|
عضو نشط
|
رقم العضوية : 57466
|
الإنتساب : Sep 2010
|
المشاركات : 225
|
بمعدل : 0.04 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
يالثارات الحسين ***
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-10-2010 الساعة : 12:36 AM
اقتباس :
|
اي ان الله خلق البشر ليكونوا نسبا وصهرا وذلك بالتزاوج والنسل والذريه .... اما عن خلقهم من الماء فهي كما انه قال من صلصال تارة ومن ماء تارة ومن نطفة تارة .... الخ فلا اختلاف في المعنى هنا اي ان هذه هي مكونات خلق الأنسان وربما هذه الآيه توضح ايضا المهوم :
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ }الحجرات13
|
طيّب فلماذا إذا قال الله تعالى في الآية التي قبلها
فَلا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَجَاهِدْهُم بِهِ جِهَادًا كَبِيرًا
وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُمَا بَرْزَخًا وَحِجْرًا مَّحْجُورًا
وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاء بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيرًا
وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنفَعُهُمْ وَلا يَضُرُّهُمْ وَكَانَ الْكَافِرُ عَلَى رَبِّهِ ظَهِيرًا
إذا كان المقصود به النسب والتصاهر
فهل أرسل الرسول ليجاهد في موضوع التزواج والتصاهر
ولماذا بالضبط جعل هاتين الآيتين بين آيتين تتحدّثا عن الكفر
|
|
|
|
|