العودة   منتديات أنا شيعـي العالمية منتديات أنا شيعي العالمية المنتدى الثقافي

المنتدى الثقافي المنتدى مخصص للكتاب والقصة والشعر والنثر

إضافة رد
   
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

ابو سعد
عضو برونزي
رقم العضوية : 56173
الإنتساب : Aug 2010
المشاركات : 250
بمعدل : 0.05 يوميا

ابو سعد غير متصل

 عرض البوم صور ابو سعد

  مشاركة رقم : 1  
المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي كتاب(لماذا السيد مقتدى الصدر قائدا)
قديم بتاريخ : 11-10-2012 الساعة : 11:53 PM



اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم والعن عدوهم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

إمتثالاً لأمر سماحة السيد القائد مقتدى الصدر أعزه الله في إتخاذ العلم والفكر والتثقيف سبيلاً من سبل الجهاد والتكامل..
الآن في المكتبات وفي اماكن صلوات الجمعة المباركة لعموم العراق كتاب
(لماذا السيد مقتدى الصدر قائداً )
دراسة تحليلية وفق منهج فكري عقائدي يوضح اهم ما تميزت به مرحلة الشهيدين الصدرين وما سبقهما والأبعاد التي من خلالها افرزت التحرك والتصدي المبارك لسماحة السيد القائد مقتدى الصدر وقيادته للقواعد الشعبية . للأستاذ الفاضل علي الزيدي ..
وفي ما يلي استعراض لفهرس المواضيع التي تطرق لها المؤلف في هذا الكتاب القيم
الفصل الأول

13-26
المصلح ضرورة إنسانية ........................................ 15
حركة السيد الخميني ومحمد باقر الصدر ........................ 19
حركة السيد الخميني قدس سره .................................. 19
حركة السيد محمد باقر الصدر قدس سره ........................ 21

الفصل الثاني

27-40
السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر وحركته الإصلاحية...... 29
البعد الغيبي والبعد المادي ....................................... 31
الانقسامات بعد السيد الشهيد محمد باقر الصدر .................. 34
حركة السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر ................... 35

158............................... لماذا السيد مقتدى الصدر قائداً

الفصل الثالث
41-58
ما بعد الشهادة .................................................. 43
عبر للمؤمنين .................................................. . 43
الثالوث المشؤوم والأزمة ........................................ 46
تعاملهم مع الأزمة قبل الاستشهاد ................................ 46
تعاملهم مع الأزمة بعد الاستشهاد ................................ 48
تغيير صدام اللعين .............................................. 52

الفصل الرابع

59-74
ترقب المصلح .................................................. 61
إمريكا تهيء أرض العراق لرفض المصلح الديني ............... 63
العبر من قيادة طالوت لجيش بني إسرائيل ....................... 66

الفصل الخامس

75-130
تحرك السيد مقتدى الصدر ...................................... 77
تحرك مبارك وتسديد إلهي ...................................... 78
159.........................................فهرس المواضيع
الصلاحية التي يتحرك من خلالها السيد مقتدى الصدر ........... 83
الاتجاه الأول .................................................. .. 84
البعد الأول: المرجعية الدينية داخل العراق....................... 86
البعد الثاني: المرجعية الدينية خارج العراق....................... 96
البعد الثالث: التعامل مع أتباع السيد الشهيد محمد الصدر.......... 98
البعد الرابع: التعامل مع الأشياء غير المتوقعة................... 105
الاتجاه الثاني .................................................. 113
الأسلوب الأول ................................................ 113
الأسلوب الثاني ................................................ 117
فوائد التحرك المفاجئ للسيد مقتدى الصدر ..................... 133
النتائج التي دلت على نجاح السيد مقتدى الصدر ................ 137
نصائح عامة .................................................. 141
المصادر .................................................. .... 155
الفهرست .................................................. .... 157

تم نشر الكتاب اللكترونيا على الرابط التالي
http://jam3aama.com/?page=books&id=92


من مواضيع : ابو سعد 0 تحميل كتاب ادم واللغة للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب الجندر حلول ام اثارت مشاكل للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب الدولة العادلة يوتوبيا ام واقع للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب المرأة والرجل عقل واحد ام عقلان للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب مفاهيم عصرية عن فاطمة الزهراء (عليها السلام) للاستاذ علي الزيدي

الصورة الرمزية مصحح المسار
مصحح المسار
عضو فضي
رقم العضوية : 71598
الإنتساب : Mar 2012
المشاركات : 1,992
بمعدل : 0.43 يوميا

مصحح المسار غير متصل

 عرض البوم صور مصحح المسار

  مشاركة رقم : 2  
كاتب الموضوع : ابو سعد المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-10-2012 الساعة : 12:49 AM


هذا الكتاب حجة فقط على التيار الصدري
لأن القيادة والاصلاح الديني ينبغي أن توحد
وتحقق الاغلبية كما حققها الصدر الأول
ومن بعده الصدر الثاني ؛ أما مقتدى الصدر
فلم يحقق ذلك والدليل على ذلك حصول التيار
الصدري على مقاعد في البرلمان أقل من
حزب الدعوة والعراقية بل التحالف الكردستاني
رغم الادعاء بأن له قواعد شعية كبيرة ...
كان عرض الكتاب بفهرسته جيد نوعا ًما
ماعدا أواخر الفصل الثالث والرابع فالمصلح
الديني لايفرض على أرض الواقع بالقوة بل
بالفعل !!!...


توقيع : مصحح المسار
إلى أمي وأبي فـــــــــي ســِــفر
العطاء والعطف والحـــــــــنان
صفحة تتجدد وتُمجّــــــدوبِــــر ٌ
على الموعد؛؛؛ لكم مني ...
تحـــــية ومــــــودة وســــــــلام
من مواضيع : مصحح المسار 0 قصيدة (( سامرُنا رمضان)) تقبل الله صيامكم وقيامكم
0 صيدتي المتواضعة في ذكرى أربعينية الحسين ع سفينةُ الفوز
0 ومضة حسينية
0 **قصيدة (( يم جف عباس المكطوعة)) بعامية أهل العراق**
0 دليل أحزان ... قصيدة في ذكرى محرم الحسين عليه السلام

ابو سعد
عضو برونزي
رقم العضوية : 56173
الإنتساب : Aug 2010
المشاركات : 250
بمعدل : 0.05 يوميا

ابو سعد غير متصل

 عرض البوم صور ابو سعد

  مشاركة رقم : 4  
كاتب الموضوع : ابو سعد المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-10-2012 الساعة : 06:05 AM


