|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 63094
|
الإنتساب : Nov 2010
|
المشاركات : 36
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
المنتدى :
المنتدى العقائدي
آكلة الأكباد هند بنت عتبة
بتاريخ : 22-11-2010 الساعة : 05:33 PM
حتى ما يجيني واحد طاير و ينسخ و يلزق زي ما أنتم
متعودين و يبدأ بعدها شغل النسخ و اللصق
باريحكم المرة هذه و بانسخ و الصق لكم
اقتباس :
|
هند (أم معاوية): آكلة الأكباد وأكبر عاهرة في مكة.؟!!!
|
اقتباس :
|
أولاً: هند بن عتبة تلوك كبد حمزة (ع).
مسند أحمد - مسند المكثرين - مسند عبدالله بن مسعود - رقم الحديث : ( 4182 )
- حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد ، حدثنا : عطاء بن السائب ، عن الشعبي ، عن إبن مسعود أن النساء كن يوم أحد خلف المسلمين يجهزن على جرحى المشركين فلو حلفت يومئذ رجوت أن أبر إنه ليس أحد منا يريد الدنيا حتى أنزل الله عز وجل : منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم ، فلما خالف أصحاب النبي (ص) وعصوا ما أمروا به أفرد رسول الله (ص) في تسعة سبعة من الأنصار ورجلين من قريش وهو عاشرهم ، فلما رهقوه قال : رحم الله رجلاًًً ردهم عنا قال : فقام رجل من الأنصار فقاتل : ساعة حتى قتل فلما رهقوه أيضاًً قال : يرحم الله رجلاًًً ردهم عنا فلم يزل يقول : ذا حتى قتل السبعة فقال النبي (ص) لصاحبيه : ما إنصفنا أصحابنا فجاء أبو سفيان فقال : إعل هبل فقال رسول الله (ص) : قولوا الله أعلي وأجل ، فقالوا : الله أعلي وأجل فقال أبو سفيان : لنا عزى ولا عزى لكم ، فقال رسول الله (ص) : قولوا الله مولانا والكافرون لا مولى لهم ، ثم قال أبو سفيان يوم بيوم بدر يوم لنا ويوم علينا ويوم نساء ويوم نسر حنظلة بحنظلة وفلان بفلان وفلان بفلان ، فقال رسول الله (ص) : لا سواء أما قتلانا فأحياء يرزقون وقتلاكم في النار يعذبون ، قال أبو سفيان : قد كانت في القوم مثلة وإن كانت لعن غير ملأ منا ما أأمرت ولا نهيت ولا أحببت ولا كرهت ولا ساءني ولا سرني ، قال : فنظروا فإذا حمزة قد بقر بطنه وأخذت هند كبده فلاكتها فلم تستطع أن تأكلها ، فقال رسول الله (ص) أأكلت منه شيئاًً قالوا : لا ، قال : ما كان الله ليدخل شيئاًً من حمزة النار ، فوضع رسول الله (ص) حمزة فصلى عليه وجيء برجل من الأنصار فوضع إلى جنبه فصلى عليه فرفع الأنصاري وترك حمزة ، ثم جيء بآخر فوضعه إلى جنب حمزة فصلى عليه ، ثم رفع وترك حمزة حتى صلى عليه يومئذ سبعين صلاة.
قال إبن إسحاق : ، حدثني : صالح بن كيسان قال : خرجت هند والنسوة منها يمثلن بالقتلى ، يجدعن الأذان والأنف ، حتى إتخذت هند من ذلك حزماً وقلائد ، وأعطت حزمها وقلائدها أي اللائي كن عليها لوحشي جزاء له على قتل حمزة ، وبقرت عن كبد حمزة فلاكتها فلم تستطع أن تسيغها فلفظتها.
وفي المناقب والمثالب للقاضي النعمان/243: (روى الكلبي عن أبي صالح ، والهيثم عن محمد بن إسحاق ، وغيره: أن معاوية كان لغير رَشْدة ، وأن أمه هند بنت عتبة كانت من العواهر المعلمات(ذات العلم)اللواتي كن يخترن على أعينهن ، وكان أحب الرجال إليها السود ، وكانت إذا علقت من أسود فولدت له قتلت ولدها منه !.... قالوا: وكان معاوية يُعْزَى(يُنسب)إلى ثلاثة: إلى مسافر بن أبي عمرو بن أمية بن عبد شمس ، وإلى عمارة بن الوليد بن المغيرة ، وإلى العباس بن عبد المطلب ، وكان أبو سفيان يصحبهم وينادمهم ، ولم يكن أحد يصحبه إلا رُمِيَ بهند ، لما كان يعلم من عهرها... وكان مسافر جميلاً ، وكانت هند تختار على أعينها فأعجبها فأرسلت إليه فوقع بها فحملت منه بمعاوية ، فجاء أشبه الناس به جمالاً وتماماً وحسناً، وكان أبو سفيان دميماً قصيراً أخفش العينين، فكل من رأى معاوية ممن رأى مسافراً ذكره به ! فأما الصباح فكان شاباً من أهل اليمن ، أسود له جمال في السودان ، وكان عسيفاً (أجيراً)لأبي سفيان فوقع بها فجاءت منه بعتبة فلما قرب نفاسها خرجت إلى أجياد لتضعه هنالك وتقتله ، كما كانت تفعل بمن تحمل به من السودان ، فلما وضعته رأت البياض غلب عليه وأدركتها حِنَّةٌ فأبقته ولم تنبذه ، ولذلك يقول حسان بن ثابت:
لمن الصبيُّ بجانب البطحاء ملقًى عليها غير ذي مَهْدِ
نَجَلـت به بيضـاءُ آنسـةٌ من عبد شمس صَلْتَةُ الخدِّ
غلبت على شَبَه الغلام وقد بدا فيه السوادُ لحالك جعدِ)
|
فقال : ولا يزنين فقالت : يا رسول الله وهل تزني الحرة ؟ ، قال : لا والله ما تزني الحرة
هذا رد على من اتهمها بالزنى رضي الله عنها
و هي رضي الله عنها كانت حرة شريفة ما زنت و الله في الجاهلية فكيف تزني بعد اسلامها سبحانك هذا بهتان عظيم
يقول علي رضي الله عنه انا و الله اول من يجثو عند الرحمن يوم القيامة للمخاصمة
قال الله تعالى : ( هذان خصمان اختصموا في ربهم ) - الآية .
