|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 32395
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 288
|
بمعدل : 0.05 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
الحمد الله
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 01-05-2009 الساعة : 03:47 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد السليمان
[ مشاهدة المشاركة ]
|
4676 - وَحَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ اَسْمَاءَ الضُّبَعِيُّ، حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ، عَنْ مَالِكٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، اَنَّ مَالِكَ بْنَ اَوْسٍ، حَدَّثَهُ قَالَ اَرْسَلَ اِلَىَّ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ فَجِئْتُهُ حِينَ تَعَالَى النَّهَارُ - قَالَ - فَوَجَدْتُهُ فِي بَيْتِهِ جَالِسًا عَلَى سَرِيرٍ مُفْضِيًا اِلَى رِمَالِهِ مُتَّكِئًا عَلَى وِسَادَةٍ مِنْ اَدَمٍ . فَقَالَ لِي يَا مَالُ اِنَّهُ قَدْ دَفَّ اَهْلُ اَبْيَاتٍ مِنْ قَوْمِكَ وَقَدْ اَمَرْتُ فِيهِمْ بِرَضْخٍ فَخُذْهُ فَاقْسِمْهُ بَيْنَهُمْ - قَالَ - قُلْتُ لَوْ اَمَرْتَ بِهَذَا غَيْرِي قَالَ خُذْهُ يَا مَالُ . قَالَ فَجَاءَ يَرْفَا فَقَالَ هَلْ لَكَ يَا اَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فِي عُثْمَانَ وَعَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ وَالزُّبَيْرِ وَسَعْدٍ فَقَالَ عُمَرُ نَعَمْ . فَاَذِنَ لَهُمْ فَدَخَلُوا ثُمَّ جَاءَ . فَقَالَ هَلْ لَكَ فِي عَبَّاسٍ وَعَلِيٍّ قَالَ نَعَمْ . فَاَذِنَ لَهُمَا فَقَالَ عَبَّاسٌ يَا اَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ اقْضِ بَيْنِي وَبَيْنَ هَذَا الْكَاذِبِ الاثِمِ الْغَادِرِ الْخَائِنِ . فَقَالَ الْقَوْمُ اَجَلْ يَا اَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ فَاقْضِ بَيْنَهُمْ وَاَرِحْهُمْ . فَقَالَ مَالِكُ بْنُ اَوْسٍ يُخَيَّلُ اِلَىَّ اَنَّهُمْ قَدْ كَانُوا قَدَّمُوهُمْ لِذَلِكَ - فَقَالَ عُمَرُ اتَّئِدَا اَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ الَّذِي بِاِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالاَرْضُ اَتَعْلَمُونَ اَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ " لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ " . قَالُوا نَعَمْ . ثُمَّ اَقْبَلَ عَلَى الْعَبَّاسِ وَعَلِيٍّ فَقَالَ اَنْشُدُكُمَا بِاللَّهِ الَّذِي بِاِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالاَرْضُ اَتَعْلَمَانِ اَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ " لاَ نُورَثُ مَا تَرَكْنَاهُ صَدَقَةٌ " . قَالاَ نَعَمْ . فَقَالَ عُمَرُ اِنَّ اللَّهَ جَلَّ وَعَزَّ كَانَ خَصَّ رَسُولَهُ صلى الله عليه وسلم بِخَاصَّةٍ لَمْ يُخَصِّصْ بِهَا اَحَدًا غَيْرَهُ قَالَ { مَا اَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ اَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ} مَا اَدْرِي هَلْ قَرَاَ الايَةَ الَّتِي قَبْلَهَا اَمْ لاَ . قَالَ فَقَسَمَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَيْنَكُمْ اَمْوَالَ بَنِي النَّضِيرِ فَوَاللَّهِ مَا اسْتَاْثَرَ عَلَيْكُمْ وَلاَ اَخَذَهَا دُونَكُمْ حَتَّى بَقِيَ هَذَا الْمَالُ فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَاْخُذُ مِنْهُ نَفَقَةَ سَنَةٍ ثُمَّ يَجْعَلُ مَا بَقِيَ اُسْوَةَ الْمَالِ . ثُمَّ قَالَ اَنْشُدُكُمْ بِاللَّهِ الَّذِي بِاِذْنِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَالاَرْضُ اَتَعْلَمُونَ ذَلِكَ قَالُوا نَعَمْ . ثُمَّ نَشَدَ عَبَّاسًا وَعَلِيًّا بِمِثْلِ مَا نَشَدَ بِهِ الْقَوْمَ اَتَعْلَمَانِ ذَلِكَ قَالاَ نَعَمْ . قَالَ فَلَمَّا تُوُفِّيَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ اَبُو بَكْرٍ اَنَا وَلِيُّ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَجِئْتُمَا تَطْلُبُ مِيرَاثَكَ مِنَ ابْنِ اَخِيكَ وَيَطْلُبُ هَذَا مِيرَاثَ امْرَاَتِهِ مِنْ اَبِيهَا فَقَالَ اَبُو بَكْرٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم " مَا نُورَثُ مَا تَرَكْنَا صَدَقَةٌ " .فَرَاَيْتُمَاهُ كَاذِبًا اثِمًا غَادِرًا خَائِنًا وَاللَّهُ يَعْلَمُ اِنَّهُ لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ ثُمَّ تُوُفِّيَ اَبُو بَكْرٍ وَاَنَا وَلِيُّ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَوَلِيُّ اَبِي بَكْرٍ فَرَاَيْتُمَانِي كَاذِبًا اثِمًا غَادِرًا خَائِنًا وَاللَّهُ يَعْلَمُ اِنِّي لَصَادِقٌ بَارٌّ رَاشِدٌ تَابِعٌ لِلْحَقِّ فَوَلِيتُهَا ثُمَّ جِئْتَنِي اَنْتَ وَهَذَا وَاَنْتُمَا جَمِيعٌ وَاَمْرُكُمَا وَاحِدٌ فَقُلْتُمَا ادْفَعْهَا اِلَيْنَا فَقُلْتُ اِنْ شِئْتُمْ دَفَعْتُهَا اِلَيْكُمَا عَلَى اَنَّ عَلَيْكُمَا عَهْدَ اللَّهِ اَنْ تَعْمَلاَ فِيهَا بِالَّذِي كَانَ يَعْمَلُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَاَخَذْتُمَاهَا بِذَلِكَ قَالَ اَكَذَلِكَ قَالاَ نَعَمْ . قَالَ ثُمَّ جِئْتُمَانِي لاَقْضِيَ بَيْنَكُمَا وَلاَ وَاللَّهِ لاَ اَقْضِي بَيْنَكُمَا بِغَيْرِ ذَلِكَ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ فَاِنْ عَجَزْتُمَا عَنْهَا فَرُدَّاهَا اِلَىَّ .
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?bid=1&cid=96&sw=فرايتماه-كاذبا-اثما-غادرا-خائنا#sr1
هل لك وجه بعد هذا الحديث من مصادركم
|
هذه الروايه اكبر دليل على تصديق علي والعباس على كلام عمر بتأكيدهم لكلامه وقولهم نعم ..اي بعد الحوار اتضح ان الحجه قامت عليهم ..
الامر الاخر من يقصد العباس بالغادر الكاذب الخائن في بداية الروايه عندما طلب من عمر الحكم ؟
اتمنى ان لاتحتجوا بهذه الروايه علينا فهي تدينكم ..
|
|
|
|
|