قلتم بأن الشيخ محمد بن عبد الوهاب يحرم جميع صور التوسل
وأنا أقول سبحانك هذا بهتان عظيم
الله المستعااااااااااااااااااااااااااااااااان
بالله عليكي الا تفهمي ماكتب
الا تفهمي قول ابن عبدالوهاب سبحان الله
إن كنتي لا تعرفين المعنى قولي لي لكي اشرحه
اهو جعل التوسل كله محرم
قال محمد بن عبد الوهاب (عقائد الإسلام ص26): (فمن قصد شيئاً من قبر أو شجر أو نجم أو نبي مرسللجلب نفع أو كشف ضر ، فقد اتخذ إلهاً من دون الله !!!، فكذب بلا إله إلا الله ، يستتاب وإلا قُتل ، وإن قال هذا المشرك: لم أقصد إلا التبرك وإني لأعلم أن الله هو الذي ينفع ويضر، فقل له: إن بني إسرائيل ما أرادوا إلا ما أردت ، كما أخبر الله تعالى عنهم إنهم لما جاوزوا البحر ، أتوا على قوم يعكفون على أصنام لهم قالوا يا موسى اجعل لنا إلهاً كما لهم آلهة ، فأجابهم بقوله:إنكم قوم تجهلون ) انتهى
هاتي اسباب التضعيف حتى اهدم لكم كتابكم المقدس البخاري ومسلم بجوابج
اقتباس :
فما أنت قائل الآن ؟؟؟؟ والعجيب أنك تعيد كلامك وتظن أنك المنتصر !!
تنكرون على الشيخ محمد أقواله وتعتبرونه ضال مع أنه طلب توحيد الله وحده ووصف من يقصد الخير والشر من غير الله بالمشرك وليس بالكافر
ولكن لا تنكرون على أنفسكم وعلى علمائكم حين أطلقوا على من يحب أبو بكر وعمر رضي الله عنهم بالكفار
وأخيرا أقول ما زادني قولكم عن الشيخ به إلا فخرا لأني علمت أن من يطلب توحيد الله وحده محارب من قبلكم
أما عن التوحيد لا تتكلمي عن التوحيد فكتبكم تقرف بالتوحيد خاصة قصة الشاب الامرد
قلتي
اقتباس :
وأما عن قول ابن تيمية فهل تقصد هذا ؟؟
كأن يقول القائل أسألك يارب بنبيك محمد ، ويريد : أني أسألك بإيماني به وبمحبته . وأتوسل إليك بإيماني به يا رب وبمحبته . ونحو ذلك .
قال ابن تيمية : من أراد هذاالمعنى فهو مصيب في ذلك بلا نزاع ، ويحمل على هذا المعنى كلام من توسل بالنبي صلىالله عليه وسلم بعد مماته من السلف ، كما نقل عن بعض الصحابة والتابعين ، وعنالإمام أحمد وغيره ، وعلى هذا لا يكون في المسألة نزاع أو خلاف.
لا ليس هذا الحديث
خانتكي الذاكره لانه ليس المقصود هذا
قال في ص65: (والسؤال به (أي بالمخلوق) فهذا يجوزه طائفة من الناس ونقل في ذلك آثار عن بعض السلف، وهو موجود في دعاء كثير من الناس) ثم ذكر ابن تيمية أثراً فيه التوسل بالنبي(ص) لفظه: (اللهم إني أتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة (ص)تسليما يامحمد إني أتوجه بك إلى ربك وربي يرحمني مما بي) وقال: فهذا الدعاء ونحوه روي أنه دعا به السلف ، ونقل عن أحمد بن حنبل في منسك المروزي التوسل بالنبي (ص) في الدعاء )