شبهو منتدى الدفاع عن الصحابة : علي و"العياذ بالله" أنه حمار , الرد و هروبهم
بتاريخ : 03-05-2009 الساعة : 03:20 AM
صاحب الموضوع الوهابي عبدالقادر :
اقتباس :
فى دين الشيعة الرافضة على بن أبى طالب (( والعياذ بالله )) حمار !!!
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 25 - ص 380
ابن أبي الخطاب عن محمد بن سنان عن عمار بن مروان عن المنخل
بن جميل عن جابر بن يزيد عن أبي جعفر عليه السلام قال : قال : يا جابر ألك حمار يسير بك فيبلغ بك من المشرق إلى المغرب في يوم واحد ؟ فقلت : جعلت فداك يا جعفروانى لي هذا ؟ فقال أبو جعفر : ذاك أمير المؤمنين عليه السلام ، ألم تسمع قول رسول الله صلى الله عليه وآله في على عليه السلام :و الله لتبلغن الأسبلب و الله لتركبن السحاب.
السؤال الأول الى القاصم الصارم:
ها يوجد دليل عقلي لنضرة المجلسي في هذه الرواية ؟
إن وُجد هذا الدليل هل هو مبني على الضاهر أم على الباطن؟
وإلى "أحب العرب"
من بين الثلاث مائة أية التب ذُكر فيها علي إبن أبي طالب رضي الله عنه كما تفضلت ,في أي أية من القرأن الكريم ذُكرت هذه الرواية؟
بعيدن صار الهرج و التطبيل و التصفيق من الوهابية ههههه
لكن تصفيقهم و رقصهم زال لمن جاء المعتمد في الحديث و كان رده قاصم لهم :
اقتباس :
هذه الرواية ضعيفة السند و لا يحتاج الى الهرج حولها
فيكفي فيها منخل بن جميل الضعيف و كذلك محمد بن سنان متفق حول ضعفه
و في الخلاصة للحلي قال :
10 - (المنخل) بضم الميم وفتح النون وتشديد الخاء المعجمة المفتوحة واللام اخيرا ابن جميل بياع الجواري يروى عن أبي عبدالله وأبى الحسن عليهما السلام كان كوفيا ضعيفا وفي مذهبه غلو وارتفاع قال محمد بن مسعود سألت على بن الحسن عن المنخل ابن جميل فقال هو لا شيئ متهم.
و النجاشي قال عنه :
منخل بن جميل : الاسدي بياع الجواري ضعيف ، فاسد الرواية. روى عن أبي عبد الله عليه السلام.
قال الفاروق :
معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 17 - ص 163
حدثني محمد بن قولويه ، قال : حدثني سعد ، عن أحمد بن هلال ، عن محمد بن إسماعيل بن بزيع ، أن أبا جعفر عليه السلام كان يخبرني بلعن صفوان ابن يحيى ، ومحمد بن سنان ، فقال : إنهما خالفا أمري ، وقال : فلما كان من قابل ، قال أبو جعفر عليه السلام لمحمد بن سهل البحراني : تول صفوان بن يحيى ، ومحمد بن سنان ، فقد رضيت عنهما " . أقول : الرواية صحيحة على الأظهر .
لكن نسى و ترك كل الكلام الذي يذم محمد بن سنان و هو كالأتي في كتاب الخوئي :
قال ابن داود (440): (وروي عنه (محمد بن سنان) أنه قال عند موته: لاترووا عني مما حدّثت شيئاً، فإنما هي كتب اشتريتها من السوق). ثمّ قال (ابن داود): (والغالب على حديثه الفساد).
و في نهاية المطاف قال الخوئي:
أنّ ابن عقدة، والنجاشى، والشيخ، والشيخ المفيد، وابن الغضائري ضعّفوه، وأنّ الفضل بن شاذان عدّه من الكذّابين، لتعيّن العمل برواياته، ولكن تضعيف هؤلاء الاعلام يسدّنا عن الاعتماد عليه,,, إلخ
و جاء أبو محمد و عبد القادر ليحرفوا الموضوع و قال أبو محمد :
اقتباس :
لم ترد على الاخ عبد القادر في ما قاله الرافضي حسين الفهيد وتاكيده على انه رضي الله عنه حمار حااااااااشاه