يعني أستطيع كتابة حديث وأنسبه للبخاري أوكتاب الموطأ أو أي كتاب من دون ذكر التوثيق ثم ألزمك بهذا الحديث المُفترى !!
يا جماعة الخير شفيكم تسرّعتوا بالجواب على الموضوع فالمفروض أن تأتينا صاحبة الموضوع بجزء المجلّد وسنة الطبع ورقم الصفحة وغيرها من التوثيقات وإن كان المصدر مأخوذ من الإنترنت فيجب عليها وضع الرابط ..
أليس هذا هو الطريق السليم للمناقشة يا أختي الفاضلة ؟!!
على العموم هذه روابط لمجلّدات كتاب الوسائل ففي أي جزء ورقم أي صفحة ورد هذا الحديث المزعوم ؟!!