بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وال محمد
شباب أنا في حوار مع شاب سني وهو طرح هذه الشبهة:
عن علي رضي الله عن في نهج البلاغة ص 366,367
انه بايعني القوم الذين بايعو ابو بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه,فلم يكن للشاهد ان يختار ولا للغائب ان يرد وانما الشورى للمهاجرين والانصار فان اجتمعو على رجل وسموه ايماما كان ذلك لله رضى , فان خلرج عن امرهم بطعن او بدعة ردوه الى ماخرج منه , فان ابى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين وولاه الله ماتولى
وإنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنة، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي) ["شرح نهج البلاغة" لابن أبي الحديد الشيعي ج1 ص332