روى البخاري في صحيحه بسنده عن قيس بن عباد عن علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، قال : أنا أول من يجثو بين يدي الرحمن للخصومة يوم القيامة ، قال قيس : وفيهم ونزلت : هذان خصمان اختصموا في ربهم ، قال : هم الذين بارزوا يوم بدر ، علي وحمزة وعبيدة ، وشيبة بن ربيعة وعتبة بن ربيعة والوليد بن عتبة
وروى البخاري في صحيحه بسنده عن أبي هاشم عن أبي مجلز عن قيس بن عباد عن أبي ذر ، رضي الله عنه ، قال : نزلت هذان خصمان اختصموا في ربهم ، في ستة من قريش ، علي وحمزة وعبيدة بن الحارث ، وشيبة بن ربيعة وعتبة بن ربيعة والوليد بن عتبة
وفي مغازي الواقدي : قال عتبة لابنه : قم يا وليد ، وقام إليه علي ، وكان أصغر النفر ، فقتله علي عليه السلام ، ثم قام عتبة ، وقام إليه حمزة ، فاختلفا ضربتين ، فقتله حمزة ، رضي الله عنه ، ثم قام شيبة ، وقام إليه عبيدة بن عبد المطلب - وهو
يومئذ أسن أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم - فضرب شيبة رجل عبيدة بذباب السيف ، فأصاب عضلة ساقه فقطعها ، وكر حمزة وعلي على شيبة فقتلاه ، واحتملا عبيدة فحازاه إلى الصف ، ومخ ساقه يسيل ، فقال عبيدة : يا رسول الله ، ألست شهيدا ؟ قال : بلى ، قال : أما والله ، لو كان أبو طالب حيا ، لعلم أنا أحق بما قال منه ، حين يقول :
كذبتم وبيت الله نخلي محمدا * ولما نطاعن دونه ونناضل
ونسلمه حتى نصرع حوله * ونذهل عن أبنائنا والحلائل
ونزلت هذه الآية ( هذان خصمان اختصموا في ربهم )
انا سقت هذه الاحاديث لابين ان عتبة هو ابو هند و شيبة عمها و الوليد اخوها
ماذا ستكون مشاعرها رضي الله عنها يوم احد و قد قتل ابوها و اخوها و عمها
لكن الله سبحانه حفظ جسد اسد الله و رسوله سيد الشهداء رضي الله عنه
وقد حرم الله جسده على النار
وهي كانت مشركة يومئذ و لو ماتت على ما هي عليه لكانت من اهل النار
و نحن نعتقد ان الاسلام يجب ما قبله و قد اسلمت رضي الله عنها في فتح مكة
أخرج ابن أبي حاتم عن مكحول قال : جاء شيخ كبير هرم ، قد سقط حاجباه على عينيه فقال : يا رسول اللّه ، رجل غدر وفجر، ولم يدع حاجة ولا داجة إلا اقتطفها بيمينه ، لو قسمت خطيئته بين أهل الأرض لأوبقتهم ، فهل له من توبة ؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أأسلمت ؟ فقال : أما أنا فأشهد أن لا إله إلا اللّه وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : فإن اللّه غافر لك غدارتك وفجراتك ، ومبدل سيئاتك حسنات ما كنت كذلك ، فقال : يا رسول اللّه ، وغدراتي وفجراتي ؟ فقال : وغدراتك وفجراتك ، فولى الرجل يكبر ويهلل
يا اخي الاسلام من عدل الاسلام و رحمته انه يجب ما قبله و قد اسلمت هي و زوجها ابو سفيان و حسن اسلامهما
ارجو ترك الردود الطويلة و اللي تضيع الواحد و الرد في نفس المشاركة فقط
---------
استدلال مردود لأنه من مصادركم
ومصادركم نحجكم بها نحن ولا تحاجونا بها
ولمعرفة الجاهل وضعف حجته تجده يحاجج بما في كتبه
عبد محمد
================
لم تزني حرة ؟! ههههههههههههههه بل هي من أعلام صاحبات الرايات ولكن هذه التي تترضى عنها والم تقتل حمزه أسد الله ؟!!!!
واما زوجها ابو سفيان فهو كهف النفاق مات وهو يحلف بالذي يعبده ابو سفيان واما معاويه وابنها يزيد وحفيدها يزيد ففسقهم مشهور وكفرهم أشهر
أقرا هنا يا اعمى البصيرة ( ثم قال أبو سفيان يوم بيوم بدر يوم لنا ويوم علينا ويوم نساء ويوم نسر حنظلة بحنظلة وفلان بفلان وفلان بفلان)
فمن فلان وفلان وفلان
== النجف الاشرف==
|
التعديل الأخير تم بواسطة عبد محمد ; 22-11-2010 الساعة 06:34 PM.
|
|
|
|
|