كتاب رسول الله لم يكتب بزعمكم ان المتأمرين هم السبب في ذالك.
الم يعد الله رسوله بان يعصمه من الناس؟؟
لماذا لم يعصمه الله تعالى؟؟؟
طبعا كلامك معظمه مغلوط ومخلوط وانا اكتفي بما ذكرت
وسوف اكمل معك بشرط ان ننتهي من هذه النقطه
ثم التي بعدها
عجبا لكم أيها القوم ...!
أتأمنون ببعض الكتاب وتكفرون بالبعض ...!
أم على قلوب أقفالها ...!
ياسني ...
أفهم وتدبــر لعل الله تعالى يفت لط طريقا للهداية أحب لك من الدنيا وما فيها ...
ياسني ...
نعم نؤمن ونعتقد بإكمال الدين بولاية أمير المؤمنين علي عليه السلام وهذا ما يقصم ظهور مذهبكم كله من أوله وآخــره ويبطل أغتصاب خلفاء الباطل ...
وليتك تؤمن بما أوردته لنا أعلاه من الحق هذه الآية وما فيها من وما تشير أليه وفيما نزلت ...!
ثم ياسني قومه ..
هل تؤمن بحقيقة ان الرسول لا ينطق عن الهوى ، وان كل تقرير أو قول أو فعل هو من عند ومن قبل الله تعالى بوحي يوحى من عند الله تعالى ....
(وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى )...
أم انك لم تقرأ يوما هذه الآية في عمرك كله .....؟؟!!
وأيضا أيها السني ...
أعلم ان رسول الله لم يكن سيأتي بشيء جديد في دين الله تعالى في أمره بإحضار الدواة والكتف فلقد صرح بها بكلمات صريحة جدا في قوله صلى الله عليه وآله ...:
( إئتوني بالكتف واللوح والدواة أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، أو قال إئتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا )..
وأراد فقط بهذا الفعل تثبيت أمر الله تعالى فيه كله من أعتماد التنصيب لقاهر أسيادك ومكسر أصنامهم الامام علي في ولايته وطبقا نص الآية في إكمال الدين لا غير ....
وهذا ما فهمه سامري الأمة أبن الخطاب وغاب عن عقلك وفهمك القاصر وبني قومك نصبا وعدوانا وأنتصارا للأجتهاد مقابل النص الشريف فيه كله ....
وسؤالنا لك الآن بخصوصه حتى ننهتي منها كما تقول هذه النقطة ...:
هل تعتبر قول رسول الله (ص) وأمره هذا وحيا من قبل الله تعالى بنص الآية أعلاه أم ماذا ؟؟
اقتباس :
اذا الولايه ليس من امور الدين
وهذه ام المصائب في القدح في ما اتاكم رسول الله (ص) فخذوه ......!!