أعتقد أني لو آتي بكتاب نهج البلاغة كاملا لكذبتموه
طبعا أنتم تقولون أن ليس لدينا مراجع تبين الصحيح والموضوع مثلكم
ولكني لاحظت بمواضيعي إني كل ماوضعت دليل يجي عضو يقول هذا ضعيف ثم يجي ثاني ويقول هذا دليل له تفسير يختلف عن تفسيره الظاهر وغير ذلك من الردود طبعا نفس الفكرة بها الموضوع جا واحد قال إن الدليل ليس له وجود والثاني قال إنها مجهولة السند
طبعا اللي قال ليس له وجود إذا كان يقصد ليس موجود في مية وثلاث واربعين لماذا لم يقل أنها موجودة في صفحة كذا ويقول أنه مجهولة السند
المشكلة أنكم تأخذون من الأدلة مايوافقكم
وتتركون مالا يوافقكم أعتقد أنه هذي هي مشكلتكم ولا ماعندكم مشكلة بالسند
عموما الآن عرفت إني لوأضع أي دليل ستكذبونه ولكني سأستمر في وضع الأدلة من كتبكم المعتبرة عندكم لتطلعوا عليها
سواء كذبتموها أولا فمشكلتكم أنه كل واحد يقول سبب يختلف عن السبب الثاني
عموما نرجع لموضوعنا وسأورد دليل آخر للباقر يتحدث عن أبوبكر
ويروي الطبرسي [هو أبو المنصور أحمد بن علي بن أبي طالب من أهل الطبرستان "فهذا الرجل من أجلاء أصحابنا المتقدمين، وله كتاب "الاحتجاج" كتاب معروف معتبر بين الطائفة، وقد ذكره أيضاً في "أمل الآمل" وقال: عالم فاضل، محدث ثقة، له كتاب الاحتجاج حسن، كثير الفوائد" (روضات الجنات ج1 ص65).
الطبرسي "الشيخ العالم الفاضل الكامل النبيل، الفقيه، المحدث الثقة الجليل" (الكنى والألقاب ج2 ص404)]
عن الباقر أنه قال: ولست بمنكر فضل أبى بكر، ولست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر" ["الاحتجاج" للطبرسي ص230 تحت عنوان "احتجاج أبي جعفر بن علي الثاني في الأنواع الشتى من العلوم الدينية" ط مشهد كربلاء].
قلنا لك هذا الحديث نقله من كتب السنة و هو صفوة الصفوة و لم يقر بصحته و هو جلبه للاطلاع
فلماذا انت جاهل بعلم الحديث و علم القراءة ؟؟؟
و ثانياً : نحن نعرف الأحاديث الضعيفة و الصحيحة و المرسلة عن طريق علم الرجال فلا تتوهم بشي من خرافاتكم
طبعا اللي قال ليس له وجود إذا كان يقصد ليس موجود في مية وثلاث واربعين لماذا لم يقل أنها موجودة في صفحة كذا ويقول أنه مجهولة السند
اقتباس :
طبعا انت كذبت في رقم الصفحة فالنجف الاشرف لم ينكر ذلك إلا بعد ما أنت راوغت في رقم الصفحة
و أنا وضحت للكل وجود هذا الحديث في صفحة 360 في آخر الكتاب
و أنت راوغت في ذلك لكي لا يعرف الموالين سبب ذكر هذا الحديث و هو منقول من كتاب السني صفوة الصفوة و الراوي ليس من رواتنا
و هو شخص مجهول عندنا و هو سني الراوي فلماذا التلاعب ؟؟
هل وجدتم طريقة أخرى للغش في هذه الفترة لتوهموا الموالين برقم الصفحات حتى لا يعرفوا السند و مصدر الكتاب ؟؟؟؟!!!!!
التعديل الأخير تم بواسطة مرآة الأحاديث ; 24-04-2009 الساعة 02:23 PM.
قال العالم المدلس و مرة ثانية يدلس و يبتر و كذلك ابو جعفر الجواد و ليس الباقر كما تدعي :
اقتباس :
عن الباقر أنه قال: ولست بمنكر فضل أبى بكر، ولست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر" ["الاحتجاج" للطبرسي ص230 تحت عنوان "احتجاج أبي جعفر بن علي الثاني في الأنواع الشتى من العلوم الدينية" ط مشهد كربلاء].
و هنا الاحتجاج كامل من دون بتر :
طبعا الصفحة رقمها 247 و ليس 230
وروي: أن المأمون بعدما زوج ابنته أم الفضل أبا جعفر، كان في مجلس وعنده أبو جعفر عليه السلام ويحيى بن أكثم وجماعة كثيرة.
