|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 79439
|
الإنتساب : Aug 2013
|
المشاركات : 97
|
بمعدل : 0.02 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
خالد عبد الجليل
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 04-09-2013 الساعة : 02:27 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجابري اليماني
[ مشاهدة المشاركة ]
|
بسمه تعالى
أولا : سلامة بدنك من الاقشعرار ، فالحديث ضعيف لجهالة الراوي :
وسائل الشيعة
ـ وعن ابن عيسى ، عن محمد بن علي الهمداني ، عن رجل سمّاه ، عن أبي عبدالله ( عليه السلام ) قال : ما من رجل تمتّع ثمّ اغتسل إلاّ خلق الله من كل قطرة تقطر منه سبعين ملكا يستغفرون له إلى يوم القيامة ويلعنون متجنبها إلى أن تقوم الساعة .
ثانيا : الحديث فيه ترغيب للزواج من وجه عام وفعل للحلال بعقد منقطع بشكل خاص تجنبا للزنا لمن قال بحرمته كذبا على الله ورسوله
ثالثا : ورد معنى قريب من هذا في الزواج الدائم الذي يجنب المرء الوقوع في الحرام :
وسائل الشيعة
[1868] 3 ـ وزاد في ( المجالس ) قال : فأخبرني ما جزاء من اغتسل من الحلال ؟ قال النبي ( صلى الله عليه واله ) : إن المؤمن إذا جامع أهله بسط عليه سبعون الف ملك جناحه ، وتنزل عليه الرحمة ، فاذا اغتسل بنى الله له بكل قطرة بيتا في الجنة وهو سّر فيما بينه وبين خلقه ـ يعني الاغتسال من الجنابة ـ.
رابعا : خلاصة القول كل هذا هو حض على الحلال ونبذ الحرام كالزنا الذي لايقشعر له بدنك بعكس الزواج المنقطع ..!!!
انتهى .
|
لا حول ولا قوة الا بالله
|
|
|
|
|