المشكلة الطائفة الاخرى خدعتهم الملوك و الامراء و اعميت قلوبهم قبل ان تعمى عيونهم
عن الحق و عن طريق الصواب
فكل هذه الاحاديث المتواترة عند جميع المذاهب فهم ينكرونها و يجعلون غيره في المقدمة كرهاً و نصباً
و إدعائهم بحبه باطل و مكشوف لعبته
فكيف يحبون شخص و يحبون عدوه و كيف يحبون شخص و كل المعايير فيه دلالة على خلافته فيوالون من نصب الخلافة منه ؟؟
و يكفي انك تقرأ من كتبهم فهي كافية على دلالة و برهنة ان الامام علي عليه السلام هو الوصي و الخليفة ؟؟