فقال له يحيى بن أكثم: ما تقول يا بن رسول الله في الخبر الذي روي:
أنه (نزل جبرئيل عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: يا محمد إن الله عز وجل يقرؤك السلام ويقول لك: سل أبا بكر هل هو عني راض فإني عنه راض).
فقال أبو جعفر عليه السلام: لست بمنكر فضل أبي بكر ولكن يجب على صاحب هذا الخبر أن يأخذ مثال الخبر الذي قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في حجة الوداع: (قد كثرت علي الكذابة وستكثر بعدي فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار فإذا أتاكم الحديث عني فاعرضوه على كتاب الله وسنتي، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به) وليس يوافق هذا الخبر كتاب الله قال الله تعالى: (ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) فالله عز وجل خفي عليه رضاء أبي بكر من سخطه حتى سأل عن مكنون سره، هذا مستحيل في العقول.
ثم قال يحيى بن أكثم: وقد روي: (أن مثل أبي بكر وعمر في الأرض كمثل جبرئيل وميكائيل في السماء).
فقال: وهذا أيضا يجب أن ينظر فيه، لأن جبرئيل وميكائيل ملكان لله مقربان يم يعصيا الله قط، ولم يفارقا طاعته لحظة واحدة، وهما قد أشركا بالله عز وجل وإن أسلما بعد الشرك. فكان أكثر أيامهما الشرك بالله فمحال أن يشبههما بهما.
قال يحيى: وقد روي أيضا: (أنهما سيدا كهول أهل الجنة) فما تقول فيه؟
فقال عليه السلام: وهذا الخبر محال أيضا، لأن أهل الجنة كلهم يكونون شبابا ولا يكون فيهم كهل، وهذا الخبر وضعه بنو أمية لمضادة الخبر الذي قال رسول الله صلى الله عليه وآله في الحسن والحسن عليهما السلام: بأنهما (سيدا شباب أهل الجنة).
فقال يحيى بن أكثم: وروي: (أن عمر بن الخطاب سراج أهل الجنة).
فقال عليه السلام: وهذا أيضا محال، لأن في الجنة ملائكة الله المقربين، وآدم ومحمد، وجميع الأنبياء والمرسلين، لا تضئ الجنة بأنوارهم حتى تضئ بنور عمر.
فقال يحيى: وقد روي: (أن السكينة تنطق على لسان عمر).
فقال عليه السلام: لست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر: فقال - على رأس المنبر -: (أن لي شيطانا يعتريني، فإذا ملت فسددوني).
يعني إمام الجواد عليه السلام أحرج السني و ذبحه ذبحا و بقره بقراً من العلوم الساطعة
و أنكر و رد على جميع فضائلهما
فهارد لك يا مبتر و يا مدلس
أنت تجلب الحديث و نحن نفضح أكاذيبكم المتتالية ههههههه
التعديل الأخير تم بواسطة مرآة الأحاديث ; 24-04-2009 الساعة 02:55 PM.
أنا ودي أدري ليش انقله وهو ماهو صحيح والأدهى والأمر أنه من كتب السنة المخالفين في نظره
ثانيا هذا دليل ثاني وبنزله مرة ثانية
للباقر يتحدث عن أبوبكر
يروي الطبرسي [هو أبو المنصور أحمد بن علي بن أبي طالب من أهل الطبرستان "فهذا الرجل من أجلاء أصحابنا المتقدمين، وله كتاب "الاحتجاج" كتاب معروف معتبر بين الطائفة، وقد ذكره أيضاً في "أمل الآمل" وقال: عالم فاضل، محدث ثقة، له كتاب الاحتجاج حسن، كثير الفوائد" (روضات الجنات ج1 ص65).
الطبرسي "الشيخ العالم الفاضل الكامل النبيل، الفقيه، المحدث الثقة الجليل" (الكنى والألقاب ج2 ص404)]
عن الباقر أنه قال: ولست بمنكر فضل أبى بكر، ولست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر" ["الاحتجاج" للطبرسي ص230 تحت عنوان "احتجاج أبي جعفر بن علي الثاني في الأنواع الشتى من العلوم الدينية" ط مشهد كربلاء].
أنا ودي أدري ليش انقله وهو ماهو صحيح والأدهى والأمر أنه من كتب السنة المخالفين في نظره
ثانيا هذا دليل ثاني وبنزله مرة ثانية
للباقر يتحدث عن أبوبكر
يروي الطبرسي [هو أبو المنصور أحمد بن علي بن أبي طالب من أهل الطبرستان "فهذا الرجل من أجلاء أصحابنا المتقدمين، وله كتاب "الاحتجاج" كتاب معروف معتبر بين الطائفة، وقد ذكره أيضاً في "أمل الآمل" وقال: عالم فاضل، محدث ثقة، له كتاب الاحتجاج حسن، كثير الفوائد" (روضات الجنات ج1 ص65).