بسم الله الرحمن الرحيم
ارجو ان لا تكون كمن رمتني بداءها وانسلت
فعندما تعرف المصلح بعدد مقاعد البرلمان !!!
امر اقرب للنكته منه للواقع
والا انا اجزم لك ان الائمة الاثنى عشر عليهم السلام ليس لهم عضو واحد منتخب في برلمانات العالم كلها فماذا تقول في دورهم العالمي .فتامل
اما قولك بالقوة فلا ادري هل هنالك من يجبرك او اي عراقي على ولائه لمقتدى الصدر ؟؟؟
اما اذا كنت تقصد مجريات المقاومة العسكريه فهي انما توفيق اختياري لمن شاء ان يطبق
فتاوى الجهاد الدفاعي التي لا تحتاج الى اذن الحاكم الشرعي
اخي الفاضل الحجه حجه تقوم على كل ذي لب
الا ان تبطلها بالبرهان المنطقي بعقل وقلب منصف
اما اسلوب المثل العراق:حب واحجي واكره واحجي
يعني صوت العقل يكون اضعف من صوت العاطفة اعتقد انه
ليس وسيله سليمه للحوار
اتمنى عليك اخي الفاضل ان تعيد قراءت الكتاب هذا ان كنت قراته اولا
وتبني بوجدانك جسور من التفهم بعيد عن الترويج الاعلامي والتسقيط
الذي تمارسه الماكنة العميله للاحتلال في العراق
واتمنى لك الموفقيه




من مواضيع : ابو سعد 0 تحميل كتاب ادم واللغة للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب الجندر حلول ام اثارت مشاكل للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب الدولة العادلة يوتوبيا ام واقع للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب المرأة والرجل عقل واحد ام عقلان للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب مفاهيم عصرية عن فاطمة الزهراء (عليها السلام) للاستاذ علي الزيدي

الصورة الرمزية مصحح المسار
مصحح المسار
عضو فضي
رقم العضوية : 71598
الإنتساب : Mar 2012
المشاركات : 1,992
بمعدل : 0.43 يوميا

مصحح المسار غير متصل

 عرض البوم صور مصحح المسار

  مشاركة رقم : 5  
كاتب الموضوع : ابو سعد المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-10-2012 الساعة : 09:09 AM


أما قولك حبيبي (( رمتني بدائها وانسلّت )) ...
فالحمد لله أنا لا أنتمي لحزب أو ألبي أو أطلق المطلقات كالتسديد
الإلهي والاصلاح الديني وحسين العصر وجيش الامام المهدي عج
وألصق مالاينطبق من الصفات على شخصية ما ساعدها ظرفها
وبشكل واضح وجلي على الظهور والصعود في واقع ضحل بالفتن
أنا أتحدث عن الفترة الزمنية التي انبثق عنها وفيها التيار الصدري
وما يسمى جيش المهدي - وكيف أنه رغم وجود مقاومات ومقاوت
ومقاومات للاحتلال ادعى هذا الجيش أن طرد الاحتلال كان من نتاج
مـقاومته هو فقط يبدو أنك غير مطلع أيها الأخ العزيز على الاستعلائية
التي يتعامل بها التيار الصدري ...
أما حصره بالمقاعد وأن الأئمة الاثنى عشر ليس لهم مقاعد ؛؛؛ هذا
من المقارنات الواهية والغير مقامة على قواعد سليمة ؛؛؛ إذا كنت
تريد أن تقارن ياحبييبي فقارن بين متقاربين !!!... قارن بين التيار
و المجلس الأعلى - بين التيار وحزب الدعوة- بين التيار والحزب الاسلامي
قارن بين من يمتهن السياسة في الدنيا على أساس تمذهب فئوي وبشرعية
الوجود القوة !!!... ماكنت أقصده من القوة هومحاولة لفرض واقع ما بوجود
ما وليس العضلات ... وإن كانت العضلات من جانب آخر هي الأولى في الوصم
أو الوصف ...
أما قولك أن فتاوى الجهاد لاتحتاج إلى أذن الحاكم شرعي ؛؛؛ فكيف تكون
((( فتاوى))).؟!.. ومن يصدرها ؟!...
أما البرهان المنطقي فأرجومنك حبيبي أن تعيد إدارة تاريخ العراق في السنين
الماضية وتتوقف في سنواته التي اتسمت بالتنازعات والتحولات والتفريعات
والتحالفات والانشقاقات من ثم نقف حبيبي أنا وأنت على أساس الواقع لكتل
وأحزاب وفئات تتساوى في دنيا السياسة والشخصنة والفئة بل حتى في
تصريحات متناقضة وغير منسجمة مع العقل السليم ولكنها تصب في مصلحة
سياسة المتعالين بدواعم الوجود العقلي المهيج لعاطفة الحشد والتجمع على
أساس تراث ما ؛؛مثل تراث الصدرين الأول والثاني قدس والاتكاء عليهما من
أجل الصعود ...
إذا أردت رأيا ًفقط اختر عشرة أشخاص وابدأ بسؤالهم عن من توالي
وعندها ستحصل على نسبتك ودعك من مكررات القول وماكنة العمالة فكل
الأحزاب في مقاعد التعالي والسلطة تتراشق بها!!!...



توقيع : مصحح المسار
إلى أمي وأبي فـــــــــي ســِــفر
العطاء والعطف والحـــــــــنان
صفحة تتجدد وتُمجّــــــدوبِــــر ٌ
على الموعد؛؛؛ لكم مني ...
تحـــــية ومــــــودة وســــــــلام
من مواضيع : مصحح المسار 0 قصيدة (( سامرُنا رمضان)) تقبل الله صيامكم وقيامكم
0 صيدتي المتواضعة في ذكرى أربعينية الحسين ع سفينةُ الفوز
0 ومضة حسينية
0 **قصيدة (( يم جف عباس المكطوعة)) بعامية أهل العراق**
0 دليل أحزان ... قصيدة في ذكرى محرم الحسين عليه السلام

حسين الخزاعي
عضو برونزي
رقم العضوية : 73847
الإنتساب : Aug 2012
المشاركات : 308
بمعدل : 0.07 يوميا

حسين الخزاعي غير متصل

 عرض البوم صور حسين الخزاعي

  مشاركة رقم : 6  
كاتب الموضوع : ابو سعد المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-10-2012 الساعة : 10:11 AM


