نعيد و نكرر ما قال ابن تيمية و بشكل مختصر :
1- و كذلك بعض السلف أنكر بعضهم حروف القرآن
2- و بعضهم كان حذف المعوذتين
3- و أنا اأقول المدعو ولد السليمان : بما أن البخاري و مسلم أصح الكتب بعد القرآن عندكم فهذا يستلزم الطعن و التكفير لهما لأنهما ينقلون روايات التحريف و علماً بأنهم يصرحان بصحيح كل ما في كتابهما