|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 22951
|
الإنتساب : Sep 2008
|
المشاركات : 394
|
بمعدل : 0.07 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
سني متشدد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 05-10-2010 الساعة : 02:12 AM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المختصر المفيد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
فلما يقول بعض علمائكم أن الحسن كان مرغما على المصالحة و مجبورا عليه ، كما أن علي كان مرغما و مجبرا على مبايعة أبي بكر و عمر ...؟؟!!
|
مرغماً أي أن الصلح كان لظروف ذلك الوقت الأحداث التي واجهها الإمام الحسن هي التي أرغمته على الصلح وإلا فهو في البداية حارب معاوية ..
وكذلك هو حال الإمام علي عليه السلام فلو كان راغباً في مباية ابي بكر وعمر لما تأخر كما تذكر صحاحكم ..
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المختصر المفيد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
و أما الحكمة المحمدية فقد رأيناها بأم أعيننا حيث فتح المسلمون مكة دون إراقة دم واحد في السنة التالية لصلح الحديبية ..
فما هي النتائج التي تحققت من مصالحة معاوية توازي تلك النتائج التي حققها الرسول ...؟؟!!!
|
النتائج التي تحققت من المصالحة هي حقن دماء المسلمين وحفظ الشيعة والتشيع من القتل ووصول الإسلام الصحيح إلينا كما ذكرت لك أليست هذه من أفضل النتائج ؟؟
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المختصر المفيد
[ مشاهدة المشاركة ]
|
و مالذي أدرانا أن الإسلام الموجود الآن ليس إسلام التقية ..؟؟
عندما نقول بأن علي الرضا قال : كذا خير من كذا ... ما مأدرانا أن قوله هذا لم يكن تقية ؟؟!!! لأن حياته كلها تفية في تقية و بالتالي الإسلام الواصل إلينا تقية في تقية و لا نعرف الإسلام الصحيح من الإسلام الغير صحيح تقية ..!!!!
هل الرسول كان يكذب على الناس تقية ؟؟!!
|
وهل أئمة أهل البيت يكذبون على الناس تقية ؟؟؟
أنت لم تفهم مفهوم التقية لذلك لن تعرف الإسلام الصحيح .
إذاً لا تشتت الموضوع ..
موضوعنا هل بايع الإمام الحسن عليه السلام أم صالح ، وقد أثبتنا لكم أنه لم يبايع وإنما صالح وهناك شروط للصلح
ولكن معاوية خان العهود وهذه أحد آيات المنافق ..
إذاً الإسلام الذي وصلكم هو إسلام المنافقين ، والإسلام الذي وصلنا هو إسلام المؤمنين ،،،
|
|
|
|
|