السلام عليكم
منذ مدة وانا تمنى قراءة هذا الكتاب وكنت احدث نفسي بما سوف يكتب هذا الاستاذ عن بطل الكتاب والحقيقة كانت النتيجة مخيبة للامال لان الكتاب لم يكن عن مقتدى الصدر بل عن حركة والده ولاخلاف في كون الشهيد الصدرالثاني من العلماء الافذاذ انما الكلام في قيادة السيد المذكور ويمكن القول ان الكتاب هزيل معرفيا بمعنى الكلمة بل لا اعرف هل ان الكاتب يتعمد السخرية بالسيد المذكور او هو جاهل الى حد الثمالة واليك الدليل .
اولا نحن الشيعة الامامية نعتقد ان الله تعالى له حق التشريع وله حق التعين فلايمكن ان يترك الله تعالى دينه الذي شرعة من دون ان يعين السلطة التنفيذية المعصومة العارفة بمبادئ القانون حتى لايقع أي خطا في تطبيق القانون ولابد من صدور مرسوم الهي بالتعين وعليه انعقدت الامامة فنعتقد ان الدين شريعة الله والسلطة التنفيذية هي بيد المعصومين عليهم السلام .
اما معرفة القانون وحده من دون التعين فهو لايبرر امامة ايا كان فامامته وقيادته باطله وهذا ما ادعاه عمر بن الخطاب حيث ادعى العلم بالدين من دون وجود نص على تعيينه لذا نقول ان حكومته حكومة طاغوتية لانه لم يكن معينا من الله تعالى فحتى لو اصاب في كثير من الاحكام الشرعية يبقى هو ماثوم لان معرفة القانون غير كافية وهذا الامر نفسه لدى العقلاء ايضا فمثلا لو حفظت انا كل قوانين وزارة الخارجية العراقية لايمكنني ان اقوم باعمال وزير الخارجية لأني غير معين من السلطة التنفيذية التي تخولني عملي باسم الشعب فمعرفة القانون وحده غير عاصمة اذا لم تكن بتفويض فكيف من يعمل من دون معرفة القانون ومن دون تفويض اعتقد ان هذا الامر هو طامة كبرى .
ومما لاشك فيه ان السيد المدعى قيادته من ابعد الناس عن الاطلاع على احكام دين الله والسلطنة عليها فهو من هذه الناحية لاعلم له بالقانون جزما فانخرم الشرط الاول .
اضافة الى انه غير معين بالتعين العام من المعصومين لان التوقيع الصادر من جناب الامام المهدي عج كان تعينا وتفويضا لمن كان من الفقهاء ( من كان من الفقهاء عاصيا لهواه مطيعا لامر مولاه .....) الرواية.
من توفرت له رتبة الفقاهة فهو مناط التعين بهذا العنوان وهذا المناط صالح لاي قيادة دينية وحسب علمي ان السيد المذكور ليس مجتهدا بل لايملك تفويضا من أي مجتهدا بالعمل السياسي وهذا ما اكده السيد الحائري في كثير من المواقف .
فهذا الكتاب خروج عن العقيدة الشيعية جملة وتفصيلا
بقي انه ذكر ادلة منها ابيات للسيد الشهيد الصدر في ذكرى مولده ومولد اخيه التؤام وهذا الدليل ( يخرب ضحك ) لاسباب
اولها : انه بيت من الشعر والشعر لم يكن يوما ما دليلا لان علماء المنطق يقولون انه يخاطب الخيال والصورة المستعملة فيه صورة خيالية لفا اعرف كيف كانت دليلا عند من يدعي الأستاذية.
ثانيا : اننا في علم الرجال لانقبل أي رواية يرويها شخص عن المعصوم وفيها ثناء على الراوي وثاقة له مهما كانت جلالته فكيف لو كانت هذه الرواية صادرة من غير المعصوم بل ليتها رواية بيت من الشعر عن شخص لم تكن سنته حجة .
ثالثا : ثم ان الاستاذ المذكور مع احترامنا له ذكر فصلا باسم النتائج التي دلت على نجاح السيد مقتدى الصدر سوف نذكرها مع تعليقات بسيطة :
أولاً :
إنهاء الهجمة الشرسة التي شنها الإرهاب الطائفي على الشيعة ومقدساتهم، بدعم من المحتل، وخصوصاً بعد تفجير قبة الإمامين العسكريين عليهما السلام .
الهجمة باقية الى يومنا هذا ولم تنتهي ايها الاستاذ المحترم
ثانياً :
تغيير فكرة خضوع شيعة العراق للمحتل ورضاهم عنه ،وذلك بخروج السيد مقتدى الصدر ووقوفه بوجه المحتل بهذه الأعداد من الشيعة المؤمنة ،وهو خير دليل على رفضهم للمحتل وبقائه في العراق الحبيب بل الأكثر من ذلك فقد أصبح السيد مقتدى الصدر عنواناً عالياً في سماء المقاومة العراقية الشريفة ، إن لم يكن هو الوحيد الآن الذي يسير ضمن هذا الاتجاه من دون انحراف وتنازل ولقاءات من وراء الستر والكواليس، لذلك أصبحت مقاومة السيد مقتدى الصدر هي المقاومة الوحيدة في العراق طاهرة نقية الجيب .
وهذا الدليل يدل على جهل الاستاذ بالمسائل الفقهية لانه اغلب فقهاءنا جوزوا الاستعانة بالبغاة على البغاة بل جوزوا الاستعانة بأهل الذمة على بغاة المسلمين راجع احكام الباغي في المسائل الفقهية ونحن امام ملاكات حقيقية وليس امام مايقال عني او دفع شبهة فالمهم هو ملاكات الاحكام ومايقال وفعه لايجوزان لي ذبح خيرة ابناء التيار الديني من اجل السمعة فان الامام علي عليه السلام وهو القدوة قبل حكومة الغاوغاء في صفين من اجل حفظ الملاكات الاهم فلا اعلم اين ذهبت هذه من الاستاذ الكاتب .
ثم ان المقاومة الشيعية متعددة الاطراف لايمكن احتكارها في جهة معينة هناك التيار وهناك العصائب وهناك الكتائب وغيرها من الجهات الاخرى .
ثم لا اعلم كيف دخل السيد المذكور في حكومة تحت ظل الاحتلال ويعيب على غيره الدخول في هكذا حكومات واي طهارة يتحدث عنها الاستاذ وملفات وزراة الداخلية تضج بفضائح الجرائم التي سجلت عن فضاعات كثيرة من المقاومين الاشاوس .


ثالثاً :
الكثير من الأطراف السياسية وعلى مختلف المستويات كانت عندما تقع في مأزق وأزمات سياسية تلجأ إلى السيد مقتدى الصدر ليتدخل لإنهاء هذه الأزمات ، وكان يتدخل فعلاً وينهيها بمنتهى البراعة وكل ذلك من أجل حبه للعراق والعراقيين .
انما يلجا اليه في النزاعات لانه يمتلك مقاعد برلمانية فهو شريك لاوسيط أيها الاستاذ وهذه هي اللعبة السياسية .
رابعاً :
لم يتكلم السيد مقتدى الصدر منذ تحركه والى وقت كتابة هذه الحروف إلا بالكلام الذي يحفظ وحدة العراق أرضاً وشعباً ، ولم يفرق بين طائفة وأخرى بل لم يفرق بين أتباع دين ودين آخر، وبذل كل جهده من أجل السلم والسلام والأمن والأمان بين كل مكونات الشعب العراقي.
هذا خلاف الواقع وفتاواه ضاجة بالبغضاء بين ابناء المذهب الواحد والتيار الواحد وكثير من الدماء التي سالت في العراق بين التيار والعصائب مصدرها السيد المذكور فهو حاصرهم حتى في السلام عليهم وفي مناسباتهم بينما نجده يمد يد المحبة ويقدم الاعتذار لوليد الطبطبائي ذلك الخنزير الكويتي السلفي وقدم له الدعوة لزيارة النجف بل ابدى استعداده للاعتذار من الكويت ان بدر منه شي اتجاهها بل لديه استفتاء في موقعه الان موجود عن احد اتباعه يساله عن دراسه مادة الانكليزي عند استاذ كفوء يدرس الناس مجانا رغم فقر السائل لكنه من العصائب فيامره بالبحث عن بديل اخر وهذا الرابط
http://jawabna.com/index.php/permalink/4858.html
بالله بروح ابوك اشلون قائد
الى هنا اكتفي بهذا الموجز واخر كلامي اسال الله الهداية لنا جميعا واعتقد ان ترويج الكتاب بهذا العنوان من ابرز مصاديق كتب الضلال ... والله العاصم

