واما قولك يا زميل على كعب الاحبار انظر الى الروايه
8 تفسير الفرات ( 5 ) : باسناده عن الحسن عليه السلام فيما سأل كعب الاحبار أمير المؤمنين عليه السلام قال : لما أراد الله تعالى خلق آدم بعث جبرئيل فأخذ من أديم الارض قبضة فعجنه بالماء العذب والمالح وركب فيه الطبايع قبل أن ينفخ فيه الروح ، فخلقه من أديم الارض فطرحه كالجبل العظيم ، وكان إبليس يومئذ خازنا على السماء الخامسة يدخل في منخر آدم ثم يخرج من دبره ، ثم يضرب بيده على بطنه فيقول : لاي أمر خلقت ؟ لئن جعلت فوقي لا أطعتك ، ولئن جعلت أسفل مني لاعينك ( 1 ) فمكث في الجنة ألف سنة ما بين خلقه إلى أن ينفخ فيه الروح الحديث ( 2 ) .
هذه الرواية إذا تأخذ بها فهي تبين أن عمر كان مجرم
ومن الذين إنقلبوا على أعقابهم
الرواية تبين ان المسلمين سوف ينقلبون على وصي بيهم
ويقتلوه ويقتلوا أولاد نبيهم
فذا أنت تستشهد بها يعني أنت تعترف
بان عمر والربع مرتدين