صحيح البخاري - الجمعة - الدعاء في الصلاة .. - رقم الحديث : ( 1077 )
- حدثنا : عبد الله بن مسلمة ، عن مالك ، عن إبن شهاب ، عن أبي سلمة وأبي عبد الله الأغر ، عن أبي هريرة (ر) أن رسول الله (ص) قال : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر يقول : من يدعوني فإستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فإغفر له.
صحيح مسلم - صلاة المسافر وقصرها - الترغيب في الدعاء .. - رقم الحديث : ( 1261 )
- حدثنا : يحيى بن يحيى قال : قرأت على مالك ، عن إبن شهاب ، عن أبي عبد الله الأغر ، وعن أبي سلمة بن عبد الرحمن ، عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) قال : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا ، حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فإستجيب له ومن يسألني فأعطيه ومن يستغفرني فإغفر له.
إبن تيمية - العقيدة الواسطية - مسألة : إعتقاد أهل السنة - فصل في إعتدال أهل السنة في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
-( فصل ) : في سنة رسول الله (ص) فالسنة تفسر القرآن وتبينه ، وتدل عليه وتعبر عنه ، وما وصف الرسول (ص) به ربه عز وجل من الأحاديث الصحاح التي تلقاها أهل المعرفة بالقبول وجب الإيمان بها كذلك ، مثل قوله : (ص) : ينزل ربنا إلى السماء الدنيا كل ليلة حين يبقى ثلث الليل الآخر فيقول : من يدعوني فإستجيب له ؟ من يسألني فأعطيه ؟ من يستغفرني فإغفر له ، متفق عليه.
مسند أحمد - مسند المكثرين من الصحابة - مسند عبدالله بن مسعود (ر) - رقم الحديث : ( 3491 )
- حدثنا : عبد الصمد ، حدثنا : عبد العزيز بن مسلم ، حدثنا : أبو إسحاق الهمداني ، عن أبي الأحوص ، عن إبن مسعود أن رسول الله (ص) قال : إذا كان ثلث الليل الباقي يهبط الله عز وجل إلى السماء الدنيا ثم تفتح أبواب السماء ثم يبسط يده فيقول : هل من سائل يعطى سؤله فلا يزال كذلك حتى يطلع الفجر .
موطأ مالك- النداء للصلاة - ما جاء في الدعاء - رقم الحديث : ( 447 )
- وحدثني : ، عن مالك ، عن إبن شهاب ، عن أبي عبد الله الأغر ، وعن أبي سلمة ، عن أبي هريرة : أن رسول الله (ص) قال : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الآخر ، فيقول : من يدعوني فإستجيب له من يسألني فأعطيه من يستغفرني فإغفر له.
وأكبر دليل على أنهم يثقون بالشاب لأمرد اليك لله اضراس وأسنان اعوذ الله
الطبري - جامع البيان - سورة مريم
21775 - حدثني : أحمد بن عيسى ، قال : ، ثنا : سعيد بن كثير بن عفير ، قال : ، ثنا : إبن لهيعة ، عن أبي الزبير ، قال : سألت جابر بن عبد الله عن الورود ، فقال : سمعت رسول الله (ص) : يقول : هو الدخول ، يردون النار حتى يخرجوا منها ، فآخر من يبقى رجل على الصراط يزحف ، فيرفع الله له شجرة ، قال : فيقول : أي رب أدنني منها ، قال : فيدنيه الله تبارك وتعالى منها ، قال : ثم يقول : أي رب أدخلني الجنة ، قال : فيقول : سل ، قال : فيسأل ، قال : فيقول ذلك لك وعشرة أضعافه أو نحوها ، قال : فيقول : يا رب تستهزئ بي؟ ، قال : فيضحك حتى تبدو لهواته وأضراسه.
46 - حدثنا : أبوبكر النيسابوري ، حدثني : عبد الله بن أحمد بن حنبل (ر) ، حدثني : أبي ، حدثنا : روح ، حدثنا : إبن جريج ، أخبرني : أبو الزبير ، أنه سمع جابراًً ، يسأل عن الورود ؟ ، فقال : نحن يوم القيامة على كذا وكذا إنظر - أي ذلك فوقالناس - قال : فتدعى الأمم بأوثانها وما كانت تعبد الأول فالأول ، ثم يأتينا ربنا عز وجل بعد ذلك ، فيقول : من تنتظرون ؟ فنقول : ننتظر ربنا عز وجل ، فيقول عز وجل : أنا ربكم ، فيقولون : حتى ننظر إليك ، فيتجلى لهم تبارك وتعالى يضحك سمعت النبي (ص) : يقول : حتى تبدو لهاته ، وأضراسه قال : فينطلق بهم ويتبعونه ، ويعطي كل إنسان منهم منافق أو مؤمن نوراًً ، ثم يتبعونه على جسر جهنم وعليه كلاليب ، وحسك تأخذ من شاء الله ، ثم يطفأ نور المنافقين ، ثم ينجوا المؤمنون ، فينجوا أول زمرة وجوههم كالقمر ليلة البدر سبعون الفاًً لا يحاسبون ثم الذين يلونهم كأضواء نجم في السماء ، ثم كذلك ، ثم تحل الشفاعة حتى يخرج من النار من قال : لا إله إلاّ الله وكان في قلبه من خير ما يزن شعيرة ، فيجعلون بفناء الجنة ، ويجعل أهل الجنة يرشون عليهم الماء حتى ينبتوا نبات الشيء في السيل ، ثم يسأل حتى يجعل له الدنيا وعشرة أمثالها معها.