من مواضيع : حسين الخزاعي 0 طلب
0 من مصوراتي : مدخل الى اللغة الفارسية - احمد لوساني
0 لاول مرة في النت دروس سماحة اية العظمى الحاج مصطفى الهرندي
0 من مصوراتي : من الفلسفة اليونانية الى الفلسفة الاسلامية
0 من مصوراتي : لاول مرة على النت كتاب اصول الفقه في ثوبه الجديد محمد جواد مغنية

الصورة الرمزية مصحح المسار
مصحح المسار
عضو فضي
رقم العضوية : 71598
الإنتساب : Mar 2012
المشاركات : 1,992
بمعدل : 0.43 يوميا

مصحح المسار غير متصل

 عرض البوم صور مصحح المسار

  مشاركة رقم : 7  
كاتب الموضوع : ابو سعد المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-10-2012 الساعة : 12:05 PM


حسين الخزاعي أجدت والله وتحدثت بما يتكلم به الشارع الشيعي صباح مساء
وهناك المزيد المزيد في لعبة سياسية تغلفت بوقار الدين وتدثرت بعباءة أطهار
من أمثال محسن الحكيم والصدر الأول والصدرالثاني قدس ويرها الأخ أبوسعد
وغيره من المقدسين بل ويعتبرها إن لم يكن يعدها في زمرة الأولياء الصديقين


توقيع : مصحح المسار
إلى أمي وأبي فـــــــــي ســِــفر
العطاء والعطف والحـــــــــنان
صفحة تتجدد وتُمجّــــــدوبِــــر ٌ
على الموعد؛؛؛ لكم مني ...
تحـــــية ومــــــودة وســــــــلام
من مواضيع : مصحح المسار 0 قصيدة (( سامرُنا رمضان)) تقبل الله صيامكم وقيامكم
0 صيدتي المتواضعة في ذكرى أربعينية الحسين ع سفينةُ الفوز
0 ومضة حسينية
0 **قصيدة (( يم جف عباس المكطوعة)) بعامية أهل العراق**
0 دليل أحزان ... قصيدة في ذكرى محرم الحسين عليه السلام

ابو سعد
عضو برونزي
رقم العضوية : 56173
الإنتساب : Aug 2010
المشاركات : 250
بمعدل : 0.05 يوميا

ابو سعد غير متصل

 عرض البوم صور ابو سعد

  مشاركة رقم : 8  
كاتب الموضوع : ابو سعد المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-10-2012 الساعة : 03:22 PM


فانتم لم تسمعوا بحيدث الرسول الاكرم (من اصغى لناطق فقد عبده فان كان ينطق عن الهوى فقد عبد الشيطان وان كان ينطق عن الله فقد عبد الله)

ونحن نعتقد كما نقلت في الموضوع ان السيد القائد لم يامرنا الا بما امرنا به المعصومين وافتى مرجعنا السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر قدس وكيف لا تكون طاعة اوامر السيد القائد هي
طاعة لمرجعنا واامتنا ولله عز وجل


السوائل الاهم انتم من تطيعون وهل تاخذون مناهجكم من الرسول الاكرم مباشرة ؟؟؟؟؟
ام تتبعون قادة وبماذا يامروكم ؟؟؟؟؟؟؟
فان كانوا يامروكم بطاعة اوامر اهل البيت فان طاعتهم هي طاعة الله اما اذا كانت العلمانية وطاعة هوى الطائفية اي العكس فعد للحديث الشريف لتعرف


من مواضيع : ابو سعد 0 تحميل كتاب ادم واللغة للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب الجندر حلول ام اثارت مشاكل للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب الدولة العادلة يوتوبيا ام واقع للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب المرأة والرجل عقل واحد ام عقلان للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب مفاهيم عصرية عن فاطمة الزهراء (عليها السلام) للاستاذ علي الزيدي

ابو سعد
عضو برونزي
رقم العضوية : 56173
الإنتساب : Aug 2010
المشاركات : 250
بمعدل : 0.05 يوميا

ابو سعد غير متصل

 عرض البوم صور ابو سعد

  مشاركة رقم : 9  
كاتب الموضوع : ابو سعد المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-10-2012 الساعة : 03:34 PM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين الخزاعي [ مشاهدة المشاركة ]
السلام عليكم
منذ مدة وانا تمنى قراءة هذا الكتاب وكنت احدث نفسي بما سوف يكتب هذا الاستاذ عن بطل الكتاب والحقيقة كانت النتيجة مخيبة للامال لان الكتاب لم يكن عن مقتدى الصدر بل عن حركة والده ولاخلاف في كون الشهيد الصدرالثاني من العلماء الافذاذ انما الكلام في قيادة السيد المذكور ويمكن القول ان الكتاب هزيل معرفيا بمعنى الكلمة بل لا اعرف هل ان الكاتب يتعمد السخرية بالسيد المذكور او هو جاهل الى حد الثمالة واليك الدليل .
اولا نحن الشيعة الامامية نعتقد ان الله تعالى له حق التشريع وله حق التعين فلايمكن ان يترك الله تعالى دينه الذي شرعة من دون ان يعين السلطة التنفيذية المعصومة العارفة بمبادئ القانون حتى لايقع أي خطا في تطبيق القانون ولابد من صدور مرسوم الهي بالتعين وعليه انعقدت الامامة فنعتقد ان الدين شريعة الله والسلطة التنفيذية هي بيد المعصومين عليهم السلام .
اما معرفة القانون وحده من دون التعين فهو لايبرر امامة ايا كان فامامته وقيادته باطله وهذا ما ادعاه عمر بن الخطاب حيث ادعى العلم بالدين من دون وجود نص على تعيينه لذا نقول ان حكومته حكومة طاغوتية لانه لم يكن معينا من الله تعالى فحتى لو اصاب في كثير من الاحكام الشرعية يبقى هو ماثوم لان معرفة القانون غير كافية وهذا الامر نفسه لدى العقلاء ايضا فمثلا لو حفظت انا كل قوانين وزارة الخارجية العراقية لايمكنني ان اقوم باعمال وزير الخارجية لأني غير معين من السلطة التنفيذية التي تخولني عملي باسم الشعب فمعرفة القانون وحده غير عاصمة اذا لم تكن بتفويض فكيف من يعمل من دون معرفة القانون ومن دون تفويض اعتقد ان هذا الامر هو طامة كبرى .
ومما لاشك فيه ان السيد المدعى قيادته من ابعد الناس عن الاطلاع على احكام دين الله والسلطنة عليها فهو من هذه الناحية لاعلم له بالقانون جزما فانخرم الشرط الاول .
اضافة الى انه غير معين بالتعين العام من المعصومين لان التوقيع الصادر من جناب الامام المهدي عج كان تعينا وتفويضا لمن كان من الفقهاء ( من كان من الفقهاء عاصيا لهواه مطيعا لامر مولاه .....) الرواية.
من توفرت له رتبة الفقاهة فهو مناط التعين بهذا العنوان وهذا المناط صالح لاي قيادة دينية وحسب علمي ان السيد المذكور ليس مجتهدا بل لايملك تفويضا من أي مجتهدا بالعمل السياسي وهذا ما اكده السيد الحائري في كثير من المواقف .
فهذا الكتاب خروج عن العقيدة الشيعية جملة وتفصيلا

بقي انه ذكر ادلة منها ابيات للسيد الشهيد الصدر في ذكرى مولده ومولد اخيه التؤام وهذا الدليل ( يخرب ضحك ) لاسباب
اولها : انه بيت من الشعر والشعر لم يكن يوما ما دليلا لان علماء المنطق يقولون انه يخاطب الخيال والصورة المستعملة فيه صورة خيالية لفا اعرف كيف كانت دليلا عند من يدعي الأستاذية.
ثانيا : اننا في علم الرجال لانقبل أي رواية يرويها شخص عن المعصوم وفيها ثناء على الراوي وثاقة له مهما كانت جلالته فكيف لو كانت هذه الرواية صادرة من غير المعصوم بل ليتها رواية بيت من الشعر عن شخص لم تكن سنته حجة .
ثالثا : ثم ان الاستاذ المذكور مع احترامنا له ذكر فصلا باسم النتائج التي دلت على نجاح السيد مقتدى الصدر سوف نذكرها مع تعليقات بسيطة :
أولاً :
إنهاء الهجمة الشرسة التي شنها الإرهاب الطائفي على الشيعة ومقدساتهم، بدعم من المحتل، وخصوصاً بعد تفجير قبة الإمامين العسكريين عليهما السلام .
الهجمة باقية الى يومنا هذا ولم تنتهي ايها الاستاذ المحترم
ثانياً :
تغيير فكرة خضوع شيعة العراق للمحتل ورضاهم عنه ،وذلك بخروج السيد مقتدى الصدر ووقوفه بوجه المحتل بهذه الأعداد من الشيعة المؤمنة ،وهو خير دليل على رفضهم للمحتل وبقائه في العراق الحبيب بل الأكثر من ذلك فقد أصبح السيد مقتدى الصدر عنواناً عالياً في سماء المقاومة العراقية الشريفة ، إن لم يكن هو الوحيد الآن الذي يسير ضمن هذا الاتجاه من دون انحراف وتنازل ولقاءات من وراء الستر والكواليس، لذلك أصبحت مقاومة السيد مقتدى الصدر هي المقاومة الوحيدة في العراق طاهرة نقية الجيب .
وهذا الدليل يدل على جهل الاستاذ بالمسائل الفقهية لانه اغلب فقهاءنا جوزوا الاستعانة بالبغاة على البغاة بل جوزوا الاستعانة بأهل الذمة على بغاة المسلمين راجع احكام الباغي في المسائل الفقهية ونحن امام ملاكات حقيقية وليس امام مايقال عني او دفع شبهة فالمهم هو ملاكات الاحكام ومايقال وفعه لايجوزان لي ذبح خيرة ابناء التيار الديني من اجل السمعة فان الامام علي عليه السلام وهو القدوة قبل حكومة الغاوغاء في صفين من اجل حفظ الملاكات الاهم فلا اعلم اين ذهبت هذه من الاستاذ الكاتب .
ثم ان المقاومة الشيعية متعددة الاطراف لايمكن احتكارها في جهة معينة هناك التيار وهناك العصائب وهناك الكتائب وغيرها من الجهات الاخرى .
ثم لا اعلم كيف دخل السيد المذكور في حكومة تحت ظل الاحتلال ويعيب على غيره الدخول في هكذا حكومات واي طهارة يتحدث عنها الاستاذ وملفات وزراة الداخلية تضج بفضائح الجرائم التي سجلت عن فضاعات كثيرة من المقاومين الاشاوس .


ثالثاً :
الكثير من الأطراف السياسية وعلى مختلف المستويات كانت عندما تقع في مأزق وأزمات سياسية تلجأ إلى السيد مقتدى الصدر ليتدخل لإنهاء هذه الأزمات ، وكان يتدخل فعلاً وينهيها بمنتهى البراعة وكل ذلك من أجل حبه للعراق والعراقيين .
انما يلجا اليه في النزاعات لانه يمتلك مقاعد برلمانية فهو شريك لاوسيط أيها الاستاذ وهذه هي اللعبة السياسية .
رابعاً :
لم يتكلم السيد مقتدى الصدر منذ تحركه والى وقت كتابة هذه الحروف إلا بالكلام الذي يحفظ وحدة العراق أرضاً وشعباً ، ولم يفرق بين طائفة وأخرى بل لم يفرق بين أتباع دين ودين آخر، وبذل كل جهده من أجل السلم والسلام والأمن والأمان بين كل مكونات الشعب العراقي.
هذا خلاف الواقع وفتاواه ضاجة بالبغضاء بين ابناء المذهب الواحد والتيار الواحد وكثير من الدماء التي سالت في العراق بين التيار والعصائب مصدرها السيد المذكور فهو حاصرهم حتى في السلام عليهم وفي مناسباتهم بينما نجده يمد يد المحبة ويقدم الاعتذار لوليد الطبطبائي ذلك الخنزير الكويتي السلفي وقدم له الدعوة لزيارة النجف بل ابدى استعداده للاعتذار من الكويت ان بدر منه شي اتجاهها بل لديه استفتاء في موقعه الان موجود عن احد اتباعه يساله عن دراسه مادة الانكليزي عند استاذ كفوء يدرس الناس مجانا رغم فقر السائل لكنه من العصائب فيامره بالبحث عن بديل اخر وهذا الرابط
http://jawabna.com/index.php/permalink/4858.html
بالله بروح ابوك اشلون قائد
الى هنا اكتفي بهذا الموجز واخر كلامي اسال الله الهداية لنا جميعا واعتقد ان ترويج الكتاب بهذا العنوان من ابرز مصاديق كتب الضلال ... والله العاصم

اعتقد ان كلمات فيها من النهج التكفيري الكثير
والا اين ذهبت فريضة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وهي امر ليس يختص بالاجتهاد باطلاق المجتهدين يكون منوط بمعرفة الحكم

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم واللهن عدوهم
يبدوا اننا انجررنا الى خارج موضوع الاستاذ الزيدي (اعزه الله بعزه)
فبدل الذي حاول ان لا يلعن الظلام القابع في نفوس البعض وضاغطا على جراحات العراقيين لكي يقول للشعب العراقي هاكذا اشعلنا شمعه في ساحة التضليل الاعلامي والفتاوى التكفيريه واخذ الكل بجريرة البعض يرغب البعض في العيش في ظلمة النفس
المشكله هناك جهل حتى في معرفة مساحة الفقيه ومساحة المكلف
فتقليد بقاءا يحيل فيه المجتهد المكلفين الى كل فتاوى المجتهد الميت الذي يرونه اعلم من الحي ويعودون اليه في المستحدث من المسائل و التصرف بالحقوق الشرعيه وهذا امر كلي يقول به السيد الحائري والشهرودي والفياض الى اخره من الفقهاء المعاصرين
والسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر (قدس)يمتاز تراثه الفتوائي بتغطيه مدروسه لكل احتياجات مقلديه ولفتره زمنيه طويله بعد استشهاده حتى انك لا تجد مسئله الان يجيب عليها السيد القائد مقتدى الصدر الا كانت تطبيق للفتوى السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر(قدس) وهذا الكلام ليس سريا يمكن الاطلاع على اجابات السيد القائد والتي تتناول مختلف احداث المعاصره ستجدها مطابقه للرساله العمليه للسيد الشهيد وكذا فقه الموضوعات الحديثه وكتاب مسائل وردود باجزاءه الاربعه و الرساءل الاستفتائيه الثلاث الى اخره من تراث السيد الشهيد
ويقول السيد القائد في معرض سؤاله في لقاء الجمعه الخامس( انا في اموري الحالية لا احتاج إلى وكالة انا كاعد ببيتي استقبل ضيوف وأمور استقبال الضيوف في منزلي أو منزل والدي يحتاج إلى اذن حاكم شرعي؟؟
انا لا أقبض الحقوق ولا أفعل امرا يحتاج إلى اذن حاكم شرعي وحتى ما قمت به من دفاع أو كذا كان قبل سحب الوكالة والشي الثاني دفاعي والدفاعي لا يحتاج إلى اذن الحاكم الشرعي )
ذلك ان الامر بالمعروف والنهي عن المنكر امر كفائي لا يحتاج اذن الحاكم الشرعي وكذا الجهاد الدفاعي والجهاد الدفعي
الجزءالثاني لمنهج الصالحين للسيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر(قدس)(لا شك ان من اعظم الواجبات الدينية الامر بالمعروف والنهي عن المنكر. قال الله تعالى: [ولتكن منكم امة يدعون الى الخير ويأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر واولئك هم المفلحون]. وقال النبي صلى الله عليه وآله: كيف بكم اذ فسدت نساؤكم وفسق شبابكم، ولم تأمروا بالمعروف ولم تنهوا عن المنكر. فقيل له: ويكون ذاك يارسول الله؟ قال ص وآله : نعم. فقال: كيف بكم اذا امرتم بالمنكر ونهيتم عن المعروف. فقيل له: يرسول الله ص وآله ويكون ذلك؟ فقال ص وآله: نعم. وشر من ذلك. كيف بكم اذا رأيتم المعروف منكرا والمنكر معروفا؟. وقد ورد عنهم ع: انه بالمعروف تقام الفرائض, وتأمن المذاهب, وتحل المكاسب، وتمنع المظالم، وتعمر الارض، وينتصف للمظلوم من الظالم, ولا يزال الناس بخير ما امروا بالمعروف ونهوا عن المنكر، وتعاونوا على البر, فان لم يفعلوا ذلك نزعت منهم البركات، وسلط بعضهم على بعض، ولم يكن لهم ناصر في الارض ولا في السماء.
[مسألة 873] يجب الامر بالمعروف الواجب, ويجب النهي عن المنكر الحرام وجوباً كفائياً, ان قام به البعض ممن فيه الكفاية واحدا كان ام متعددا، سقط عن غيره, وان لم يقم به المقدار الكافي، بان لم يقم به احد أو قام به مقدار غير كاف، اثم الجميع ممن لم يقم به واستحقوا العقاب.
[مسألة 887] هل يجب الاستئذان من الحاكم الشرعي في المرتبة الخامسة، أو تجوز المبادرة الى بعض مراتبها بدونه, لا يبعد عدم الوجوب في اكثر الحالات، وان كان احوط[[371]].ص194_195
(الدفاع
الدفاع اما عام أو خاص. فالدفاع العام هو الدفاع عن المجتمع المسلم، والدفاع الخاص هو الدفاع عن النفس ضد الاعتداء الشخصي. وكلاهما جائز بل واجب.
فمن حيث الدفاع العام, فانه يجب على كل مسلم الدفاع عن الدين الاسلامي، أو البلد الاسلامي. إذا كان الدين أو اهله في معرض الخطر. ولا يعتبر فيه اذن الأمام ع، بلا اشكال. ولا فرق في ذلك بين ان يكون في زمن الحضور أو الغيبة، وإذا قتل فيه أي فرد جرى عليه حكم الشهيد في ساحة الجهاد, سواء كان مقاتلا ام لم يكن, مع اجتماع سائر الشرائط. كما تجري على الاموال المأخوذة من الكفار في الدفاع احكام الغنيمة التي عرفناها في الفصل السابق.ولكن يختص ذلك بما إذا كان المهاجرون غير مسلمين، مهما كان دينهم.واما إذا كانوا مسلمين فسيأتي حكمهم لدى الكلام عن البغاة أو اهل البغي. وقد يجب في مورد الكلام النفير العام, ولا يتوقف الخروج حتى على اذن الفقيه، ما لم يفتقر الحال إلى قيادة وترتيب, بل يجب مبادرة الفقيه إلى ذلك ايضا،كغيره من الناس.ويجوز ان يستعمل في الدفاع كل ما يرجى للفتح والنصر من الاسلحة التي قلناها في المبحث الأول.
واما الدفاع الخاص عن النفس فيتم عرضه ضمن مسائل :
[مسألة 987] لا اشكال في جواز بل وجوب دفع المقاتل مع الامكان عن النفس والغير من العائلة أو غيرها من المؤمنين. والمقصود من المقاتل : المهاجم بقصد القتل، سواء كان واحداً أو متعدداً، ولا اقل احراز انه لا مانع له من القتل، وان استهدف السرقة أو غيرها.وان قتل المهاجم خلال ذلك كان دمه هدراً.ص291
السيد القائد منع استلام الحقوق الشرعيه واحال مقلدين السيد الشهيد الى مكتب المرجع الذي يرون جامع للشرائط
وكل النشاطات التي يقوم بها السيد القائد انما هي ضمن باب الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وحسب فتاوى السيد الشهيد محمد محمد صادق الصدر المقدس في موارد لا تحتاج اذن الحاكم الشرعي
اما علاقة السيد القائد بالمراجع فيعرضها سماحته في الخطبه الجمعه في كتاب حج الفقراء ص292
ويجب على الجميع نبذ الخلافات إنْ وجدتْ فإنّ الظرف الأمني والإجتماعي والسياسي وكلّ الظروف لا تسمح بذلك نهائياً فإنّ العدو يَسعى لتحقيق الفُرقة والخلاف بين الاُخوة وذلك بزرع بعض الاُمور الوهمية التي لا وجود لها أصلاً ونحن كشعب عراقي مُسلم يجب علينا محاربة مثل هذه الفتن والإشاعات والأكاذيب وذلك بردّها موضوعيا وبصورة أخلاقية لائقة لكي لا يستغلها العدوّ ضد الحوزة العلمية الناطقة الشريفة بكل أوصافها فتكون نقطة ضعف لا نستطيع ردّها، وعموماً فإنّ بعض الأطراف توجّه بعض الإشكالات على هذا الخط المبارك الآمر بالمعروف والناهي عن المنكر الذي شقّ طريقه منذ زمن بعيد وليس بعد سقوط النظام فقط فكان يسعى ولازال يسعى لتحقيق الهدف المنشود ولا يَخاف في الله لومة لائم سواء في ذلك صدّام أو أمريكا ولا تهمّه المناصب ولا المراكز إطلاقاً بل جَعل الله نصبَ عينيه وهذا ما يزيده عِزّاً وفَخراً ومن هذه الإشكالات :
الإشكال الأول: إنّهم قد أخذوا المدارس الدينية من المراجع الأحياء أدام الله بقائهم وأطال الله أعمارهم وجعلهم لنا ذخراً في الدنيا والآخرة وهم ليس لهم الحق بذلك لصِغَر سنّهم وعدم اجتهادهم، الجواب وهو يكون على عِدّة مستويات :
الأول: إنّنا لم نأخذ ولا مدرسة واحدة بل هي أمانة شرعية يجب الحفاظ عليها سواء في ذلك المجتهد أم غيره.
الثاني: هي كانت بيد السيد الوالد (قدس سره) ثم بعد استشهاده عَرض رجال الأمن السابقين ووزارة الأوقاف على بعض المرجعيات أخذها فرفض الجميع ذلك جزاهم الله خير جزاء المحسنين، أما بالنسبة لنا فهي بقيت بيدنا ولم يعرضها لنا أحد إطلاقاً .
الثالث: نحن أولى بها بطبيعة الحال من بعض الجهات وخصوصاً بعد مَعرفة إنّ الجميع لم يستلمها حتى قبل استشهاد السيد الوالد (قدس سره) فالذين جاهدوا قبل الفتح أولى من الذين جاهدوا بعد الفتح لوصحّ التعبير.
الرابع: هي الآن قد سلمتْ إلى يد أمينة إنْ شاء الله تعالى إلى مكتب السيد الحائري (دام عزه) وإذا شاء أحد مراجعنا الكرام أنْ يشرفَ على أحد المَدارس أو جميعها من الناحية المَعنوية أوالمادية فليُرسل شخصاً أو وكيلاً يُنسِّق مع مكتب السيد الحائري دام عزّه في النجف الأشرف أو أي مكان آخر فهي قد خرجتْ من عُهدتي أوعُهدتنا ولله الحمد بعد أنْ استلمها مكتب السيد الحائري وليس لي دخل بذلك لا مِن بعيد ولا مِن قريب.
الإشكال الثاني: الذي يتوجه على هذا النهج الذي يُطرح في المجتمع ضدّ هذا الطريق القويم هو إنّهم قد استولوا على صلاة الجمعة بكلّ تفاصيلها وهذا قد يكون أهم مِن الإشكال الأول بالنسبة إلى الطرفين لا إلى طرف واحد أو جميع الأطراف حيث إنّ تأثير صلاة الجمعة أكبر وأشدّ من تأثير المدارس الدينية فإنّ المدارس مُختصّة بالطلبة الأعزاء أيّ طلبة الحوزة الذين لا يَملكون السّكن حسب الشرط الذي وضعه السيد الوالد (قدس سره) سابقاً، أمّا صلاة الجمعة فهي تعمّ جميع المجتمع بكلّ طبقاته وشرائحه وطوائفه تقريباً سواء في ذلك الحوزة أم غيرها ويكون الجواب على ذلك وليس الردّ فأنا أقل مِن أنْ أردَّ على المراجع الكرام بطبيعة الحال، ولكنْ أجد نفسي مُلزماً بالجواب بالصورة اللائقة لأنّ الإشكال لا يَمسّني شخصياً فقط بل يخص الشريحة الكبرى من المجتمع العراقي من طلبة الحوزة وغيرهم من الشعب العراقي ومن قياداته، أي النهج الكامل المتكامل كما هو معلوم والجواب على شكل نقاط :
1-إنّي اُمثل صلاة الجمعة بفَدَك ولو مَجازاً فهي تحوّلت من مُحيّي صلاة الجمعة ومُعيدها ولمُضحّي من أجلها إلى مَنْ يُمثل خطه ومَرجعيّته وهو المكتب الشريف .
2-إنّ الذي صلاها في الظروف الصعبة وواجه الظلم ظلم اللانظام السابق بجميع صعوباته وبلاءاته أحقّ بها وبإقامتها وليس لأحَد الحق بأنْ يُبعد هؤلاء عنها إلاّ يكون نكراناً للجميل والى كل التضحيات والدماء الطاهرات .
3-هناك مناطق فارغة لا يُصلى بها وخارجة عن المسافة الشرعية فلو شاءوا لصلوا الجمعة فيها وليس لأحد منعهم من ذلك إطلاقاً، فهي واجبة على كلّ مؤمن .
4-كنتُ أظنُّ إنّ صلاة الجمعة عندهم ليست واجبة كما كانوا يقولون في بادئ الأمر أي في عهد اللانظام السابق حيث كان العُذر مِن عدم حضورهم هو عدم وجوبها كما هو معلوم لديكم، ولذا فأنّي وجدتُ إنّ هذا الخط هو الوحيد الذي يُوجب صلاة الجمعة فلذا أخذناها على عاتقنا كما في باقي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر .
5-إنّي قلتُ في اجتماع أئمة صلاة الجمعة بأنّي مُستعد للتعاون مع أيّ مرجع من مراجعنا الكرام مراجع التقليد بطبيعة الحال، فإنّه إذا أرسل وكيلاً ليُصلي صلاة الجمعة وبتوكيل خطي فليس لأحد أنْ يمنعه أمّا من دون ذلك أيّ (من دون ذلك التوكيل الخطي) فيَصعب تصديقه وخصوصاً مع وجود المُدّعين إدّعاءات كاذبة وغير صحيحة .
-إنّهم دام ظلهم لم يُعطونا الفرصة ولا مرّة واحدة للتنسيق معهم فقد رَفضوا كثيراً من الزيارات وهم يريدون تنحيتنا عن هذه الاُمور بكلّ تفاصيلها وعلى الرّغم من ذلك، فإنّي أعرض التنسيق إمّا بحضوري إليهم أو يبعثوا أصغر ما عندهم أو قُلْ أقل شخص عندهم يُمكن أنْ يبعثوا إلينا للبحث في تلك الاُمور فأهلاً به، وهناك بعض الإشكالات الاُخرى التي هي أقلّ مستوى بكثير من هذين الإشكالين الذي قد تمسّك به الكثير مِمَّن هم مُعادون للحوزة عُموماً وللحق وأهله خصوصاً، هذا ويُمكن لأيّ أحد سواء من داخل الحوزة أم من خارجها إذا كان لديه سؤال أو استفتاء أو استفسار أو إشكال بخصوص أفعالنا أو أهدافنا فله أنْ يسالَ فهذا من الحرية في الرأي، ولكنْ ليس له الحق بالتشنيع والكَذب والدَّجَل على هذا النهج الصحيح فإنّ كان عِندك مَنْ يَطرح عليك بعض الإشكالات علينا فهو مُدّعي وعلى المُدّعي البيّنة ولا بيّنة بطبيعة الحال (هذا أولاً) أمّا ثانياً فيجب المساواة بين المُدّعي والمُنكر فعليك الرجوع إلى الطرف الثاني وسؤاله عن صحة هذا الإدّعاء أولاً أو عن مُبرّرات ذلك ثانياً وعموماً يُمكن تطبيق هذه الحكمة (إحملْ أخاك المؤمن على سبعين مَحمل من الصحة) فإنّه مثل هذا التيار والخط الذي لم يَصدر منه إلاّ الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر يجب أنْ يُدعمَ من جميع النواحي ومن جميع مَنْ يَحبُّ الخير للعراق وللإسلام فإنّ كلما كَبُر هذا النهج كَبُر معه الإسلام والمرجعيات فنحن لا نريد بكم إلاّ الخير وهل جزاء الإحسان إلاّ الإحسان ونتمنّى لكم كل ما يصبّ في المصلحة العامة فمَنْ سار على الدّرب وَصَل كما يُعبّرون .
اما جيش الامام المهدي(عج) فالذي اسسه رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسلم كما في بحث الشيخ همام الزيدي
وبتالي فاعلان السيد القائد لتأسيس انما هو اظهار من الخفاء الى العلن
اعيد واقول
يا اخوتي الدين الاسلامي دين علم وعمل والذي طرحه الاستاذ الزيدي
كتاب ينفعنى في هذا السجال حيث انه تكلم عن حلول والاليات حل بها السيد الشهيد والسيد القائد مشاكل الشعب العراقي
فاذا كان البعض يراها غير مجديه فاليقوم برشادنا الى حلول اخرى ودماء اخرى سفكت من اجل هذه الحلول
ان العراق محتل من قبل امريكا وكذا تقوم عصابات البعث والتكفيرين وعملاء الاحتلال بقتل العراقيين وسرقة اموال الشعب العراقي و نشر الفساد الاداري والمالي
السيد القائد مقتدى الصدر قام بعلان تاسيس جيش الأمام المهدي لحماية العراق واخراج الاحتلال والدفاع عن المذهب و الثوابت الاسلاميه
دفع ابناء التيار الصدري دمائهم ضد الفتنه الطائفيه و العصابات الصداميه في سامراء وتل اعفر وكركوك والنجف وكل المحافظات العراقيه
وكذا اخرج السيد القائد المظاهرات السلميه لاصلاح مناهج التعليم والمطالبه بالخدمات و تحسين حال الارامل واليتامى
ولينى على كل ذلك كلما وخطب وتعليقات حيه في صلب الواقع المعاش
وفوق كل هذا دماء اخوتنى في جيش الأمام المهدي في كل شارع ومنطقه لبوا فيها امر حوزتهم الناطقه امرين بالمعروف وناهين عن المنكلرضمن احكام الرساله العمليه لمرجعنا السيد الشهيد المقدس
اخرجوا مظاهرات نصره لاخوتهم في البحرين و فلسطين والشعوب العربيه المقهوره وكان قائدهم في كل مكان ساعيا للدفاع عن تلك الشعوب في قطر وتركيا وسوريا مدافع عن المظلومين
والكثير مما قدموا وسيقدموا تحت ظل قائدهم السيد القائد مقتدى الصدر (اعزه الله بعزه)
والذي لديه خدمات للدين والمذهب فليقدمها ولخاطب كل من يراه محتاج اليها
يا اخوتي اطرحوا اعمال قياداتكم والجهات التي تنتمون اليها في الواقع واكسبوا قلوب المؤمنين بخدمتهم)



