق } من الجن والإِنس فانحلت عقدة { ومن شر غاسق إذا وقب } الليل وما يجيء به الليل { ومن شر النفاثات في العقد } السحارات المؤذيات فانحلت { ومن شر حاسد إذا حسد }.
انتهى
وراجعوا كلام ابن الجوزي حيث اورد رواية صريحة انه الاية نزلت بسبب السحر وفكه :rolleyes:
ـــــــــــــ
تنبيه وهنا محل الاشكال
الاية نزلت بمكة :rolleyes:
والسحر صار بالمدينة :cool:
فكيف تنزل سورة قبل سببها :rolleyes:
فهمتوا شباب؟
يعني إما الاية باطلة بسبب سبب النزول والعياذ بالله :rolleyes:
او الرواية باطلة والرسول لم يسحر:cool:
فايهم الاخف ضرر؟
نضيف كلام السيوطي في كتابه لباب النزول :
سورة المعوذتين
ك وأخرج البيهقي في دلائل النبوة من طريق الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس قال مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم مرضا شديد فأتاه ملكان فقعد أحدهما عند رأسه والآخر عند رجليه فقال الذي عند رجليه للذي عند رأسه ما ترى قال طب قال وما طب قال سحر قال ومن سحره قال لبيد بن الأعصم اليهودي قال أين هو قال في بئر آل فلان تحت صخرة في كرية فأتوا الركية فانزحوا محمد ماءها وارفعوا الصخرة ثم خذوا الكرية وأحرقوها فلما أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم بعث عمار بن ياسر في نفر فأتوا الركية فإذا ماؤها مثل ماء الحناء فنزحوا الماء ثم رفعوا الصخرة وأخرجوا الكرية وأحرقوها فإذا فيها وتر فيه أحدى عشرة عقدة وأنزلت عليه هاتان السورتان فجعل كلما قرأ آية انحلت عقدة قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب [ الناس: 1 ] الناس . لأصله شاهد في الصحيح بدون نزول السورتين وله شاهد بنزولهما
وأخرج أبو نعيم في الدلائل من طريق أبي جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أنس بن مالك قال صنعت اليهود لرسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا فأصابه من ذلك وجع شديد فدخل عليه أصحابه فظنوا أنه لما به فأتاه جبريل بالمعوذتين فعوذه بهما فخرج إلى أصحابه صحيحا
فنكرر السؤال
كيف السورتين مكية والنزول بالمدينة:p
هل سبقها انشتاين مره اخرى :cool: