شكرأً يا أختي الفاضلة على هذا الخبر المؤلم وليعلم كل من قرأ هذا الخبر أن المعتدين هم في نفوسهم وتصرفاتهم روح المجرم صدام القبور.
إلا لعنة الله على كل من أعتدى على هذا العلوية الشريفة والتي جرودها من عباءتها ويقال حتى من ملابسها واني لاأستبعد أن تكون جهات من داخل الحكومة.
وهي مواطنة شريفة أبت أن تبقى في السويد حيث مقيمة فيها ورجعت الى العراق لتخدم بلدها من خلال قلمها الصحفى.
وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .
وحسبي الله ونعم الوكيل.