من مواضيع : ابو سعد 0 تحميل كتاب ادم واللغة للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب الجندر حلول ام اثارت مشاكل للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب الدولة العادلة يوتوبيا ام واقع للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب المرأة والرجل عقل واحد ام عقلان للاستاذ علي الزيدي
0 تحميل كتاب مفاهيم عصرية عن فاطمة الزهراء (عليها السلام) للاستاذ علي الزيدي

حسين الخزاعي
عضو برونزي
رقم العضوية : 73847
الإنتساب : Aug 2012
المشاركات : 308
بمعدل : 0.07 يوميا

حسين الخزاعي غير متصل

 عرض البوم صور حسين الخزاعي

  مشاركة رقم : 10  
كاتب الموضوع : ابو سعد المنتدى : المنتدى الثقافي
افتراضي
قديم بتاريخ : 12-10-2012 الساعة : 04:52 PM


دَعْ عَنكَ نَهباً صِيحَ في حَجَرَاتِهِ ........................ولكن حديثاً ما حديثُ الرواحلِ
الحجي ماكله الثور ابو سعيد
رجاءا المرة القادمة خلونا كتاب يفيد الناس لعله تجيكم رحمة بدل هذي ................

من مواضيع : حسين الخزاعي 0 طلب
0 من مصوراتي : مدخل الى اللغة الفارسية - احمد لوساني
0 لاول مرة في النت دروس سماحة اية العظمى الحاج مصطفى الهرندي
0 من مصوراتي : من الفلسفة اليونانية الى الفلسفة الاسلامية
0 من مصوراتي : لاول مرة على النت كتاب اصول الفقه في ثوبه الجديد محمد جواد مغنية
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 09:25 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات أنا شيعـي العالمية


تصميم شبكة التصاميم الشيعية