نعم والف نعم أيُها الأبراهيمي
نعم لقيم السماء التي تجسدت بالخاتم
نعم لنواميس الله التي صفها رسول الأنسانية طريقا لمن يبغي السعادة
ونعم انك كتبت فأجدت وان كنتُ لا أُخفيك سراً انك متهم..
نعم متهمٌ بمقاطعتنا وكأننا نستسقيك في مواسم العطش فلا تمطر علينا
وما زلتُ أُناشدك المكوث هنا والتواصل مع الأحبة
والتواصل من خلق رسول الله صلوات ربي عليه وآله
هذه الخلق التي تنشدها بصوتك العذب ايها الشافعي
وحرفك الفريد من نوعه ...؛
ختاما اعذر جرأتي ولك تحيتي وتقديري