رجال أبي داود لأبي داود الحلي صفحة 100 .
سليمان بن مهران أبو محمد الأعمش الأسدي الكوفي مولاهم ق ( جخ ) مهمل .
ما اغبى هذا الناصبي
ألا يعلم أن كلمة ( جخ ) اي عند الشيخ رحمه الله
و لا ننسى ان ابن داود ذكره في قسم الممدوحين
اقتباس :
خلاصة الأقوال للعلامة الحلي صفحة 93.
وقال ابن الغضائري : ان جابر بن يزيد الجعفي الكوفي ثقة في نفسه ، ولكن جل من روى عنه ضعيف ، فمن أكثر عنه من الضعفاء عمرو بن شمر الجعفي ومفضل بن صالح والسكوني ومنخل بن جميل الأسدي ، وارى الترك لما روى هؤلاء عنه ، والوقف في الباقي الا ما خرج شاهدا .
وهذا الاحمق ما زال جاهل
اللون الزرق قال ثقة في نفسه اي انه ثقة و ليس ضعيف
اللون الاحمر يلطخ هذا الغبي
جابر ثقة و اذا روى عنه شخص ضعيف فيصبح حديث الراوي عنه ضعيف مثل اي راوي ضعيف يروي عن ثقة
لكن انظروا الى غباء تقي الطين و هذا يدل انه ينقل ولا يفهم ما ينقله :
اقتباس :
وقال النجاشي : جابر بن يزيد الجعفي لقي أبا جعفر وأبا عبد الله ( عليهما السلام ) ، ومات في أيامه سنة ثمان وعشرين ومائة . روى عنه جماعة غمز فيهم وضعفوا ، منهم عمرو بن شمر ومفضل بن صالح ومنخل بن جميل ويوسف بن يعقوب ، وكان في نفسه مختلطا . وكان شيخنا محمد بن محمد بن النعمان ينشدنا اشعارا كثيرة في معناه تدل على الاختلاط ، ليس هذا موضعا لذكرها ، والأقوى عندي التوقف فيما يرويه هؤلاء كما قاله الشيخ ابن الغضائري رحمه الله ( 1 ) .
دقق على هذه الجملة : روى عنه جماعة غمز فيهم وضعفوا
ودقق على هذه الجملة ايضا يا جاهل : والأقوى عندي التوقف فيما يرويه هؤلاء
ومن هم هؤلاء ؟
هؤلاء هم : منهم عمرو بن شمر ومفضل بن صالح ومنخل بن جميل ويوسف بن يعقوب
هل عرفت يا تقي بانك جاهل في علم الحديث و الرجال وحتى في اللغة العربية ؟؟؟
وثانيا اذا روي عن شخص ضعيف فلا مشكلة لان مثل رواتكم الثقات الذين يروون عن الضعفاء و يصبح حديثهم ضعيف
مثل الشعبي و الزهري يروون عن الضعفاء و كذلك غيرهم الكثير
اين عقلك ؟
وقال الناصبي تقي الطين بعد صفعه بالتواتر وهو يقصد بها ذو الفقارك يا علي :
اقتباس :
ما هو الحسن . ؟؟
وما هو الموثق والقوي أيها لعلامة .
لكن رد عليه ذو الفقارك يا علي :
روضة المتقين في شرح من لا يحضره الفقيه، ج1، ص: 18
استقر اصطلاح المتأخرين من علمائنا رضي الله عنهم على تنويع الحديث المعتبر و لو في الجملة إلى الأنواع الثلاثة المشهورة أعني الصحيح و الحسن و الموثق، بأنه إن كان جميع سلسلة سنده إماميين ممدوحين بالتوثيق فصحيح- أو إماميين بدونه كلا أو بعضا مع توثيق الباقي فحسن- أو كانوا كلا أو بعضا غير إما إماميين مع توثيق الكل فموثق.
ثم قال تقي الغبي :
اقتباس :
ما هذا التناقض يا زميلي المحترم .
الكُليني يروي ( أن الناس كلهم أهل ردة إلا ثلاثة ) عن أبي عبد الله .
والكشي يخرج في كتابه الرجالي أن جابر لم يكن من الإثنى عشر .
ثم إن طريق ( الصدوق ) إليه ضعيف , إنظر رواية جابر رضي الله عنه بطريق من .
جابر بن عبد الله الأنصار من المكثرين عن النبي عندنا رضي الله عنهُ , ولم يكن من .
الإثنى عشر فكيف يكون حديثه في الصحيح .
ثم كيف يلتقي الناس كلهم أهل ردة إلا ثلاثة .
وسمي الثلاثة فأين جابر ( إذا وقع في دائرة المرتدين ) .
حاول بأحسن منها فوالله ما أثار ضحكي أكثر من مشاركاتكم .
رد عليه ذو الفقارك يا علي :
يابابا هذه الرواية محموله على تركهم بيعة أمير المؤمنين بعد وفاة النبي صلى الله عليه وآله
فانقلها كاملة لتفهم
وجابر الأنصاري رضي الله عنه ذكر أنه من الذين رجعوا لأمير المؤمنين
ولم ترد فيه روايات ذامة
ثم قال الجويهل و هنا يثبت كل مرة بأنه اجهل من رده السابق :
اقتباس :
جعفر بن محمد بن قولويه : لم أجد له ترجمة
؟؟؟؟؟؟؟
وين عقلك يا تقي الطين
ابن قولويه ليس له ترجمة ؟؟
ما هذا الغباء
هذا صاحب كتاب كامل الزيارات
قال النجاشي : جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى بن قولويه، أبو القاسم، وكان أبوه يلقب مسلمة من خيار أصحاب سعد، وكان أبو القاسم من ثقات أصحابنا، وأجلائهم في الحديث والفقه
و قال شيخ عنه : جعفر بن محمد بن قولويه القمي، يكنى أبا القاسم، ثقه
ثم قال تقي الجهل لمحامي :
اقتباس :
أيها المحامي رقعها بأفضل من هذا فلم أجد ما تقول في كتاب أبي داود .
ههههههههه
بالله عليكم هل هذا محاور أم يحب يتغابئ
لكن انظروا رد المحامي على هذا الجاهل