في أيام الجهل و العزلة و أقصد بها الزمن القديم للوجود الشيعي الذي دوما كان يرافقه عدو يكمن له بما يضره
و الذي لم يتوفر فيه ما معنا اليوم من سرعة الإتصال و انتقال المعلومة
يعني كان مهدد الوجود في كل شئ و في كل مكان يتواجد فيه
و مع كل ذلك كان له وجود و لم يحصل ان ارتخت فيه الهمة يوما و ركن الى الإغراءات السلطوية
فكيف بنا نحن اليوم و معنا كل ذلك
فان كان هناك من يتفتتن فهو بالتأكيد يعيش في جهل و لم يدرك الحقيقة لهذا يركن الى السراب !
و صدقني أخي الفاضل الصحوة الدينية اليوم أقوى بكثير منها حتى قبل عشر سنوات
لا أدري عن صحة هذه الرواية و لكني لا أرى أن في إخرج ميت من قبره يعتبرأحقاق حق !
فالحق يسترجع يوم الحساب
و الأولى منهما معاوية فهو من يفتتن به نواصب و منافقي عصره و اليوم الوهابية و النواصب أعظم بكثير من ابي بكر و عمر !
[/QUOTE اخت احزان الذين يترضون على معاوية ويزيد ليس حب لهما بل نكاية في الشيعة فقط وهم النواصب والا موقف اهل السنة منهم سلبي واتمنى اخت احزان اذا ماكو تعب عليك بما انك اكثر خبرة مني في البحث تتأكدين من صحة الرواية لانها ستكون في زمن الامام المهدي عليه السلام واكون شاكر لك وفي اي وقت مو شرط اليوم
اخت احزان الذين يترضون على معاوية ويزيد ليس حب لهما بل نكاية في الشيعة فقط وهم النواصب والا موقف اهل السنة منهم سلبي واتمنى اخت احزان اذا ماكو تعب عليك بما انك اكثر خبرة مني في البحث تتأكدين من صحة الرواية لانها ستكون في زمن الامام المهدي عليه السلام واكون شاكر لك وفي اي وقت مو شرط اليوم
أخي الفاضل الذين يترضون على الطليق الزنديق معاوية يعبدونه أكثر من ابي بكر و عمر
و يتبعوه أكثر في بغضهم الى أهل البيت عليهم السلام
و يتمسكون بسنته أكثر من سنة الشيخين
فأمجادهم هي أمجاد بني أمية
أما ما ذكرته عن رواية إخراج ابوبكر و عمر من القبر هذه لا أدري عن صحتها و لا أرى لها معنى حتى لكي نقف عندها !
و ان كان في إخراجهما فتنة أكبر فما الداعي أصلا لاخراجهما ؟
فالأرض لا تحتمل ظلم أكبر لكي يزيد فيها وقت الظهور
بينما هو عصر من أجل نشر العدالة و ليس لزيادة ما فيها من ظلم و طغاة و ظالمين