يسير كالنهرِ محمولاً إلى عذبـِه
الدكتور آل مسيلم الشاعر
مررت من هنا فوجدت هذه الأبيات الأعترافيه التي بحت بها وبها من الجمال ما تزدهي به النفس وتسكن.
فقرأتها وقرأتها ولكن أنا واثق أني لم أصل إلى مغزاها فأظنها تحمل غير الذي قرأته
منها (وهي أقرب ما تكون في جنسها من الشعر العباسي الأول )
تحب الغريب الغامض ولكن هذا أغرب
لك كل الود
عزيزي ابو تكتم ...
يشرف حرفي أنك كنت هنا...
وأعتقد انك استشفيت المعنى ...ووصلت الى مكنونه
لتكن بخير ...ولتسكن نفسك وتزدهي.... فلطالما هي كانت كذلك
ود وتقدير