الطبرسي "الشيخ العالم الفاضل الكامل النبيل، الفقيه، المحدث الثقة الجليل" (الكنى والألقاب ج2 ص404)]
عن الباقر أنه قال: ولست بمنكر فضل أبى بكر، ولست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر" ["الاحتجاج" للطبرسي ص230 تحت عنوان "احتجاج أبي جعفر بن علي الثاني في الأنواع الشتى من العلوم الدينية" ط مشهد كربلاء].
شكله ما استوعب الردود السابقة مافي مشكة كرروا له ياموالين الأخ شكله من اللي يحب التكرار
يقولون التكرار يعلم الحمار
و انا هنا لم اقصدك يا العالم بل انت اعلى منزلة من الحمار و انت بمنزلة البشر الكاذبين و المبترين
بكرر الرد له مرة ثانية :
قال العالم المدلس و مرة ثانية يدلس و يبتر و كذلك ابو جعفر الجواد و ليس الباقر كما تدعي :
اقتباس :
عن الباقر أنه قال: ولست بمنكر فضل أبى بكر، ولست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر" ["الاحتجاج" للطبرسي ص230 تحت عنوان "احتجاج أبي جعفر بن علي الثاني في الأنواع الشتى من العلوم الدينية" ط مشهد كربلاء].
و هنا الاحتجاج كامل من دون بتر :
طبعا الصفحة رقمها 247 و ليس 230
وروي: أن المأمون بعدما زوج ابنته أم الفضل أبا جعفر، كان في مجلس وعنده أبو جعفر عليه السلام ويحيى بن أكثم وجماعة كثيرة.
فقال له يحيى بن أكثم: ما تقول يا بن رسول الله في الخبر الذي روي:
أنه (نزل جبرئيل عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله وقال: يا محمد إن الله عز وجل يقرؤك السلام ويقول لك: سل أبا بكر هل هو عني راض فإني عنه راض).
فقال أبو جعفر عليه السلام: لست بمنكر فضل أبي بكر ولكن يجب على صاحب هذا الخبر أن يأخذ مثال الخبر الذي قاله رسول الله صلى الله عليه وآله في حجة الوداع: (قد كثرت علي الكذابة وستكثر بعدي فمن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار فإذا أتاكم الحديث عني فاعرضوه على كتاب الله وسنتي، فما وافق كتاب الله وسنتي فخذوا به، وما خالف كتاب الله وسنتي فلا تأخذوا به) وليس يوافق هذا الخبر كتاب الله قال الله تعالى: (ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد) فالله عز وجل خفي عليه رضاء أبي بكر من سخطه حتى سأل عن مكنون سره، هذا مستحيل في العقول.
ثم قال يحيى بن أكثم: وقد روي: (أن مثل أبي بكر وعمر في الأرض كمثل جبرئيل وميكائيل في السماء).
فقال: وهذا أيضا يجب أن ينظر فيه، لأن جبرئيل وميكائيل ملكان لله مقربان يم يعصيا الله قط، ولم يفارقا طاعته لحظة واحدة، وهما قد أشركا بالله عز وجل وإن أسلما بعد الشرك. فكان أكثر أيامهما الشرك بالله فمحال أن يشبههما بهما.
قال يحيى: وقد روي أيضا: (أنهما سيدا كهول أهل الجنة) فما تقول فيه؟
فقال عليه السلام: وهذا الخبر محال أيضا، لأن أهل الجنة كلهم يكونون شبابا ولا يكون فيهم كهل، وهذا الخبر وضعه بنو أمية لمضادة الخبر الذي قال رسول الله صلى الله عليه وآله في الحسن والحسن عليهما السلام: بأنهما (سيدا شباب أهل الجنة).
فقال يحيى بن أكثم: وروي: (أن عمر بن الخطاب سراج أهل الجنة).
فقال عليه السلام: وهذا أيضا محال، لأن في الجنة ملائكة الله المقربين، وآدم ومحمد، وجميع الأنبياء والمرسلين، لا تضئ الجنة بأنوارهم حتى تضئ بنور عمر.
فقال يحيى: وقد روي: (أن السكينة تنطق على لسان عمر).
فقال عليه السلام: لست بمنكر فضل عمر، ولكن أبا بكر أفضل من عمر: فقال - على رأس المنبر -: (أن لي شيطانا يعتريني، فإذا ملت فسددوني).
يعني إمام الجواد عليه السلام أحرج السني و ذبحه ذبحا و بقره بقراً من العلوم الساطعة
و أنكر و رد على جميع فضائلهما
فهارد لك يا مبتر و يا مدلس
أنت تجلب الحديث و نحن نفضح أكاذيبكم المتتالية ههههههه