الرد:
يا اخي الكريم اصلا لا يوجد سند لهذه الرواية لان الرواية نفسها غير موجودة و قد بحثت ووجدت ان حتى الشيعة اعترفو انه لا يوجد لفظ لرواية . ثم ان ابن حزم ذكر فقط ما ذكره عن الوليد بن جميع و لم يذكر باقي السند فقد يكون مرسلا او منقطعا او فيه رجل اختلف عليه العلماء او يكون هناك من طريق شخص لا يصح عنه العنعنة (فرضا و على سبيل الافتراض ابن اسحاق) . ثم انني قد ذكرت لك رواية الزبير بن بكار التي هي مرسلة و لكنها اقوى بكثير من ما ذكره ابن حزم لانه على الاقل هناك رواية و سند و حتى على الاقل مصدر للرواية بل و ذكر لكافة الاسماء لا ان يقول ان من الاسماء فلان و فلان. ثم عجيب ان تقول ان ردك علميا و تحلف بالله على شيء انت لست متاكدا منه فقد حلفت ان الرجل هو عمر ثم جئت الان تقول انه قد يكون عمر او عثمان . ثم ان رواية ابن ابي شيبة ذكرت ان حذيفة قال شيئا في مجلس عثمان رضي الله عنهما و بوجود ابن مسعود رضي الله عنه فما دخل عمر رضي الله عنه خصوصا ان رواية السرخسي(ان صحت) ورواية ابن ابي شيبة لم يذكرو اسم عمر رضي الله عنه و الواضح انها كانت في زمن عثمان رضي الله عنه لذكر اسم عثمان و لان ابن مسعود و حذيفة رضي الله عنهما كانا في فترة في الكوفة يعارضان افعال الوليد بن عقبة و بقية الولاة الامويين. ثم انك لم ترد عل قول ام المؤمنين ام سلمة ردا علميا لانك لم تنكر رواية ام المؤمنين ام سلمة رضي الله عنها و لكنك غيرت الموضوع الى موضوع متعة الحج و هذه قضية اخرى .
اولا اوردت حديث حول ان عمر احدث في سنه النبي-ص- والصحابه المحدثين لايرون النبي-ص- كما هو ثابت واااااااااااااااااااااااااااااضح
ولو كان الامر يخص الوليد ابن عقيه لما خاف منه حذيفه عزيزي فتنبه
وموضوع ابن حزم ثابت والروايه سااتي بها باذن الله تعالى كامله ولووجد ابن حزززززززززززززززززم عله غير هذا لقال اخي الكريم فلا تصر على امر هو عليك لا لك